الأحد، 10 مارس 2024
🅰️ سراج النعيم يكتب : (حميدتي) مات وهاك الدليل القاطع*
🅰️ سراج النعيم يكتب : على بنك (الخرطوم) إغلاق حساب هذا (الدعامي) بولاية الجزيرة*
.......
*حدثني صديقي معتز الأمين، عضو شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، الناجي من جحيم الموت والهلاك بولاية الجزيرة أنه أخرج سيارته من مدينة (رفاعة) إلى (بورتسودان) بعد أن دفع (فدية) إلى الدعم السريع.*
*فيما بدأت القصة عندما فكر في إخراج سيارته عن طريق (متعاونين) مع المليشيات الإرهابية من أبناء مدينة (رفاعة) الذين بدورهم طلبوا منه تحويل (500,000) ألف جنيه سوداني، عموماً اضطر إلى تحويل المبلغ، وللتأكيد أرسل إلى شخصي الأشعار في (الخاص)، والذي يحمل كل تفاصيل الحساب المفتوح ببنك (الخرطوم)، المهم أنه خرج بذلك الأشعار من (رفاعة) التى نزح لها من مدينة أمدرمان، وها هو ينزح مرة أخري من ولاية الجزيرة إلى شرق السودان، ومع هذا وذاك هو على أهبة الإستعداد لتمليلك الإستخبارات العسكرية أي معلومات حول الدعم السريع في (رفاعة)، ويطالب بإتخاذ إجراءات قانونية في حساب (الدعامي)، وإغلاقه فوراً، وتجميد المبالغ المالية التى حولت إليه.*
*منذ أن خرج من آخر إرتكاز من مدينة (رفاعة)، وإلى أن وصل مدينة (ود مدني) لا يتجاوز عناصر المليشيات الإرهابية في الإرتكازات (30) مرتزق، والسيارات الموجودة فيها (منهوبة) من سكان (مدن) و(قرى) ولاية الجزيرة، وبحوزتهم (كلاشات) فقط.*
*عموماً دفع صديقي (500,000) ألف جنيه سوداني لإخراج سيارته ماركة (سنتافي)، وأي صاحب سيارة يدفع المبلغ سالف الذكر يسمح له بإخراج سيارته تحت حماية المليشيات الإرهابية، وبالتالي لا تعترض طريقه الإرتكازات.*
*وقال صديقي لا يمكن أن تصدق ما يحدث في ولاية الجزيرة إلا إذا كنت شاهداً على ما يجري، فأنا خرجت من مدينة (رفاعة) إلى الشارع الرئيسي المؤدي الى كبري (حنتوب) من ناحية الشرق، وخلال ذلك عشت فيلماً من الرعب مع (الغزو الأجنبي) إلى أن وصلت مدينة بورتسودان- حاضرة ولاية البحر الأحمر، وعلى أهبة الاستعداد لتمليك الإستخبارات العسكرية أي معلومة حول أماكن تواجد المليشيات الإرهابية، والعملاء من أبناء مدينة (رفاعة).*
🔥 أوتار الأصيل
🅰️ سراج النعيم يكتب : مركزية (قحت) تسوق للهالك (حميدتي) والفاشل (حمدوك) لإجهاض المقاومة الشعبية*
.......
*لابد من التأكيد بشكل قاطع أن ظهور الربورت (حمدتي) مع مركزية (قحت) أو (تقدم) برئاسة (حمدوك) لا يعيني شيئاً غير أنه (مجرم) ارتكب في حق الشعب السوداني مجازر بشرية، إبادات جماعية، وجرائم قتل، تشريد، نهب، وتدمير شامل للحياة، لذا السؤال إلى أفشل رئيس وزراء مر على تاريخ السودان، من الذي سيجبر ضرر إنسان السودان في الخرطوم، دارفور، كردفان والجزيرة، وهل مصافحتك، وشلة نشطاء السياسة لقائد الدعم السريع تأييداً لانتهاكات لن يقفرها الشعب السوداني نهائياً.*
*إن ما تم من لقاء بين الفاشل (حميدتي)، والهالك (حميدتي) أثبت بما لا يدع مجالاً للشك وقوف مركزية (قحت) أو مسماها الجديد (تقدم) خلف المخطط التٱمري الذي تقوده دويلة الإمارات (الشريرة)، والتى ارعبتها (المقاومة الشعبية)، وجعلتها تسارع إلى إخراج مسرحية (هزيلة) عبر عملائها في (أديس أبابا) وبعض رؤساء الدول الافريقية العملاء حتى تخرج من (الورطة)، وعليه سعت إلى تجميل (قبح) من لعبوا دوراً (خبيثاً) في إرهاب إنسان السودان.*
*ما لقاء الفاشل (حمدوك) بالربورت (حميدتي) إلا لتأكيد أنه على قيد الحياة، ومن ثم ذهاب (حمدوك)، وشلة مركزية (قحت) بما خرجوا به من الإجتماع (الوهمي) إلى الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الإنتقالي، وتمرير ما ترغب فيه دويلة الإمارات (الشريرة) من أجندة، علماً بأن (البرهان) يعلم تمام العلم أن دقلو (مات)، وهو ما أكده مساعده الفريق أول ركن ياسر العطا، بالإضافة إلى عقوبات فرضتها الولايات المتحدة على شقيقه الإرهابي (عبدالرحيم دقلو)، قائد ثاني (الدعم السريع).*
*عموماً رسمت دويلة الإمارات (الشريرة) السيناريو لإقناع (البرهان) بما توصل إليه (حمدوك) مع الربورت (حميدتي) للخروج من (الورطة)، والقضاء على (المقاومة الشعبية) التى أدخلت الخوف، الرعب والهلع في نفوس قيادات المخطط التٱمري.*
*ما يجري راهناً في السودان ما هو إلا حرب نفسية لتأكيد أن (الدعم السريع) مازال في كامل قواته القتالية، بالإضافة إلى إعادة تسويق (حميدتي) و(حمدوك)، وتحويل الحرب بين الدعم السريع، وإنسان السودان إلى حرب نفسية للسيطرة على العقول بما هو (مشكوك) فيه كاللقاء الذي جمع (حمدوك)، بالربورت (حميدتي) الذي يدخل الشك في النفوس بالفبركة، ووضع المساحيق و
🅰️ سراج النعيم يكتب : على بنك (الخرطوم) إغلاق حساب هذا (الدعامي) بولاية الجزيرة*
.......
*حدثني صديقي معتز الأمين، عضو شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، الناجي من جحيم الموت والهلاك بولاية الجزيرة أنه أخرج سيارته من مدينة (رفاعة) إلى (بورتسودان) بعد أن دفع (فدية) إلى الدعم السريع.*
*فيما بدأت القصة عندما فكر في إخراج سيارته عن طريق (متعاونين) مع المليشيات الإرهابية من أبناء مدينة (رفاعة) الذين بدورهم طلبوا منه تحويل (500,000) ألف جنيه سوداني، عموماً اضطر إلى تحويل المبلغ، وللتأكيد أرسل إلى شخصي الأشعار في (الخاص)، والذي يحمل كل تفاصيل الحساب المفتوح ببنك (الخرطوم)، المهم أنه خرج بذلك الأشعار من (رفاعة) التى نزح لها من مدينة أمدرمان، وها هو ينزح مرة أخري من ولاية الجزيرة إلى شرق السودان، ومع هذا وذاك هو على أهبة الإستعداد لتمليلك الإستخبارات العسكرية أي معلومات حول الدعم السريع في (رفاعة)، ويطالب بإتخاذ إجراءات قانونية في حساب (الدعامي)، وإغلاقه فوراً، وتجميد المبالغ المالية التى حولت إليه.*
*منذ أن خرج من آخر إرتكاز من مدينة (رفاعة)، وإلى أن وصل مدينة (ود مدني) لا يتجاوز عناصر المليشيات الإرهابية في الإرتكازات (30) مرتزق، والسيارات الموجودة فيها (منهوبة) من سكان (مدن) و(قرى) ولاية الجزيرة، وبحوزتهم (كلاشات) فقط.*
*عموماً دفع صديقي (500,000) ألف جنيه سوداني لإخراج سيارته ماركة (سنتافي)، وأي صاحب سيارة يدفع المبلغ سالف الذكر يسمح له بإخراج سيارته تحت حماية المليشيات الإرهابية، وبالتالي لا تعترض طريقه الإرتكازات.*
*وقال صديقي لا يمكن أن تصدق ما يحدث في ولاية الجزيرة إلا إذا كنت شاهداً على ما يجري، فأنا خرجت من مدينة (رفاعة) إلى الشارع الرئيسي المؤدي الى كبري (حنتوب) من ناحية الشرق، وخلال ذلك عشت فيلماً من الرعب مع (الغزو الأجنبي) إلى أن وصلت مدينة بورتسودان- حاضرة ولاية البحر الأحمر، وعلى أهبة الاستعداد لتمليك الإستخبارات العسكرية أي معلومة حول أماكن تواجد المليشيات الإرهابية، والعملاء من أبناء مدينة (رفاعة).*
🔥 أوتار الأصيل
🅰️ سراج النعيم يكتب : (الدعم السريع) تهدد رب أسرة باغتصاب بناته في حال عدم دفعه (5) مليار
.......
*تواصلت مع (سيدة) مقيمة بحي (مايو) بمدينة (ود مدني)، وفي هذا السياق سألتها أين أنتي الآن في ظل انتهاكات، وجرائم (الغزو الأجنبي) في ولاية الجزيرة؟، فردت قائلة : عندما دخل الدعم السريع (ود مدني) حزمت وأسرتي ما خف حمله، ونزحنا من منزلنا في حي (مايو) إلى مكان آمن، عموماً قتلت المليشيات الإرهابية نازح من الخرطوم، وآخر من أبناء الحى بدم بارد، كما أنها اغتصبت عدداً من الحرائر، وغيرها من الجرائم اللا أخلاقية واللا إنسانية التى يندي لها الجبين.*
*وواصلت قائلة : قام عناصر (الغزو الأجنبي) بالإعتداء ضرباً على مربي (أجيال) رغماً عن أنه كبير في السن، ومحدود الحركة، وتكرر الإعتداء عليه حوالي (4) مرات، لأن سيارة جاره تقف بالقرب من منزله، ولا يدري أين مفتاح إدارة محركها، وأخبر (المرتزقة) بمن هو مالكها، وعندما ذهب إليه عناصر المليشيات الإرهابية لم يتوان صاحبها، ولو لكسر من الثانية أن يأكد لهم أنه صاحبها، ومن ثم منحهم مفاتيحها، إلا أن محركها (متعطل) منذ فترة طويلة، ولم يتوقف الإعتداء عند هذا الحد، بل اعتدوا ضرباً على إبن أخته لدرجة أنه دخل فى حالة (غيبوبة)، مما أجبر (المعلم) المعني للخروج من منزله قسراً رغماً عن أن (رجله مكسورة).*
*وتتواصل القصص المؤثرة للإعتداءات على كبار السن ضرباً بلا رحمة أو رأفة، إذ قام (المرتزقة) بالإعتداء على رجل وإبنه، وتهديدهما بالتصفية الجسدية في حال عدم دفعهما (5) مليار جنيه مقابل عدم إغتصاب بناته، ومع هذا وذاك تم الإعتداء عليه، وحبسه داخل غرفة منزله، إما في المرة الثانية فقد تم الإعتداء عليه ضرباً إلى أن دخل في (كومة) سكرى.*
*وتستمر في فضح جرائم المليشيات الإرهابية، مؤكدة أنهم اعتدوا بالضرب على أسرة كاملة داخل منزلها، وهذه الأسرة معها نازحين من الخرطوم، وبالتالي فإن عددهم (11) شخصاً تم نهب هواتفهم السيارة تحت تهديد السلاح، مما حدا بهم النزوح، وقطع مسافات طويلة بالارجل للخروج من ولاية الجزيرة.*
*فيما اعتدي عناصر الدعم السريع ضرباً على شاب فى رأسه، مما أثر على حاسة البصر، وإلى الآن جرحه نازف، لأنه من أسرة لديها السكرى وراثياً.*
*وفي ذات الحي تم الاعتداء ضرباً على عائلة كاملة مكونة من (حبوبة) أبناءها الذكور والاناث، أحفادها وحفيداتها، ومن شدة الضرب (كسروا) رج
🌅 سراج النعيم يكتب : القبض على (مرتزقة) من الدعم السريع بالأزياء النسائية (نقاب) مع دخان (بوخة المرقة) في طريقهم لمصر*
......
*يعيش اللاجئين السودانيين في مصر أوضاعا إقتصادية وإنسانية بالغة التعقيد بعد أن هربوا إليها من ويلات الحرب التى اشعلتها دويلة الإمارات (الشريرة) عبر مليشياتها الإرهابية، وجناحها السياسي (قحت) أو (تقدم) الا أن الجيش السوداني احبط المخطط التآمري المستهدف للشعب السوداني الذي وضعوه أمام خيارات أشد قسوة وإيلاما، مما اضطر الكثير منهم للهروب إلى مصر من خلال الهجرة غير الشرعية التى ادخل عبرها تجار البشر عناصر من المليشيات الإرهابية للأراضي المصرية، وذلك بعد أن أصبحت الخرطوم بالنسبة لهم أضيق من (خرم الإبرة)، بدليل أن البعض منهم ارتدي الأزياء النسائية (نقاب) الإ أن الإستخبارات العسكرية كانت لهم بالمرصاد، وألقت القبص على (2) منهم بولاية نهر النيل، و(5) بمحلية كرري- شمال امدرمان، وللمزيد من التمويه يجلس عناصر الدعم السريع على حفرة الدخان من أجل دخان (بوخة المرقة)، واتضح أن هذا الإتجاه الهدف منه الهروب إلى مدينة (ابوحمد) بولاية نهر النيل، ومنها للأراضي المصرية، لذا على السلطات المصرية أخذ الحيطة والحذر من الهجرة غير الشرعية.*
*بينما لجأ اللاجيء السوداني في مصر إلى منظمات تنشط في العمل الإنساني لمساعدته على دفع الإيجارات، شراء المواد التموينية والغذائية، وذلك بعد أن أصبح بدون حماية من المخاطر الإقتصادية والإنسانية والترحيل القسري، فضلا عن (التشرد) و(الجوع) الذي دفع البعض إلى طرق أبواب المنظمات الإنسانية، وآخرين لجأوا إلى بيع المنتجات المحلية كالعطور ذات الصلة بالحياة الزوجية السودانية أمام السفارة السودانية بالقاهرة، والتى باتت (قبلة) لمن فروا من جحيم الموت والهلاك في الخرطوم، دارفور، كردفان والجزيرة، نعم اتجهوا إلى تلك التجارة لمواجهة الأوضاع المعيشية، إلا أنها لا تحل الإشكاليات في ظل حملات تشنها السلطات المصرية على المخالفين لقوانين الإقامة، وتلك الحملات الأمنية لا تستهدف اللاجيء السوداني الذي شردته الحرب، بقدر ما أنها تستهدف (مرتزقة) الدعم السريع الذين تسللوا للأراضي المصرية عبر تجار البشر السودانيين والمصريين الناشطين في التهريب من مدن (عطبرة)، (ابوحمد) و(سيدون) بولاية نهر النيل، شمال السودان إلى مدينة (أسوان)- جنوب مصر، لذا أرجو أن تراعي السلطات المصرية لسودانيين دخلوا أراضيها بصورة غير شرعية بسبب الحرب (الوجودية) المفروضة على إنسان السودان*
*جازف الكثير من السودانيين باللجوء للهجرة غير الشرعية رغما عن المصير المجهول، وهذه المجازفة تعود إلى رفع أصحاب العقارات للإيجارات في الولايات الآمنة، عموما اتجه سودانيين وسودانيات إلى بيع المنتجات المفروشة على الأرض أو من خلال التجوال بها في شوارع (القاهرة)، مما يعرض البعض منهم الى مضايقات من الأجهزة الأمنية رغما عن تسجيل اسمائهم في مفوضية اللاجئين بالقاهرة، والتى بدورها تمنحهم (7) دولارات أمريكية شهريا، وهي بلا شك بسيطة جدا في ظل إرتفاع الإيجارات، وأسعار السلع الاستهلاكية.*
*إن الأوضاع الإقتصادية والإنسانية في مصر في غاية الصعوبة، ولا يجد إنسان السودان فيها من يخفف عنه الضغوط التى يتعرض لها مع إشراقة كل صباح، لذا لا أري مبررا واحدا يجبر هؤلاء أو أولئك للبقاء في الأراضي المصرية التى تعمد سلطاتها الرسمية إلى ترحيلهم باعتبار أنهم دخلوها بصورة غير مشروعة، وبالتالي فإن الأوضاع التى يركن لها السودانيين في مصر أوضاعا كارثية بكل تحمل هذه الكلمة، وقد تجاوز عدد اللاجئين (6) ملايين لاجئ في دول الجوار، ولا سيما من بينها مصر التى يشهد فيها اللاجيء السوداني تدهورا صحيا، نفسيا وعقليا، لدرجة أن البعض منهم تراوده أفكار (سالبة) تتمثل في الإنتحار لعجزهم مجابهة الأوضاع الإقتصادية والإنسانية القاسية جدا التى يمرون بها، والتى لا يجدون في إطارها بارقة أمل لحلول ناجزة للايجارات، وشراء المواد التموينية والغذائية، مما اضطر الأغلبية العظمي للعودة إلى السودان من تلقاء أنفسهم قبل ان ترحلهم السلطات المصرية قسريا في إطار حملاتها التى تنشها على السودانيين.*
🔥 اوتار الاصيل
🌍 سراج النعيم يكتب : لست منزعجاً لإنقطاع الإتصالات الهاتفية والإنترنت فالضروريات تبيح المحظورات*
.....
*لست منزعجاً لإنقطاع الإتصالات الهاتفية، والإنترنت، لانني أؤمن إيماناً قاطعاً بأن الضروريات في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ السودان الحديث تبيح المحظورات، كيف لا ونحن نخوض حرباً فرضتها علينا دويلة الإمارات (الشريرة)، تشاد، النيجر، مالي، أفريقيا الوسطى، بوركينا فاسو، إثيوبيا، كينيا، يوغندا، جنوب السودان، ليبيا، اليمن وسوريا، وهذه الحرب، حرباً (وجودية)، لذا تستوجب المزيد من الصبر والصمود حتى يتمكن الجيش السوداني والمقاومة الشعبية المسلحة من القضاء على (الغزو الأجنبي) الذي مازال يرتكب إنتهاكات، وجرائم يندي لها الجبين، ويصر على الإستمرار في القتل، التشريد، النهب، الاغتصاب والتدمير إلا أن الشعب السوداني يقاوم، نعم يقاوم من أجل البقاء في وطنه المعتدعي عليه طوال الأشهر الماضية، وسيصبر ويصمد إلى أن يقتل الجيش السوداني، والمقاومة الشعبية المسلحة آخر (مرتزق) استجلب لإغراق البلاد في (فوضى).*
*إن إنقطاع الإتصالات الهاتفية، والإنترنت له ما بعده من نتائج إيجابية تندرج في إطار حسم ما تبقى من (جيوب) الدعم السريع هنا وهناك، وهي بلا شك باتت منتشرة في (الإعلام البديل)، والقنوات الفضائية الجزيرة، الحدث، العربية، سكاي نيوز والشروق، بالأكاذيب، الشائعات وفبركة الأخبار أكثر من القتال في ساحات الحرب (الوجودية) في الخرطوم، دارفور، كردفان والجزيرة.*
*بينما يخوض إنسان السودان حرباً ضد المليشيات الإرهابية، عصابات (النيقرز)، (9- طويلة)، الطابور الخامس، العملاء والمرشدين، وتنفق عليها دويلة الإمارات الإرهابية ملايين الدولارات الأمريكية المنهوبة من باطن، وظاهر الأراضى السودانية، والتى تمول بها الإعلام (السالب) المتمثل في السوشال ميديا، المواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية، وهي جميعاً جزء أصيل من تنفيذ المخطط التآمري على السودان، واتضح ذلك بجلاء من خلال استطلاعات أجرتها في مدن، أحياء، أسواق تجارية، إستثمارية ومواقع إستراتيجية رسمت من خلالها خارطة طريق إستخباراتية لإرتكاب المزيد من الإنتهاكات والجرائم، فضلاً عن تعمدها طمس الحقائق الماثلة أمام أعين الشعب السوداني، مما أفقدها مصداقيتها، ولم يعد المتلقي السوداني يتابع أكاذيبها، شائعاتها وفبركتها للأخبار المضللة للرأي العام، لأنه أصبح على قناعة تام
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...