المشاركات

*إثيوبيا تسجل (الحلو مر) السوداني براعة اختراع بـ(الوايبو)*

  .....  *الخرطوم /العريشة نت*  .....  سجلت إثيوبيا (الحلو مر) السوداني براعة اختراع لدي منظمة الملكية الفكرية العالمية (الوايبو) بمدينة (جنيف). هذا وتعتبر الخطوة التي أقدمت عليها إثيوبيا انتهاك لحق سوداني أصيل ، خاصةً وأن (الحلو مر) أو كما يحلو للسودانيين أن يطلقوا عليه (الآبري) مشروب شعبي سوداني درجت السيدات السودانيات على إعداده قبل حلول شهر رمضان المعظم من خليط الذرة المخمرة والبهارات وبعض الأعشاب، مما جعله مشروباً سودانياً مميزاً. فيما تشير صحيفة (العريشة نت) إلى أنه تم اكتشافه في العام 1833م، ولم تؤثر فيه المتغيرات وتطور (العولمة) ووسائطها المختلفة حيث أنه ظل محافظاً على مكانته، وتوارثته الأجيال السودانية جيلاً تلو الآخر. إثيوبيا تسجل (الحلو مر) السوداني براعة اختراع بـ(الوايبو) سجلت إثيوبيا (الحلو مر) السوداني براعة اختراع لدي منظمة الملكية الفكرية العالمية (الوايبو) بمدينة (جنيف). هذا وتعتبر الخطوة التي أقدمت عليها إثيوبيا انتهاك لحق سوداني أصيل ، خاصةً وأن (الحلو مر) أو كما يحلو للسودانيين أن يطلقوا عليه (الآبري) مشروب شعبي سوداني درجت السيدات السودانيات على...

*سودانيون من بينهم (نساء) و(أطفال) في الاعتقال بسبب (داعش) في سوريا.. المعارضة المسلحة ترفض إطلاق سراح من قاتلوا مع الدولة الإسلامية.. وزير خارجية (قسد) يشترط وفداً دبلوماسياً سودانياً رفيعاً للتفاوض معه*

صورة
  .....  *وقف عندها : سراج النعيم* ....  يواجه (٤٣) سودانياً (رجال)، (نساء) و(أطفال) معضلة الاعتقال في مخيمات وسجون المعارضة المسلحة السورية للاشتباه في الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وتقع مخيمات وسجون قوات (قسد) شمال سوريا التي تسيطر عليها المعارضة السورية المسلحة. فيما كشفت مصادر مطلعة تفاصيل مثيرة حول المخيمات والسجون، مؤكدة بأنها تضم أكثر من (11) ألف امرأة وطفل من جنسيات مختلفة، و من بينها الجنسية السودانية، ولا سيما فإنهم يعانون معاناة كبيرة في المخيمات والسجون الواقعة بمنطقة المعارضة السورية المسلحة التي تتمتع بحكم ذاتي. بينما وضعت بعض السيدات السودانيات المحتجزات في المخيمات قصص اعتقالهن وسط حراسة أمنية مشددة بالأسلحة، إذ قالت سيدة سودانية فضلت حجب اسمها : نعيش في مخيمات المعارضة السورية المسلحة أوضاعاً إنسانية قاسية جداً، فالمواد الغذائية، والتموينية المنقذة للحياة في تناقص، ولا تلتفت (قسد) إلى توفيرها، وإذا أستمر هذا الوضع المأساوي كثيراً، فإنه سيؤدي بلا شك للإصابة بأمراض ووفيات، لذلك نرجو من السلطات السودانية التفكير في التدخل سريعاً من أجل إعادتنا ...

*إبراهيم الرشيد في حوار استثنائي قبيل الرحيل المر.. أعتز بثنائيتي مع الفنان الراحل إبراهيم و عوض.. دائمآ ما ادندن بأغنية (يا زمن وقف شوية)* ....

صورة
  *جلس إليه : سراج النعيم* ....  يعتبر الشاعر المخضرم إبراهيم الرشيد من شعراء العصر الذهبي في السودان، ووضع بصمة واضحة في خارطة الأغنية السودانية منذ خمسينيات القرن الماضي، وألف نصوصاً غنائية لها وقع خاص في وجدان الشعب السوداني، وأسس مدرسة فنية نهل منها الكثير من الشعراء. *ماذا عن الثنائية بينك، والفنان الراحل إبراهيم عوض؟* ألفت له عدداً من النصوص الغنائية أبرزها (يا زمن وقف شوية). *متي اشتهرت بتأليف النصوص الغنائية؟*  في خمسينيات القرن الماضي.  **هل كان في إمكانك كشاعر أن تتفرغ لكتابة الشعر؟* لا يمكن إمتهان الشعر في السودان، لأنه بدون مقابل مادي، لذلك يبقى تأليف الشعر مجرد (هوية) للمبدع.  *ما المهنة التي كنت تمتهنها؟*  كنت موظفاً في مصلحة البريد والبرق، والتي عملت في إطارها مع كوادر من الشعراء، الأدباء، الإعلاميين والصحفيين.  *كيف تنظر للحركة الثقافية والفنية ما بين الأمس واليوم؟* كانت الحركة الفنية تمتاز بالوفاء لأهل العطاء، وكان الشعراء يعرضون النصوص للفنانين، ومن يحس منهم بالنص يكون من نصيبه، ثم يأخذه ليضع له اللحن المناسب.  *ماذا عن اتحاد شعر...

*سراج النعيم يكتب : والله يا حكومة المعيشة غلبتنا عديل كده!!*

صورة
......  مما لا شك فيه، فإن ليل (الظلم) مهما طال، فإنه إلى زوال في أي بقعة من بقاع العالم  إلا (ظلم) السودان المستشري بصورة مقلقة جداً وفاقت حد التصور والاحتمال ، لأنه لا يمكن القضاء عليه إلا بإصلاح القيم والأخلاق، فالفساد أصبح براً، بحراً وجواً خاصةً فيما يتصل بالنواحي الاقتصادية، والتي تشهد (فساداً) متجذراً ، وهذا الفساد جعل من الأثرياء أكثر ثراء، والفقراء أكثر فقراً، هكذا أطر نظام الرئيس المخلوع عمر البشير له لدرجة أنه لعب دوراً كبيراً في تدمير السودان، والقضاء على (الأخضر) و(اليابس)، فلم تعد المشاريع الزراعية والصناعية الحيوية صالحة للاستخدام، مما يؤكد بأن الظلم الواقع على الشعب السوداني ظلماً (شرساً)، ويزداد شراسة مع إشراقه كل صباح.  إن استمرار الظلم على مدى ثلاثة عقود أثر تأثيراً كبيراً في الحياة التي أصبحت أشد قسوة وإيلاماً، خاصة وأن بعض الأحزاب والتنظيمات السياسية تمضي وفق إستراتيجيات قائمة على أجندات لا تصب في المصلحة العامة، والتي ظلت صامته على إثره طوال الفترة الماضية، علماً بأن الساكت عن (الحق شيطان أخرس)، ولم نسمع لها صوتاً إلا بعد إسقاط النظام البائد.  إ...

ديكور يكشف تفاصيل مثيرة حول الاعتداء على طه سليمان بـ(حيدر أباد)

صورة
  ................................ هتفوا في وجهنا بعبارة (يا كوز تسقط بس) وقُدح فى سودانيتنا ولكن! ................................ الشباب السودانيين المقيمين بـ(الهند) تحرشوا (لفظياً) و(جسدياً) ................................. جلس إليه : سراج النعيم ...............................  لا أميل كثيراً إلى نظرية (المؤامرة) إلا أن ما جري من أحداث متسارعة فى الراهن السوداني يجعلني أقف متأملاً فى الفكرة من حيث أبعادها المختلفة ، خاصة وأن من يفكر على ذلك النحو يكون في الأساس هدفه تحقيق رغبات شخصية ، لا تمت للمصلحة العامة بصلة، ومثل هذه الغايات الشخصية تدفع البعض إلى التحدث باللغة الإقصائية، الالفاظ البذيئة، الإساءات، التجريح، التهديد والتشكيك في النوايا، وهي لهجة فقدان المنطق، ولا يلجأ إليها الإنسان إلا في حال أنه عجز عن مقارعة الحجة بـ(الحجة)، أي أنه فشل فى مقارعة الآخر فيما هو مطروح من قضية أو موضوع للنقاش، وبالتالي ينجرف به إلى ما يخدم أجندته إياً كانت بلا فهم، وهذا ما حدث بالضبط مع الفنان الشاب طه سليمان، و فرقته الموسيقية ،و الإعلامي المهذب محمد عثمان، والشاعر الرقيق محمد ديكور، ...

البودقاردات وسراج النعيم

صورة
 

*سراج النعيم يكتب : الإساءة للسودان والسودانيين تزامناً مع زيارة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي*

صورة
.....  دائماً ما يحدثنا الإعلام المصري عن خصوصية العلاقة بين السودان ومصر، ويصفها بذات الطابع الخاص والإزلية والتاريخية، ويؤكد أنها ذات خصوصية، وتنطلق من روابط طبيعية يجسدها النيل، وفكرية من حيث اللغة والدين، بالإضافة إلى الروابط الحضارية التاريخية والأجتماعية، إلا أنه ورغماً عن ذلك يسئ للسودان والسودانيين، مما يؤكد تناقضه الواضح في خطابه المسيء، وذلك كلما اثار السودان قضية إحتلال مثلث (حلايب)، (شلاتين) و(ابو رماد)، المثلث الذي مهما تحلي في إطاره السودان بالصبر يتفاجأ بالإساءات، ويعود ذلك لترك الحكومة البائدة المثلث الحدودي لقمة صائغة لمصر منذ أن كان الحكم مفتوحاً أمام حركة التجارة بين البلدين دون قيد أو شرط، وذلك حتى العام 1995م، وربما هذه الاستهانة اغرت الجيش المصري للدخول في المثلث الحدودي السوداني على أساس أنه جزء من الأراضي المصرية، إلا أن الحقائق التاريخية، الجغرافية والقانونية تؤكد تأكيداً قاطعاً بأن المثلث سوداني بنسبة 100%، وليس هنالك ذرة شك في ذلك. وبالمقابل على وزارة الخارجية السودانية وسفارتها بالقاهرة الرد على الإساءات المتكررة للسودان والسودانيين بسبب المثلث الحدودي، ...