الخميس، 14 ديسمبر 2017

ﺳﻴﺪﺓ ﺗﺮﻭﻱ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺇﺻﺎﺑﺘﻬﺎ ﺑﺎﻹﻳﺪﺯ من ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺍﻟﺜﺎﻧﻲ



حكت ﺳﻴﺪﺓ ﻗﺼﺔ إصابتها ﺑـ(الإيدز)، الذي انتقل إليها بواسطة ﺯﻭﺟﻬﺎ الأول، وبعد أن وضعت أمام ذلك الواقع وجدت نفسها مرغمة علي التعايش معه، وظلت هكذا إلي أن توفي ﺯﻭﺟﻬﺎ، وكان أن ﺗﺰﻭﺟﺖ للمرة الثانية من مصاب بمرض المناعة .
ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﻟﻢ أكن أعلم إنني ﻣﺼﺎﺑﺔ (ﺍﻹﻳﺪﺯ) لعدة ﺳﻨﻮﺍﺕ، ولم اكتشف هذه الحقيقة إلا بعد وفاته، حيث أجريت فحوصات طبية أكدت ذلك، ودون أدني شك تأثرت من ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ.
وتشير إلي ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﺘﺰﻭﺝ للمرة الثانية والتي علي ضوئها اختارت شخصاً مصاباً بفيروس الإيدز.

ﻧﺪﻯ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﺗﻄﺮﺡ ﺃغنية ‏(أﻧﺎ ﻛﻮﺷﻴﺔ)



ﻃﺮﺣﺖ ﺍﻟﻤﻄﺮﺑﺔ ﻧﺪﻯ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺜﻤﺎﻥ ‏الشهيرة بـ(ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ) ﺃﻏﻨﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ‏(ﺃﻧﺎ ﻛﻮﺷﻴﺔ) ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻐﻨﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻠﺤﻀﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻜﻨﺪﺍﻛﺎﺕ ﻭﺣﻀﺎﺭﺓ ﻛﻮﺵ.
فيما نجد أن ﻧﺪﻯ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ أﺷﺘﻬﺮﺕ ﺑﺄﺩﺍﺀ ﺃﻏﺎﻧﻲ ﺍﻟﺤﻤﺎﺳﺔ، وﻗﺪمت في إطارها ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ‏(ﺃﻧﺎ ﻛﻮﺷﻴﺔ‏)، وهي ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻭﺃﻟﺤﺎﻥ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻫﻴﺜﻢ ﻋﺒﺎﺱ.
وكانت (القلعة) قد دشنت الأغنية ﻳﻮﻡ (اﻟﺜﻼﺛﺎﺀ) الماضي ﻭﺳﻂ إﻫﺘﻤﺎﻡ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ من جمهورها الذي تداولها علي نطاق واسع.

طه سليمان يغني (القدس) عاصمة فلسطين



فرغ الفنان طه سليمان من تسجيل أغنية جديدة يدعم من خلالها قضية فلسطين بعد الهاشتاق الذي نشره رواد مواقع التواصل الإجتماعي، وحمل إسم (القدس) عاصمة فلسطين.
وموقف الفنان الملقب بالسلطان طه سليمان وجد الإشادة والتقدير حيث وصفه المتابعين بصاحب المبادرات الجميلة.
وبحسب المتابعة، فإن الأغنية التي تحمل اسم (فلسطين) من كلمات الشاعر محمد حسن السيد ومن ألحان ناصر عبد العزيز.

سراج النعيم يكتب : السحر في حياة هذه السيدة



من أغرب القصص التي مرت عليّ قصة سيدة منقبة تدور أحداثها فيما اسمته بـ(السحر) الذي أستمر معها سنيناً عددا، وسيطر علي حياتها سيطرة تامة، مما نتج عن ذلك بعض الأمراض الخطيرة المتهمة بها من قبل بعض الأطباء الذين شخصوا حالتها، وهذه الأمراض سالفة الذكر ربما تتسبب في وفاتها، وعلي هذا النحو يتم إسعافها إلي المستشفيات الخرطومية لوضع حد لمعاناتها، إلا أن كل الفحوصات تؤكد حقيقة واحدة لا ثان لها وهي الإصابة بـ(السرطان)، الأمر الذي ترك أثراً سلبياً في حياتها بصورة عامة وأنعكس مع مرور الأيام والشهور والسنين علي أسرتها.
في البدء قالت لي : (والله العظيم حائرة ولا أدري ماذا أفعل مع قصتي غريبة الأطوارهذه ، القصة التي بدأت معي قبل سنوات خلت، وظلت تتطور يوماً تلو الآخر إلي أن أخذت ابعاداً مخيفة ومرعبة، ولا أنام علي إثرها لا نهاراً ولا ليلاً، ولو لدقائق معدودة، هكذا انقلبت حياتي رأساً علي عقب، وفي ظل ذلك كنت أبحث عن حلول ناجزة، ولكن مازال الغموض يكتنف وضعي الصحي إلي أن أكتشفت (السحر) الذي أقتحم حياتي بشكل مفاجيء)
كيف حدث ذلك؟ قالت : كنت في إحدي الأيام أشاهد التلفاز الذي كان تبث من خلاله حلقة حول الرقية الشرعية والتداوي بالقرآن، وبعد دقائق من تركيزي مع الشيخ المستضاف وجدت نفسي مرغمة علي الإنصات للتلاوة التي أخذتني إلي عوالم أخري، وما أن مرت لحظات علي ذلك إلا وسقطت علي الأرض، ثم دخلت في حالة غيبوبة، تمت إفاقتي منها بصعوبة شديدة، ثم بدأت تظهر لي أعراض إصابتي ببعض الأمراض مثل (الفشل الكلوي) و(السرطان) وغيرهما من الأمراض المستعصية، فلم يكن أمامي بداً سوي أن أشد الرحال إلي إحدي الولايات ، وعندما وصلتها كانت قد ساءت حالتي الصحية، فتم إسعافي علي جناح السرعة إلي المستشفي، ومع هذا وذاك عجز الأطباء من تشخيص حالتها الصحية إلي أن تم إتهامها بمرض (السرطان)، والذي ظلت وفقه في المستشفي فترة من الزمن دون الوصول إلي نتيجة في إطار تناقض الفحوصات وتضارب التشخيصات، ما حدا بها الإتجاه إلي أحد الشيوخ والذي بدأت معه جلسات للعلاج بالرقية الشرعية، إلا أنها لم تستمر معه لأنه لم يحتمل قوة (السحر) الذي يتملكها، فما كان منه إلا وتوقف عن مواصلة التداوي بالقرآن، مما أضطرها إلي تذهب إلى شيخ آخر، إلا أنه أعتذر أيضاً لقوة (الجن)، وفي غمرة بحثها عن الشيوخ وجدت شيخاً أجتهد معها إجتهاداً كبيراً لدرجة إنها كانت تستفرغ دماً وتتعب جداً من الصراع الذي يسيطر علي حالتها العامة، وهو صراع ما بين (الخير) و(الشر)، وعلي خلفية ذلك تسرب لدواخله القلق والتوتر والهواجس التي تحكم حياتها بشكل مخيف ومريب في آن واحد، واستمرت علي ذلك المنوال إلي أن استقر بها الحال مع أحدهم، ولكنه بدأ يطلب منها طلبات غريبة بإشارات وعلامات يرسلها عبر الواتساب موحياً إلي أن هنالك أشياء غريبة، ويضع في ذات الوقت بروفايلات مزعجة للسيدة المريضة، التي قالت أنها وصلت إلي أكثر من (20) بروفايل كلها تشير إليها حتي أن بعض الذين يعرفون أنها تتلقي العلاج يسألونها ماذا يقصد المعالج بذلك، وكأنهم فهموا أنه يشير إلي أن طريقها أخضر ومردنا إلي الله أو يضع قطية مفتوحة الباب ويقول ذلك علي هين، عموماً هي أشياء توحي أن هنالك شيء ما بين الطرفين، وخلاصة القول إنه كان يفعل ذلك إستفزازاً لها، فهي في بعض الأحيان تخرج عن النص، فهي في نهاية الأمر إنسانة مريضة وتتلقي العلاج وليس علي المريض حرجاً، ومجرد ما تلقي إشارات تنفعل معها إنفعالاً شديداً، فيقول لها المعالج بكل بساطة أختي نحن نتلقي يومياً عشرات الرسائل، فقالت في قرارة نفسها خيراً فيما اختاره الله، إلا أن المفاجأة المذهلة بالنسبة لها هي أنه جمع الرسائل المتبادلة بينها وبينه، وكان يحذرها من إستخدام الأرقام التي كان يستخدمها هو والتي تنتهي بأرقام محددة عبر (الواتساب)، وكلما أنتهت المكالمات بينهما يظهر لها الرقم المحذرة منه، ولديه أرقام يتخاطب بها معها، وغيرها من الأشياء التي كانت تتوتر منها، وهو نشر الحوارات الدائرة بيني وبينه، مبيناً إنني شخصية فارغة، وأن كنت لا أعرف السبب الذي جعله يفعل ذلك غير أنه أراد الإنتقام مني، وما فعله لا أساس له من الصحة، فأنا بعيدة كل البعد عما ذهب إليه هذا الشخص المريض، وأنا اعتبرت حديثه هذا إشانة سمعة ولكن لا املك مستنداً إدينه به لأنه أوصل رسالته بحرفية عالية، وما بدر مني متحكم فيه الجن وهذا السلوك المنافي أصبح منتشراً عبر قروبات الواتساب المختلفة وجند بعض الناس ، وعلي خلفية ذلك تغيرت معاملة جيراني والبعض من أهلي مما يؤكد أن حملة ذلك الشخص نجحت في إشانة سمعتي، الأمر الذي جعلني أدمن تعاطي الحبوب المهدئة، فأنا لا أريد أن أصارح زوجي حتي أدخله في شك وظن.

مع إقتراب الذكري الخامسة للأسطورة محمود عبدالعزيز (5)



.........................
خازن أسرار الحوت الكردفاني يكشف أسرار تنشر لأول مرة
.........................
(حواتة) يطالبون الكاردينال برعاية ذكري رحيل (الحوت)
........................
جلس إليه : سراج النعيم
.......................
كشف الموسيقار الشهير عبد الله الكردفاني تفاصيل جديدة حول أول لقاء جمعه بالفنان الأسطورة الراحل محمود عبدالعزيز الذي وقف إلي جانبه حتي أصبح فناناً ملأ البصر والسمع.
كيف بدأت علاقتك بالحوت؟
قال : كانت فائزة محمد الطاهر والدة الراحل محمود عبدالعزيز تربطها علاقة صداقة قوية بشقيقتي الكبرى، وبالتالي تزورها ما بين الفينة والآخري في منزلنا بحي (كوبر) بالخرطوم بحري.
وماذا؟
قال : من خلال تلك الزيارات عرضت عليّ فكرة أن أتبني إبنها (محمود) الذي كان يتغيب من المدرسة للذهاب إلي المشاركة في برنامج (جنة الأطفال) البرنامج الذي يطل علي المتلقي من علي شاشة التلفزيون القومي، وعندما بدأت علاقتي معه لم يتجاوز عمره الـ( 15) عاماً، وفي يوم من الأيام كنت أتجاذب مع فائزة والدة (الحوت) أطراف الحديث بحضور شقيقتي، فقالت لي : يا كردفاني عندي ولدي اسمو محمود عبدالعزيز يأخذ مني المصاريف يومياً ويحمل حقيبته المدرسية ويخرج من المنزل علي أساس أنه متوجه إلي المدرسة، ولكنه لا يفعل، فسألتها أين يذهب؟ قالت : يذهب لبرنامج (جنة الأطفال) بالتلفزيون القومي، وبعد أن ينتهي منه يتوجه إلي مركز شباب الخرطوم بحري من أجل أن يغني، لذلك سأحضره إليك هنا لكي يبقي معك، وليحضر لنا في الأسبوع مرة، وبالفعل تم إحضاره لي في المنزل، فأصبحت أكتب له النصوص الغنائية في الدفتر حتى يتمكن من حفظها، وأقول له : يا محمود أنا ماشي العمل وسآتي لكي أراجع معك هذين الأغنيتين، وعندما أعود إلي المنزل أجده قد حفظهما حفظاً بالصورة التي كنت أضعها في رأسي، فهو كان سريع البديهة في حفظ النصوص الغنائية، وأول أغنية حفظها آنذاك أغنية (قام من الخرطوم للجبل في دقائق حالاً نصل.. إلي آخرها)، وبعد ذلك أصبحت أعلم فيه كيفية الغناء والتلوين هكذا علمته طريقة الأداء والتطريب، وساعدني في ذلك أنه كان ذكياً ولماحاً ولديه رغبة في أن يصبح فناناً، وعلي هذا النحو ظللت أكتب له كل يوم أغنيتين، ومن ثم بدأت معه المرحلة التالية التي يشهد عليها الصديق محمد حامد جوار، عمران، محمد بابكر وشريف المليجي.
من أين آتيت له بالفرقة الموسيقية؟
قال : كل الفرقة الموسيقية من مركز شباب الخرطوم بحري، ولم أكن آنذاك عازفاً بل كنت مغنياً أجزت صوتي في العام 1979م، وكنت في نفس تلك الأيام لدي حفلاً في حي كوبر بالخرطوم بحري، وكان أن رافقني إليها محمود عبدالعزيز، وهو صغيراً، وكان أن غنيت الفاصل الأول وعندما تهيأت الفرقة الموسيقية للفاصل الثاني قلت لمحمد حامد جوار : دعوا محمود عبدالعزيز يغني أغنيتين قبل أن أصعد إلي خشبة المسرح لتكملة الحفل فرفض العازفين بالإجماع قائلين : (لا لا يا الكردفاني جايب لينا شافع دايرو يغني)، فقلت لهم : يا أخوانا كدي اسمعوه، وإذا لم يرق لكم انزلوه من الأغنية الأولي، وأنا سأصعد لكي أكمل الحفل، المهم إنني أقنعت الفرقة الموسيقية بذلك، وكان أن غني محمود عبدالعزيز الفاصل الثاني كاملاً للتجاوب الكبير الذي وجده في ذلك الحفل، ومن هنا كانت إنطلاقته في الحركة الفنية، وكل حفل يتم الإرتباط معي عليه أصطحبه معي وأفسح له المجال ليغني معي فاصلاً كاملاً حتى أن بعض أصحاب المناسبات يتعاقدون معي للغناء شخصي والفنان الراحل محمود عبدالعزيز، ومن ثم أصبحت أكتب وألحن له النصوص الغنائية.
وماذا بعد ذلك؟
قال : طلب مني خاله الراحل الممثل الطاهر محمد الطاهر أن أحضر محمود عبدالعزيز للجنة الألحان والأصوات بالإذاعة السودانية التي تتألف من برعي محمد دفع الله ومحمد عبد الله الشهير بمحمدية والعاقب محمد الحسن وعلي ميرغني الذي كانت نظرته بعيدة المدى، فعندما بدأ محمود الغناء غني أغنية ( الحجل بالرجل ) التي غني منها المطلع والكوبلي الأول إلا ونهض من كرسيه وجاء نحونا طالباً منا التوقف، ثم قال : يا كردفاني الصوت الملايكي دا جبتو من وين، وأضاف : أنا في لجنة الألحان والأصوات منذ سنوات لم أسمع صوتاً كصوت الفنان محمود عبدالعزيز، فالأصوت التي سبقته اصواتاً متشابهه، لذلك هذا الصوت جديداً في الحركة الفنية، وبما أنه متفرد في الصوت والأداء تأتي غداً لكي تستلم شهادة إجازته، فقلت له : يا أستاذ كتر خيرك، وبعد هذه الكلمات في حق الفنان الراحل محمود عبدالعزيز ذهبنا من هناك إلي منزلنا بحي كوبر بالخرطوم بحري، وفي اليوم التالي جئت للإذاعة فتم تسليمي شهادة إجازة صوت الحوت من طرف مقرر اللجنة محمد عثمان الهارت والد الموسيقي المعروف (فواز)، وكان أن بروزت الشهادة من سوق الخرطوم بحري، وذهبت مباشرة إلي منزل محمود عبدالعزيز بحي المزاد، وسلمت والدته فائزة محمد الطاهر شهادة الإجازة في بداية تسعينيات القرن الماضي، ومنذ تلك اللحظة كونت له فرقة (النورس) من شخصي وإسماعيل عبدالجبار وعلي عبدالوهاب وناصر تاج الدين وآخرين، وكانت هذه الفرقة تحظي بالقبول من المطربين علي السقيد وعمار السنوسي والطيب مدثر وآخرين، وعندما يكون الحوت لديه حفلات نضطر إلي أن نقسم الفرقة الموسيقية إلي مجموعتين.. إلي أن أصبح محمود عبدالعزيز يغني يومياً ويصادف في اليوم أنه يحيي ثلاث حفلات حتى أنه يقول : لا تربطوا لي الحفلات يومياً.
فيما طالب عدد من (الحواتة) الدكتور أشرف سيد أحمد الكاردينال رئيس نادي الهلال برعاية الذكري الخامسة للأسطورة محمود عبدالعزيز، خاصة وأنه رعي الذكري الرابعة لرحيل (الحوت) بإستاد الخرطوم
والتي زار بعدها والصحفية فاطمة الصادق منزل الراحل بحي المزاد بالخرطوم بحري والتقيا بوالدته.
الجدير بالذكر أن الكاردينال كان قد أعلن في وقت سابق عن تبرعه بقطعة أرض لتكون دار للحواتة.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...