-------------------------
تداولت وسائط الميديا الحديثة بياناً منسوباً إلي حركة جيش تحرير السودان التي يتزعمها عبدالواحد محمد نور تهدد وتتوعد فيه الكاتب والناشط سراج النعيم مؤسس شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وذلك علي خلفية خبر تم نشره في جميع المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي.
وجاء البيان الموقع باسم حافظ يوسف حمودة علي النحو التالي : (طالعنا في الصحف خلال الأيام الماضية خبر مفبرك نشره المدعو سراج النعيم النعيم في موقع أوتار الأصيل الإخبارية يدعي فيه توقيف الأمين السياسي لحركة جيش تحرير السودان حافظ حمودة لدي السلطات اليوغندية بتهمة جنائية، ومن ثم تم نقل الخبر إلي مواقع وصحف أخرى حيث مس هذا الخبر المزعوم سمعتي الشخصية وسمعة أسرتي وسمعة التنظيم، وبعيداً من لغة السياسة وأغراضها وبعيداً من الطرق العدلية القانونية الغائبة في بلدنا السودان، اخاطبك بلغة ستفهمها أنت واسيادك جيداً .
أولاً : سمعتي وأخلاقي وشرفي يعرفه كل قاصي وداني ولا أحتاج لشهادة من أحد، ولن تسطيع أنت ومن معك تشويه سمعة الشرفاء مهما اختلقتم من تهم واكاذيب .
ثانياً : أنا ليس كغيري ولن نترك هذا الجرم يمر دون محاسبة وعقاب حتى تكون عبرة لغيرك واسيادك مهما تحصنت بسلطتك الأمنية أو دخلت في جحر (ضب) حينها ستعرف اخلاقيات مهنة الصحافة إن كنت صحفياً أو أمنياً متدثراً بثوب الصحافة وستعرف حينها ماذا يعني إشانة السمعة.
هذا حقي ولن اتركه أو اتركك تعيش كما أنت، أما تنظيم حركة جيش السودان فله طرقه للاقتصاص منك ومن اسيادك.
تداولت وسائط الميديا الحديثة بياناً منسوباً إلي حركة جيش تحرير السودان التي يتزعمها عبدالواحد محمد نور تهدد وتتوعد فيه الكاتب والناشط سراج النعيم مؤسس شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وذلك علي خلفية خبر تم نشره في جميع المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الإجتماعي.
وجاء البيان الموقع باسم حافظ يوسف حمودة علي النحو التالي : (طالعنا في الصحف خلال الأيام الماضية خبر مفبرك نشره المدعو سراج النعيم النعيم في موقع أوتار الأصيل الإخبارية يدعي فيه توقيف الأمين السياسي لحركة جيش تحرير السودان حافظ حمودة لدي السلطات اليوغندية بتهمة جنائية، ومن ثم تم نقل الخبر إلي مواقع وصحف أخرى حيث مس هذا الخبر المزعوم سمعتي الشخصية وسمعة أسرتي وسمعة التنظيم، وبعيداً من لغة السياسة وأغراضها وبعيداً من الطرق العدلية القانونية الغائبة في بلدنا السودان، اخاطبك بلغة ستفهمها أنت واسيادك جيداً .
أولاً : سمعتي وأخلاقي وشرفي يعرفه كل قاصي وداني ولا أحتاج لشهادة من أحد، ولن تسطيع أنت ومن معك تشويه سمعة الشرفاء مهما اختلقتم من تهم واكاذيب .
ثانياً : أنا ليس كغيري ولن نترك هذا الجرم يمر دون محاسبة وعقاب حتى تكون عبرة لغيرك واسيادك مهما تحصنت بسلطتك الأمنية أو دخلت في جحر (ضب) حينها ستعرف اخلاقيات مهنة الصحافة إن كنت صحفياً أو أمنياً متدثراً بثوب الصحافة وستعرف حينها ماذا يعني إشانة السمعة.
هذا حقي ولن اتركه أو اتركك تعيش كما أنت، أما تنظيم حركة جيش السودان فله طرقه للاقتصاص منك ومن اسيادك.
حافظ يوسف حمودة
يوغندا - كمبالا
25/ اكتوبر / 2017
يوغندا - كمبالا
25/ اكتوبر / 2017