الأحد، 10 مارس 2024

🅰️ سراج النعيم يكتب : ما الذي يحول بين (البرهان) والقضاء على (مرتزقة) دويلة الإمارات (الشريرة)؟


.....

*لم يتبق لمليشيات الدعم السريع الإرهابية موقعاً أو مؤسسة أو شركة أو مرفقاً حيوياً للإحتماء به من قصف الجيش السوداني خاصةً بعد تدمير مصفاة الجيلي، فالمخطط التٱمري الذي تقوده دويلة الإمارات (الشريرة) قائم على التدمير الشامل إلا أنه (فشل) فشلاً ذريعاً، وخير دليل على ذلك تدمير ما تبقي من مصفاة (الجيلي)- شمال الخرطوم، لذا السؤال الذي يطرح نفسه على الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، ما الذي يحول بينك، والقضاء على (مرتزقة) دويلة الإمارات التى واصلت مليشياتها الإرهابية عبر مرتزقها المستجلبين من تشاد، النيجر، مالي، أفريقيا الوسطي، جنوب السودان، إثيوبيا، كينيا، ليبيا، اليمن وسوريا بعد أن دمروا المنشآت الحيوية، وارتكبوا الكثير من الجرائم التى بندي لها الجبين، وهذا أن دل على شيء، فإنما يدل على أن المليشيات الإرهابية فقدت الأمل في تنفيذ مخططها التٱمري ضد السودان، مما دفعها إلى تدمير البنية التحتية، ومن ثم الهروب بما نهبته من مال عام وخاص من الخرطوم والجزيرة.*

*فيما سعت دويلة الإمارات (الشريرة) من خلال مخططها التٱمري إلى إحداث تغيير ديمغرافي للسكان، وتوطين شتات عربان غرب أفريقيا في السودان، وذلك من خلال (الغزو الأجنبي) إلا أنه (قنع) من البقاء في العاصمة السودانية، وذلك بعد أن فقد آخر مواقعه الإستراتيجية المحتمية بها من قصف الجيش السوداني.*

*بينما اتجه (الغزو الأجنبي) إلى سياسة التدمير الشامل، والقضاء على الأخضر واليابس في الخرطوم، لذلك لم يعد لديه شيئاً يدعه متمسكاً بالعاصمة السودانية بعد أن فشل في إدارة الحرب رغماً عن أنه تمكن من إدخال (120) ألف مقاتل للعاصمة السودانية، ورغماً عن ذلك لم تحقق المليشيات الارهابية الأجندة الخاصة بدويلة الإمارات (الشريرة)، مما حدا بها الإتجاه إلى أن تحارب الشعب السوداني بدلاً من القوات المسلحة السودانية، وهذا النهج الإجرامي قاد المدنيين إلى أن لا يطيقوا البقاء في مكان واحد مع (الدعم السريع)، بدليل ما حدث في مدينة (ود مدني)- حاضرة ولاية الجزيرة التى نزح منها السكان إلى الولايات الآمنة خوفاً من انتهاكات المليشيات الإرهابية رغماً عن أن الإرهابي (كيكل) طلب منهم العودة إلى منازلهم، وذلك منذ دخول مرتزقته مدينة (ود مدني)- حاضرة ولاية الجزيرة، نعم رفضوا ا

🅰️ سراج النعيم يكتب : خلافات حادة بين مليشيات الدعم السريع بسبب (منهوبات) الجزيرة

 

.........

*دبت خلافات حادة في أوساط مليشيات (الدعم السريع) الإرهابية بسبب (المنهوبات) من ولاية (الجزيرة)، ومكمن الخلافات ينحصر في اقتسام وإعادة المنهوبات، ويستند الرافضين على توجيهات الإرهابي الهارب (عبدالرحيم دقلو) الخاصة باعتبار المنهوبات (غائم حرب) لمرتزقة غرب أفريقيا، إثيوبيا، كينيا، ليبيا، اليمن وسوريا، لذا اتجهوا كلياً إلى نهب الأموال، الذهب، السيارات والمواد التموينية.*

*إن تصريحات الإرهابي الهارب (عبدالرحيم دقلو) الخاصة بالغنائم دفعت عناصر (الغزو الأجنبي) إلى نهب ولاية الجزيرة، وارتكاب الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وذلك منذ دخول المرتزقة مدينة (ود مدني) بدون أي مقاومة أو إطلاق رصاصة واحدة، وعليه أخذت الخلافات منحنيات بالغة التعقيد، وتبادل للإتهامات نسبة إلى استناد عناصر المليشيات الإرهابية  إلى ما ذهب إليه (عبدالرحيم دقلو) الذي لعب دوراً كبيراً في إفشال المخطط التٱمري لدويلة الإمارات (الشريرة) بالجرائم المرتكبة في حق الشعب السوداني، هكذا كرر ذات تجربة القتل، التشريد، النهب، الاغتصاب والتدمير الذي شهدته الخرطوم، والتى احتل فيها المرتزقة منازل المدنيين، المؤسسات، الشركات، المصانع، المستشفيات والمراكز الصحية، هكذا ما أن دخل الدعم السريع ولاية من ولايات السودان إلا وعاث فيها (فساداً)، والشاهد على ذلك ما حدث في الخرطوم، دارفور، كردفان والجزيرة، وفي هذا الإطار استباحت المليشيات الإرهابية مدينة (ود مدني)، وقري الجزيرة قتلاً، تشريداً، نهباً، اغتصاباً وتدميراً، لذا عاد منها (المرتزقة) إلى الخرطوم بالأموال، الذهب والسيارات الفارهة، الأمر الذي حدا بمرتزقة شرق النيل مطالبة مرتزقة ود مدني اقتسام ما يطلقون عليه (غنائم حرب)، إلا أنهم رفضوا الفكرة رفضاً باتاً، مما أدي إلى التهديد بحدوث إشتباكات، وتصفيات جسدية في حال الإصرار على عدم قبول اقتسام المنهوبات.*

*حاول الإرهابي (كيكل) التدخل لحل الإشكاليات المتعلقة بالمنهوبات إلا أنه فشل فشلاً ذريعاً في إقناع (المرتزقة) باقتسامها، كما أنه فشل في إعادة المنهوبات التى قطع وعداً لأصحابها بإقناع من نهبوها بإعادتها، وعندما تأكد سكان مدينة (ود مدني) بأن الإرهابي (كيكل) لا سلطة له على المليشيات الإرهابية غادروها على جناح السرعة خوفاً من إرتكاب عناصرها

🅰️ سراج النعيم يكتب : (حميدتي) مات وهاك الدليل القاطع*


.......
*واصل إعلام مليشيات الدعم السريع (فبركة) مقاطع فيديوهات وصور قديمة لحميدتي بغرض تأكيد أنه مازال على قيد الحياة، وذلك تزامناً مع المقاومة الشعبية التى أدخلت الخوف، الهلع والرعب في قيادات المخطط التٱمري ضد السودان، لذا سارعوا إلى إعادة مقاطع فيديوهات (قديمة)، وأخذ صور من لقاءات (سابقة) لقائد الدعم السريع قبل وفاته، ومن بينها صورة يصافح فيها بعض الشخصيات المتآمرة على السودان لصرف الشعب السوداني عن الإنتفاضة التى انطلقت من ولاية نهر النيل، شمال السودان، ومن ثم امتدت إلى باقي الولايات السودانية.*
*مما ذهبت إليه، فإن إعلام الدعم السريع قام بإعداد مقاطع فيديوهات وصور تدعم (أكذوبة) وصول (محمد حمدان دقلو) إلى مدينة (عنتيبي)، إلا أن حقيقة الصورة المتداولة عبر القنوات الفضائية والسوشال ميديا تم قصها من مقطع فيديو لإفطار رمضاني أقامه (حميدتي) بمنزله يوم 11 أبريل من العام 2023م، وكانت المناسبة مندرجة في إطار ختام الإجتماع المشترك حول منطقة (أبيي)، وبحضور توت قلواك، مستشار حكومة جنوب السودان، وأعضاء لجنتي الإشراف السياسي، والإداري لمدينة (ابيي) لجمهوريتي السودان ودولة جنوب السودان، وكان ضمن الحضور عضو مجلس السيادة (الطاهر حجر) الذي اقاله الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الإنتقالي السوداني لإنحيازه للغزو الأجنبي، وذلك منذ انطلاق الشرارة الأولي للحرب في الخرطوم، ومن ثم تمددها في ولايات دارفور، كردفان والجزيرة، بالإضافة إلى المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للقرن الإفريقي، ممثل الاتحاد الافريقي، ممثل الايقاد، وفد من دولة جنوب السودان، أعضاء اللجنة العليا بالسودان، الدكتور صديق خليفة حفتر، الوفد المرافق من جمهورية ليبيا، رئيس نادي المريخ وعدد من رجال المال والأعمال.*
*لابد من التأكيد بأن أي ظهور لقائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو عبر قنوات الحدث، العربية، الجزيرة، سكاي نيوز وبعض الصفحات والحسابات عبر وسائط التقنية الحديثة ما هو إلا مقاطع وصور موثق لها عبر الموقع الأشهر (يوتيوب)، مثلاً مقطع الفيديو القصير الذي يطل من خلاله (حميدتي)، ويتم استقباله رسمياً، مع تعليق يقول إنه يواصل زياراته لعدد من الدول الافريقية، ومن بينها دولة (غينيا بيساو)، وبالتالي فإنني تقصيت حقيقة مقاطع الفيديوهات أو الصور، فو

🅰️ سراج النعيم يكتب : على بنك (الخرطوم) إغلاق حساب هذا (الدعامي) بولاية الجزيرة*


.......

*حدثني صديقي معتز الأمين، عضو شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، الناجي من جحيم الموت والهلاك بولاية الجزيرة أنه أخرج سيارته من مدينة (رفاعة) إلى (بورتسودان) بعد أن دفع (فدية) إلى الدعم السريع.*

*فيما بدأت القصة عندما فكر في إخراج سيارته عن طريق (متعاونين) مع المليشيات الإرهابية من أبناء مدينة (رفاعة) الذين بدورهم طلبوا منه تحويل (500,000) ألف جنيه سوداني، عموماً اضطر إلى تحويل المبلغ، وللتأكيد أرسل إلى شخصي الأشعار في (الخاص)، والذي يحمل كل تفاصيل الحساب المفتوح ببنك (الخرطوم)، المهم أنه خرج بذلك الأشعار من (رفاعة) التى نزح لها من مدينة أمدرمان، وها هو ينزح مرة أخري من ولاية الجزيرة إلى شرق السودان، ومع هذا وذاك هو على أهبة الإستعداد لتمليلك الإستخبارات العسكرية أي معلومات حول الدعم السريع في (رفاعة)، ويطالب بإتخاذ إجراءات قانونية في حساب (الدعامي)، وإغلاقه فوراً، وتجميد المبالغ المالية التى حولت إليه.*

*منذ أن خرج من آخر إرتكاز من مدينة (رفاعة)، وإلى أن وصل مدينة (ود مدني) لا يتجاوز عناصر المليشيات الإرهابية في الإرتكازات (30) مرتزق، والسيارات الموجودة فيها (منهوبة) من سكان (مدن) و(قرى) ولاية الجزيرة، وبحوزتهم (كلاشات) فقط.*

*عموماً دفع صديقي (500,000) ألف جنيه سوداني لإخراج سيارته ماركة (سنتافي)، وأي صاحب سيارة  يدفع المبلغ سالف الذكر يسمح له بإخراج سيارته تحت حماية المليشيات الإرهابية، وبالتالي لا تعترض طريقه الإرتكازات.*

*وقال صديقي لا يمكن أن تصدق ما يحدث في ولاية الجزيرة إلا إذا كنت شاهداً على ما يجري، فأنا خرجت من مدينة (رفاعة) إلى الشارع الرئيسي المؤدي الى كبري (حنتوب) من ناحية الشرق، وخلال ذلك عشت فيلماً من الرعب مع (الغزو الأجنبي) إلى أن وصلت مدينة بورتسودان- حاضرة ولاية البحر الأحمر، وعلى أهبة الاستعداد لتمليك الإستخبارات العسكرية أي معلومة حول أماكن تواجد المليشيات الإرهابية، والعملاء من أبناء مدينة (رفاعة).*

🔥 أوتار الأصيل


🅰️ سراج النعيم يكتب : مركزية (قحت) تسوق للهالك (حميدتي) والفاشل (حمدوك) لإجهاض المقاومة الشعبية*


.......

*لابد من التأكيد بشكل قاطع أن ظهور الربورت (حمدتي) مع مركزية (قحت) أو (تقدم) برئاسة (حمدوك) لا يعيني شيئاً غير أنه (مجرم) ارتكب في حق الشعب السوداني مجازر بشرية، إبادات جماعية، وجرائم قتل، تشريد، نهب، وتدمير شامل للحياة، لذا السؤال إلى أفشل رئيس وزراء مر على تاريخ السودان، من الذي سيجبر ضرر إنسان السودان في الخرطوم، دارفور، كردفان والجزيرة، وهل مصافحتك، وشلة نشطاء السياسة لقائد الدعم السريع تأييداً لانتهاكات لن يقفرها الشعب السوداني نهائياً.*

*إن ما تم من لقاء بين الفاشل (حميدتي)، والهالك (حميدتي) أثبت بما لا يدع مجالاً للشك وقوف مركزية (قحت) أو مسماها الجديد (تقدم) خلف المخطط التٱمري الذي تقوده دويلة الإمارات (الشريرة)، والتى ارعبتها (المقاومة الشعبية)، وجعلتها تسارع إلى إخراج مسرحية (هزيلة) عبر عملائها في (أديس أبابا) وبعض رؤساء الدول الافريقية العملاء حتى تخرج من (الورطة)، وعليه سعت إلى تجميل (قبح) من لعبوا دوراً (خبيثاً) في إرهاب إنسان السودان.*

*ما لقاء الفاشل (حمدوك) بالربورت (حميدتي) إلا لتأكيد أنه على قيد الحياة، ومن ثم ذهاب (حمدوك)، وشلة مركزية (قحت) بما خرجوا به من الإجتماع (الوهمي) إلى الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الإنتقالي، وتمرير ما ترغب فيه دويلة الإمارات (الشريرة) من أجندة، علماً بأن (البرهان) يعلم تمام العلم أن دقلو (مات)، وهو ما أكده مساعده الفريق أول ركن ياسر العطا، بالإضافة إلى عقوبات فرضتها الولايات المتحدة على شقيقه الإرهابي (عبدالرحيم دقلو)، قائد ثاني (الدعم السريع).*

*عموماً رسمت دويلة الإمارات (الشريرة) السيناريو لإقناع (البرهان) بما توصل إليه (حمدوك) مع الربورت (حميدتي) للخروج من (الورطة)، والقضاء على (المقاومة الشعبية) التى أدخلت الخوف، الرعب والهلع في نفوس قيادات المخطط التٱمري.*

*ما يجري راهناً في السودان ما هو إلا حرب نفسية لتأكيد أن (الدعم السريع) مازال في كامل قواته القتالية، بالإضافة إلى إعادة تسويق (حميدتي) و(حمدوك)، وتحويل الحرب بين الدعم السريع، وإنسان السودان إلى حرب نفسية للسيطرة على العقول بما هو (مشكوك) فيه كاللقاء الذي جمع (حمدوك)، بالربورت (حميدتي) الذي يدخل الشك في النفوس بالفبركة، ووضع المساحيق و

🅰️ سراج النعيم يكتب : على بنك (الخرطوم) إغلاق حساب هذا (الدعامي) بولاية الجزيرة*


.......

*حدثني صديقي معتز الأمين، عضو شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، الناجي من جحيم الموت والهلاك بولاية الجزيرة أنه أخرج سيارته من مدينة (رفاعة) إلى (بورتسودان) بعد أن دفع (فدية) إلى الدعم السريع.*

*فيما بدأت القصة عندما فكر في إخراج سيارته عن طريق (متعاونين) مع المليشيات الإرهابية من أبناء مدينة (رفاعة) الذين بدورهم طلبوا منه تحويل (500,000) ألف جنيه سوداني، عموماً اضطر إلى تحويل المبلغ، وللتأكيد أرسل إلى شخصي الأشعار في (الخاص)، والذي يحمل كل تفاصيل الحساب المفتوح ببنك (الخرطوم)، المهم أنه خرج بذلك الأشعار من (رفاعة) التى نزح لها من مدينة أمدرمان، وها هو ينزح مرة أخري من ولاية الجزيرة إلى شرق السودان، ومع هذا وذاك هو على أهبة الإستعداد لتمليلك الإستخبارات العسكرية أي معلومات حول الدعم السريع في (رفاعة)، ويطالب بإتخاذ إجراءات قانونية في حساب (الدعامي)، وإغلاقه فوراً، وتجميد المبالغ المالية التى حولت إليه.*

*منذ أن خرج من آخر إرتكاز من مدينة (رفاعة)، وإلى أن وصل مدينة (ود مدني) لا يتجاوز عناصر المليشيات الإرهابية في الإرتكازات (30) مرتزق، والسيارات الموجودة فيها (منهوبة) من سكان (مدن) و(قرى) ولاية الجزيرة، وبحوزتهم (كلاشات) فقط.*

*عموماً دفع صديقي (500,000) ألف جنيه سوداني لإخراج سيارته ماركة (سنتافي)، وأي صاحب سيارة  يدفع المبلغ سالف الذكر يسمح له بإخراج سيارته تحت حماية المليشيات الإرهابية، وبالتالي لا تعترض طريقه الإرتكازات.*

*وقال صديقي لا يمكن أن تصدق ما يحدث في ولاية الجزيرة إلا إذا كنت شاهداً على ما يجري، فأنا خرجت من مدينة (رفاعة) إلى الشارع الرئيسي المؤدي الى كبري (حنتوب) من ناحية الشرق، وخلال ذلك عشت فيلماً من الرعب مع (الغزو الأجنبي) إلى أن وصلت مدينة بورتسودان- حاضرة ولاية البحر الأحمر، وعلى أهبة الاستعداد لتمليك الإستخبارات العسكرية أي معلومة حول أماكن تواجد المليشيات الإرهابية، والعملاء من أبناء مدينة (رفاعة).*

🔥 أوتار الأصيل


🅰️ سراج النعيم يكتب : (الدعم السريع) تهدد رب أسرة باغتصاب بناته في حال عدم دفعه (5) مليار


.......

*تواصلت مع (سيدة) مقيمة بحي (مايو) بمدينة (ود مدني)، وفي هذا السياق سألتها أين أنتي الآن في ظل انتهاكات، وجرائم (الغزو الأجنبي) في ولاية الجزيرة؟، فردت قائلة : عندما دخل الدعم السريع (ود مدني) حزمت وأسرتي ما خف حمله، ونزحنا من منزلنا في حي (مايو) إلى مكان آمن، عموماً قتلت المليشيات الإرهابية نازح من الخرطوم، وآخر من أبناء الحى بدم بارد، كما أنها اغتصبت عدداً من الحرائر، وغيرها من الجرائم اللا أخلاقية واللا إنسانية التى يندي لها الجبين.*

*وواصلت قائلة : قام عناصر (الغزو الأجنبي) بالإعتداء ضرباً على مربي (أجيال) رغماً عن أنه كبير في السن، ومحدود الحركة، وتكرر الإعتداء عليه حوالي (4) مرات، لأن سيارة جاره تقف بالقرب من منزله، ولا يدري أين مفتاح إدارة محركها، وأخبر (المرتزقة) بمن هو مالكها، وعندما ذهب إليه عناصر المليشيات الإرهابية لم يتوان صاحبها، ولو لكسر من الثانية أن يأكد لهم أنه صاحبها، ومن ثم منحهم مفاتيحها، إلا أن محركها (متعطل) منذ فترة طويلة، ولم يتوقف الإعتداء عند هذا الحد، بل اعتدوا ضرباً على إبن أخته لدرجة أنه دخل فى حالة (غيبوبة)، مما أجبر (المعلم) المعني للخروج من منزله قسراً رغماً عن أن (رجله مكسورة).*

*وتتواصل القصص المؤثرة للإعتداءات  على كبار السن ضرباً بلا رحمة أو رأفة، إذ قام (المرتزقة) بالإعتداء على رجل وإبنه، وتهديدهما بالتصفية الجسدية في حال عدم دفعهما (5) مليار جنيه مقابل عدم إغتصاب بناته، ومع هذا وذاك تم الإعتداء عليه، وحبسه داخل غرفة منزله، إما في المرة الثانية فقد تم الإعتداء عليه ضرباً إلى أن دخل في (كومة) سكرى.*

*وتستمر في فضح جرائم المليشيات الإرهابية، مؤكدة أنهم اعتدوا بالضرب على أسرة كاملة داخل منزلها، وهذه الأسرة معها نازحين من الخرطوم، وبالتالي فإن عددهم (11) شخصاً تم نهب هواتفهم السيارة تحت تهديد السلاح، مما حدا بهم النزوح، وقطع مسافات طويلة بالارجل للخروج من ولاية الجزيرة.*

*فيما اعتدي عناصر الدعم السريع ضرباً على شاب فى رأسه، مما أثر على حاسة البصر، وإلى الآن جرحه نازف، لأنه من أسرة لديها السكرى وراثياً.*

*وفي ذات الحي تم الاعتداء ضرباً على عائلة كاملة مكونة من (حبوبة) أبناءها الذكور والاناث، أحفادها وحفيداتها، ومن شدة الضرب (كسروا) رج

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...