الاثنين، 20 نوفمبر 2017

قطريون يشبهون السودان بـ(جزر المالديف)



قام مواطن قطري بتصوير مقطع فيديو يعكس من خلاله مشاهد عن السودان، مؤكداً أنه زاره في وقت سابق، مشيدا بأهله، واصفاً إياهم بالكرماء والمتواضعين.
ووجد مقطع الفيديو إنتشاراً كبيراً عبر وسائط الميديا الحديثة (اليوتيوب)، (الفيس بوك) و(الواتساب) وغيرها، ولم يكتف القطري بالنشر إنما وجه سؤالاً لأصدقائه أثناء التصوير مفاده في أي مكان تم تصوير هذه المشاهد؟. فيما كشف عن مفاجأة كبيرة حينما ذكر أن بعض المعلقين توقعوا أن يكون التصوير في (جزر المالديف) بينما رشح البعض (جزيرة سيشيل).

ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻔﺔ ﻭﻭﻗﻮﻑ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺑﺎﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ



ﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺷﻜﻮﺗﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺒﺮﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻗﻴﺪ اﻧﻤﻠﺔ ﻣﺎ ﺣﺪﺍ ببعض ﺳﺎﺋﻘﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺇستغلاﻝ ﺍﻟﻈﺮﻑ ﺑﻤﻀﺎﻋﻔﺔ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻔﺔ ﺍﻟﻤﻘﺮﺭﺓ بشكل غير معلن.
ﻭﻭﺿﻊ ﻋﺪﺩﺍً ﻣﻨﻬﻢ ﺃﺳﺒﺎﺑﺎً ﻟﻸﺯﻣﺔ ﻣﺆﻛﺪﻳﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﻣﻊ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ، بالإضافة إلي ﺇﻳﻘﺎﻑ ﺇﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻐﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﻤﻠﺔ، إلي جانب ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻘﻞ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﺑﺘﻌﺮﻳﻔﺔ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺗﻌﺮﻳﻔﺔ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﻣﺎ ﺟﻌﻞ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻫﻮﺓ ﻋﺠﺰﺕ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻦ ﺭﺩﻣﻬﺎ، لذا علي ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ الإلتفات ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ اﻟﺨﻄﻮﻁ ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻠﺖ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﺤﺴﺐ أﻣﺰﺟﺔ ﺳﺎﺋﻘﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺇﺫ ﺃﻧﻬﺎ ﻻﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺬﺭﻭﺓ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ، ﻣﺎ ﻗﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﺑﺎﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ ﻓﻲ الإﻧﺘﻈﺎﺭ ﺑﻼ ﺃﻣﻞ ﺳﻮﻱ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ يستغل ﺳﺎﺋﻘﻮﻫﺎ ﺍﻟﻈﺮﻑ ﻓﻴﻀﺎعفوﻥ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻔﺔ.


خبيرة التجميل سوسن الخفجي تحتفل بصداقتها بإبنتها (لوشي)

احتفلت خبيرة التجميل السودانية الشهيرة سوسن الخفجي بمرور عام على صداقتها مع ابنتها الإعلامية آلاء المبارك الشهيرة بـ(لوشي) على موقع التواصل الإجتماعي الأشهر (الفيس بوك).
واستفادت الخفجي من المناسبة التي يخصصها موقع التواصل الاجتماعي بتذكير مستخدميه بالمناسبات الخاصة بهم وذكرياتهم مع بعضهم البعض.
ونشرت سوسن المناسبة على (الفيس بوك) حيث كتبت لإبنتها : (ربنا ما يحرمني منك”, لترد لوشي على والدتها بعد ساعات قليلة ولا منك يا أغلى ما في حياتي).


نجمات أثيوبيا ينافسن المطربات السودانيات في الحفلات الجماهيرية بالخرطوم







شهدت حفلات ليالي البروف بالخرطوم الأسبوع الماضي مشاركة الفرقة الأثيوبية في يوم خصصه القائمون على أمر الليلة للفرقة الشهيرة.
وقد اعتاد الجمهور على حضور حفلات المطربات السودانيات على رأسهم ندى القلعة وإنصاف مدني وسميرة دنيا بالفندق السوداني الذي اعتادت شركة البروف على تنظيم الحفلات فيه.
وبحسب المتابعات فإن الحفل الذي أحيته الفرقة الأثيوبية وجد إهتماماً كبيراً وحضره عدد كبير من الجمهور السوداني.
الذي تفاعل مع الفرقة الأثيوبية في الحفل وهذا يؤكد أن الصراع سيشتد وأن نجمات الفرقة سينافسن المطربات السودانيات بقوة في الحفلات الجماهيرية.

مولانا خليفة يكتب حول وفاة مولانا يوسف ابوقرون

.....................................
توفي مولانا يوسف رحمة الله ابوقرون اثر علة لم تمهله طويلاً، ويتقدم آل أبوقرون بالشكر لكل من واساهم في وفاة المغفور له بإذن الله (يوسف ابوقرون)، وعلي رأسهم مولانا البروفيسور حيدر رئيس القضاء، والراحل هو صهر الموسيقار الفنان صلاح بن البادية.
فيما مولانا خليفة : إلى مقام صاحب الفضيلة : يوسف رحمة الله أبوقرون (إبتسامة الصادقين، ملامح الطيبة)، اللهم أرحم عبدك، يوسف رحمة الله، برحمتك الواسعة، وأمنن عليه بجودك بوريف روض الجنة وأسكنه الفردوس الأعلى، فى ظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة، وأسقه من حوض نبيك المصطفى، ومن الكوثر، اللهم تقبله قبولاً حسناً، لاتحرمنا أجره ولا تفتنا بعده.
أستهل مولانا صاحب الفضيلة والأخلاق النبيلة فى بلدته (أبوقرون) تلك البقعة الشريفة الصالحة فى شرق النيل، فى العام 1950م، وظلت معين شخصيته ومدرسته ومنهل التربية والآداب والأدب، عشقه فى حله وترحاله، وإليها عاد بالأمس محمولاً على أعناق أكتاف المحبين، لتكون مرقده ومقامه، كان مولانا يوسف رحمة الله، منظومة من معانى الإخاء والصدق والعفة والبشاشة والتواضع الجم والأدب، شخصية تمتاز بالهدوء وهي محبوبة من أول ما تلتقيه أو يلمحك طرفه، ذلك لطيب محياه وملمحه، لم أسمعه يوماً يعتب على زميل أو صديق، وله سمة الوفاء والتقدير والإحترام والتبسم ملازمة، تطبع بطبعها حتى ليكاد يخيل إليك كأنما هى من تطبعت بطبعه، ومجلسه عفيف فى السير والأخبار والإخبار، والمناقشات، ضحكه تبسماً، لم أسمع له قهقهة مجلجلة، تحس عنده بمعانى الزهد والقناعة والعلم، والوزانة، بالإنسانية النقية البريئة، نحسبه كذلك، اللهم أرحمه وأغفر له، وأسكنه جنة الفردوس الأعلى، تقول سيرته أنه ولد فى العام 1950م، أبوقرون - محلية شرق بحرى وشرق النيل (بولاية الخرطوم).
تلقى تعليمه بوطنه وتخرج فى جامعة (القاهرة) فرع الخرطوم في العام 1975م، والتحق بالسلطة القضائية فى يناير 1978م، تدرج فى السلك القضائى والمناصب القضائية إلى أن ترقى إلى قاضى محكمة عليا فى العام 2002م، عمل رئيساً للجهاز القضائى للولايات الإستوائية ( 2000-2001م)، ثم أنتدب للعمل قاضياً بسلطنة عمان في العام 2003م، (قاضياً بمحاكم إستئناف مسقط وصلالة) حتى العام 2006م، وعاد مواصلاً العمل بالسلطة القضائية، ففى العام 2007م، تم تعيينه رئيساً لدائرة المحكمة العليا لولايات كردفان ودارفور ومقرها (مدينة الأبيض) وعين سنة 2010 رئيساً للجهاز القضائى بحرى وشرق النيل أحيل للتقاعد بالمعاش فى العام 1/1/2010 وظل (قاضياً متعاقداً) بالمحكمة العليا، إلى وفاته رحمه الله برحمته الواسعة، كنت أزوره دوماً فى الإجازة بمكتبه بالمحكمة العليا، (المجاور لمكتب مولانا عدلان النعيم، ومولانا مهدى الصافى)، فيسعدك مجلسه ويطيب الحديث بأدبه وتواضعه وعلمه، وحفظه لحق الإخاء، ووافر الإحترام، وكثير السؤال عن أصدقائه بسلطنة عمان، أمثال فضيلة شيخنا الدكتورأحمد بن ناصر الراشدى، فقد عملا سوياً فى صلالة، محكمة إستئناف صلالة، وبينهما إحترام وإخاء وصداقة وتواصل، وكان دوماً يقول لى أرجو أن تبلغه سلامى، ويذكر كثير من الأصدقاء والزملاء، فهو رجل وفى وصادق اللهجة وصافى المهجة، فسيلقى البهجة إن شاء الله، أتصل على شيخ أحمد الراشدي، حزيناً لفراق صديقه، ويدعو له بالرحمة والغفران والقبول، تظل ذكرى مولانا يوسف (يوسف رحمة الله أحمد رحمة الله أبوقرون) ذكرى للمآثر الطيبة النبيلة..والأخلاق الكريمة والوفاء ومحبة الخير، وتواضع أهل العلم والرفعة، اللهم أرحمه وأغفر له، يا رحيم يا حليم يا لطيف، وتقبله قبولاً حسناً، إنا لله وإنا إليه راجعون.

القصة المؤثرة لزوجة تعود للحياة بمستشفي خرطومي شهير

.................................
كشفت الأستاذة الصحفية (شذي) القصة المؤثرة لمعاناة إبنة خالها (نون) مع مستشفي ولادة خرطومي شهير، وقالت : إبنة خالي في بدايات زهرة شبابها، دخلت المستشفي، ولم تكن تدري ما يخبئه لها القدر .
وأردفت : لم تكمل العامين منذ فرحتها بزفافها، والذي بدأت بعده معاناتها، وهي تنتظر فلذة كبدها، دخلت الأم البسيطة المستشفي المعني، وهي في حالة وضوع طبيعية جداً، وذلك بعد متابعة حملها بصورة دورية حتي موعد الولادة في الأسبوع الثاني من شهر أكتوبر، إلا أن أسرتها تفاجأت بإدارة المستشفي تطلب منهم التوقيع علي إقرار لإجراء عملية قصيرية، رغماً عن أن حالتها الصحية جيدة جداً، لأنها مكثت (24) ساعة تقاوم الآم المخاض، ثم تم إدخالها إلي غرفة العملية القيصرية في اليوم الأول، وكان يفترض أن يتم إخراجها من المستشفي في اليوم الرابع من دخولها الغرفة، إلا أنها دخلت في حالة إغماء كاملة (غيبوبه)، فما كان من إدارة المستشفي المعني إلا أن ترسلها إلي مستشفي امدرماني شهير، والغرض من ذلك إجراء فحوصات، لم نكن ندري ماهي؟، المهم بعدها مباشرة تم تركيب أنبوبة معدة، كما أنها أخرجت سائل أسود من المعدة أستمر لخمسة أيام، ومن هنا بدأ التخبط، فتارة يقولون أنه (التواء)، وتارة أخري أنه (تسمم)، بالإضافة إلي أنهم أشاروا إلي أن هنالك (إلتهاب) في المعدة.
وتابعت : في اليوم الخامس من هذا السيناريو تم إدخال إبنة خالي غرفة غسيل كلي، وأجريت لها ثلاث غسلات، وهي طوال فترة الغسيل في حالة (إغماء)، ورغم ذلك ليس هنالك مسئول مباشر يوضح لنا حقيقة ما يجري، أي إننا لاندري عنهم سوي أنهم في الوحدة (4) لمدة (8) أيام لم تفق من غيبوبتها، الأمر الذي جعل أسرتها تطالب بتقرير عن حالتها الصحية، فظهر الإخصائي المسئول عن حالة (نون)، والسبب في ذلك تحسن حالتها، تم تغيير العلاج بعد تدخل من أطباء آخرين، وتم نقلها من عنبر إلي عنبر آخر، وممنوعة من الأكل، والجرح إلتهب إلتهاباً بكتيرياً وذلك بعد أيام، حيث سمح لها بشرب المشروبات (الساخنة) و(الباردة)، إلا أنها أنتكست مرة أخري، ثم دخلت في (حمي) شديدة وغيبوبه مرة أخري، وكان من المفترض تجري لها فحوصات، وأشار المسئولون بالمستشفي إلي أنه لا يوجد سرير في العناية.
واسترسلت : طالب الطبيب التوقيع علي إقرار ليتم إدخالها لعملية إستكشاف، وأن أسرتها مسئولة عن أي شئ، رغم أن الجرح نازف ومفتوح، بينما قال الأطباء إنها (توفيت)، وبعد عشر دقائق عادوا وقالوا إنها لم (تمت).

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...