............................
تشهد أسواق (التمور) بالخرطوم إرتفاعاً جنونياً في الأسعار و قد عزا بعض التجار ذلك إلى قلة الإنتاج خاصة مع اقتراب شهر رمضان المعظم الذي يعتبر موسماً للمواطنين نسبة الى أنه يدخل في صناعة مشروب (الحلو مر)، إلي جانب حرص الصائمون على وجوده في إفطار رمضان يومياً.
من جانبها وقفت (الدار) على أسعار (التمور) بسوق الخرطوم، حيث قال التاجر إبراهيم : (التمور) بالسوق تشهد تدني كبير من الناحية الشرائية علي عكس العام الماضي الذي شهد فيه السوق انتعاشاً ملحوظاً.
فيما قال التاجر أبوبكر : ارتفاع أسعار التمور لعب دوراً كبيراً في عدم الاقبال علي شرائها ، بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية القاهرة.
بينما قال التاجر عماد : في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة اصبحت (التمور) ليست من أولويات الناس، ضف إلى ذلك استجلابها من خارج البلاد مما تسبب في تراجع أسعارها محلياً.
وأشار التاجر عباس إلي ارتفاع سعر جوال (القنديلة) إلي (2.500) جنيهاً، وسعر جوال (البركاوي) (1800) جنيهاً، وسعر جوال (الجاوى) وصل (2.30) جنيهاً، وارتفع سعر كرتونة (التمر) من (200) جنيهاً إلي (350) جنيهاً.
أما بالنسبة لسعر قنطار (القونقليز) فقد وصل إلى (3000) جنيهاً، فيما بلغ سعر قنطار الكركدي (1200) جنيهاً.
تشهد أسواق (التمور) بالخرطوم إرتفاعاً جنونياً في الأسعار و قد عزا بعض التجار ذلك إلى قلة الإنتاج خاصة مع اقتراب شهر رمضان المعظم الذي يعتبر موسماً للمواطنين نسبة الى أنه يدخل في صناعة مشروب (الحلو مر)، إلي جانب حرص الصائمون على وجوده في إفطار رمضان يومياً.
من جانبها وقفت (الدار) على أسعار (التمور) بسوق الخرطوم، حيث قال التاجر إبراهيم : (التمور) بالسوق تشهد تدني كبير من الناحية الشرائية علي عكس العام الماضي الذي شهد فيه السوق انتعاشاً ملحوظاً.
فيما قال التاجر أبوبكر : ارتفاع أسعار التمور لعب دوراً كبيراً في عدم الاقبال علي شرائها ، بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية القاهرة.
بينما قال التاجر عماد : في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة اصبحت (التمور) ليست من أولويات الناس، ضف إلى ذلك استجلابها من خارج البلاد مما تسبب في تراجع أسعارها محلياً.
وأشار التاجر عباس إلي ارتفاع سعر جوال (القنديلة) إلي (2.500) جنيهاً، وسعر جوال (البركاوي) (1800) جنيهاً، وسعر جوال (الجاوى) وصل (2.30) جنيهاً، وارتفع سعر كرتونة (التمر) من (200) جنيهاً إلي (350) جنيهاً.
أما بالنسبة لسعر قنطار (القونقليز) فقد وصل إلى (3000) جنيهاً، فيما بلغ سعر قنطار الكركدي (1200) جنيهاً.