......................
فأجا صاحب مطعم سوري الجنسية بالخرطوم 2 زبائنه بتقديم الحلاوة الفاخرة لدي ارتيادهم المطعم سالف الذكر، حيث يهنئهم بعيد استقلال السودان من المستعمر البريطاني مع رسمه ابتسامة جميلة على وجهه.
من جانبه كان مالك المطعم السوري يقول لزبائنه (كل عام وأنتم بخير والشعب السوداني الطيب بخير)، مما يشير إلي حبه الواضح للسودانيين، فالشعب السوري من أطيب الشعوب وأقربها إلي القلب، كما أنهم تداخلوا مع السودانيين وأصبحت بينهم مصاهرات وأخوة وصداقات.
وعلق شاباً سودانياً على خطوة السوري التي وجدت استحسان وإشادة وإعجاب من زبائنه السودانيين قائلاً : (إنكم فعلاً أخوة وتستحقون أن نفتح لكم أبواب السودان مشرعة لتدخلوا من أية مدينة فيه تشاءون وتستقرون وتستثمرون فيها، فأنتم أنقياء وأصفياء).
فأجا صاحب مطعم سوري الجنسية بالخرطوم 2 زبائنه بتقديم الحلاوة الفاخرة لدي ارتيادهم المطعم سالف الذكر، حيث يهنئهم بعيد استقلال السودان من المستعمر البريطاني مع رسمه ابتسامة جميلة على وجهه.
من جانبه كان مالك المطعم السوري يقول لزبائنه (كل عام وأنتم بخير والشعب السوداني الطيب بخير)، مما يشير إلي حبه الواضح للسودانيين، فالشعب السوري من أطيب الشعوب وأقربها إلي القلب، كما أنهم تداخلوا مع السودانيين وأصبحت بينهم مصاهرات وأخوة وصداقات.
وعلق شاباً سودانياً على خطوة السوري التي وجدت استحسان وإشادة وإعجاب من زبائنه السودانيين قائلاً : (إنكم فعلاً أخوة وتستحقون أن نفتح لكم أبواب السودان مشرعة لتدخلوا من أية مدينة فيه تشاءون وتستقرون وتستثمرون فيها، فأنتم أنقياء وأصفياء).