الاثنين، 17 أبريل 2017

لمياء متوكل تطمئن معجبيها بعد أصابتها بـ (السرطان)

.................................
طلبت الإعلامية الشهيرة (لمياء متوكل) من متابعيها التضرع لها بالدعاء للشفاء العاجل بعد اصابتها بالسرطان، الذي اضطرها إلي تلقي العلاج بمستشفي بـ (القاهرة).
ووجد الخبر الذي نشرته (الدار) ردود أفعال كبيرة عبر المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي التي تداولت الخبر مصحوباً بالدعوات لها بالشفاء العاجل. من جهتها تخضع الإذاعية لمياء متوكل في (القاهرة) لجسات علاجية من مرض (السرطان) الذي أصابها مؤخراً، والذي ظلت تقابله بصبر وجلد.
وكانت لمياء متوكل قد بعثت برسالة طمأنت من خلالها معجبيها وأصدقائها وزملائها داخل وخارج السودان.
وقالت : أنا بخير واتحسن بشكل مستمر، وكل ما ارجوه هو الدعاء لي بالصحة والعافية.

الكاردينال يزور دار المسنين ويتكفل بنفقات عمرة لعدد كبير منهم










.............................
اوفي الدكتور أشرف سيد أحمد الشهير بـ (الكاردينال)، رئيس نادي الهلال بالوعد الذي قطعه مع العجزة والمسنين، إذ أنه سجل زيارة لدار العجزة والمسنين بـ (السجانة)، وكان في إستقباله الأستاذ محمد محمد صالح، مدير عام وزارة التنمية الاجتماعية، والأستاذة عائشة محمد الحسن، مديرة دار المسنات وتفقد رئيس الهلال أحوال العجزة المسنين .
فيما تحدث مع بعضهم وتناول فنجان (القهوة) معهم ، وبما أن المشهد كان إنسانياً ذرف البعض الدموع في منظر مؤثر، بعد أن زفّ الكاردينال البشرى بتكفله التام بنفقات عمرة كاملة لعشرين مُسناً، يسافرون علي متن الخطوط الجوية السعودية.
وقال رئيس نادي الهلال في كلمته : (سعيدين بأن نكون اليوم في دار أمهاتنا وحبوباتنا وأبهاتنا وأجدادنا، تلقيت رسالتكم قبل شهر حيث كانت أمنيتكم تتمثل في زيارة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام، ووجهت بعد ذلك بإستلام الجوازات والتذاكر وبإذن الله سوف تغادرون صباح الخميس المقبل لبيت الله الحرام عبر الخطوط السعودية.
وحضر برفقة الدكتور أشرف إبنه (محمد) الذي قال الكاردينال بأنه سيكون على متابعة للوقوف على متطلبات الدار في المرحلة المقبلة، هذا وقد أعربت الأستاذة عائشة محمد مديرة الدار عن سعادتها بزيارة رئيس مجلس إدارة نادي الهلال لدار المسنين ووصفتها بغير المستغربة على رجل البر والإحسان الذي يتحدث كل أهل السودان عن أعماله الخيرية كما أشاد مدير وزارة التنمية الاجتماعية بمجهودات الكاردينال والعمل الصالح الذي تكفل به متمنياً بأن يكون ذلك العمل في ميزان حسناته.

بالصور : شاهد حقيقة الزواج الصيني المزعوم علي الطريقة السودانية

..............................
الزوج الياباني الذي في الصور أشهر إسلامه في السودان
......................................
سامي : لاعلاقة لصور اليابانيان بالزواج الصيني المزعوم ولكن !
......................................
جلس إليه : سراج النعيم
........................................
كشف سامي جمال الدين مهندس الإلكترونيات السوداني، الذي يدرس اللغة اليابانية في المستوي الثالث بمعهد الدراسات الأفريقية والآسيوية التابع لجامعة الخرطوم، والذي يشغل منصب مدير البيت الياباني لجمعية الصداقة (السودانية- اليابانية)، كشف التفاصيل الكاملة لقصة صور الأستاذان المتطوعان اليابانيان، والأسباب التي قادتهما إلي ارتداء الأزياء المرتبطة بتقاليد الزواج السوداني.
قال : المتطوعان اليابانيان عملا في السودان لمدة عامين تعرفا من خلالها علي العادات والتقاليد السودانية بكل إرثها ومورثها، وبالتالي تكمن حقيقة صورهما المتداولة في أنها التقطت لهما في جلسة تصوير رتبت لها طالبة سودانية، أي أنها لا تمت بصلة للصين كما زعمت المواقع الإلكترونية ووسائط التواصل الاجتماعي.
ماذا عن الياباني الذي ارتدي (الجلباب) و(العمامة) السودانية؟
قال : هو الأستاذ (اكاني سنسي) جاء إلي السودان معلماً للغة اليابانية بمعهد التدريب المهني بالخرطوم، وخلال تواجده في الخرطوم اعتنق الديانة الإسلامية، وأشهر إسلامه علي يد الأستاذ السوداني عبدالفتاح، ثم سمي نفسه (سامي عبدالفتاح)، وعندما أنتهت فترته المنتدب من أجلها شد الرحال عائداً إلي مسقط رأسه.
وماذا عن العروس الصينية المزعومة في الصور المنشورة عبر الميديا الحديثة؟
قال : هي الأستاذة المتطوعة اليابانية (ماشيمو سان) التي جاءت إلي السودان لتدريس اللغة اليابانية عن طريق منظمة (دايتا)، وكنا نطلق عليها اسم (إبتسام)، وعندما قضت فترتها المقررة عادت إلي اليابان، ولكنها ظلت علي تواصل مع السودانيين هنا وهناك، وعندما ارتدت أزياء العروس علي الطريقة السودانية كان ذلك بطلب من زميلتنا (.....)، لذا أنفي نفياً قاطعاً أن يكونا قد تزوجا، وما صورهما تلك، إلا لعكس طقوس الزواج في السودان.
من هي اطابة السودانية التي طلبت منهما التقاط هذه الصور؟
قال : هى سودانية تدرس في اليابان بعد أن حظيت بمنحة دراسية هناك، وهي إنسانة محبة للتصوير الفوتوغرافي الذي ظلت توثق من خلاله للثقافة والإرث والتراث السوداني، واستطاعت أن تعكست صورة مشرقة عن السودان، وكان من بينها مشاهد طقوس الزواج السوداني في المدينة أو القرية، مما مكنها من لفت انظار اليابانيين إلي الموروث السوداني الذي استعانة في عكسه باليابانيان المتطوعان، واللذين طلبت منهما أن يصورا لها لقطات توضح التقاليد المتبعة في الزيجات السودانية، وذلك بمدينة (كيوكو) اليابانية، وبالمقابل يقوم الطلاب السودانيون الدارسون للغة اليابانية بعكس الثقافة اليابانية في السودان، وهكذا يتم نشر الثقافة اليابانية والسودانية في البلدين.
كيف تنشرون الثقافة اليابانية في السودان؟
قال : لدينا برنامج في السودان تحت عنوان (يوم اليابان في السودان)، والذي تم تنظيمه أربعة مرات علي مدي سنوات وسنوات.
ما الهدف من نشر صور الأستاذين اليابانيين بالأزياء التقليدية السودانية؟
قال : غرضنا هو نشر الثقافة السودانية وسط اليابانيين الذين وجدت من بينهم زميلتنا (...) الأستاذين المتطوعين اليابانيين الأنسب لتنفيذ الفكرة، خاصة وأنهما عاشا تجربة طقوس الزواج السوداني علي أرض الواقع، وشهدا عدداً من الزيجات السودانية بكل تفاصيلها الدقيقة، وبالتالي عندما طلبت منهما زميلتنا تصوير مراسم الزواج السوداني بالصورة التقليدية لم يرفضا لارتباطهما الوثيق بالسودان.
هل هنالك تواصل بينكم واليابانيون؟
قال : نعم نتواصل معهم بشكل مباشر وغير مباشر هنا وهناك عبر وسائط التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(الواتساب)، أي أن الأستاذ الياباني الذي تنتهي فترته في السودان، ويذهب إلي دولة أخري نتواصل معه أيضاً، ولدينا منهم في روسيا وأمريكا وغيرهما.
ما الذي ترمون إليه من وراء هذا التواصل المستمر مع اليابانيين؟
قال : نرغب في تعريف الناس باليابان ولغتها، أنها ليست دولة صناعية فقط، إنما لها تأثيرها في المشهد العالمي، وفي العام 2016م شاركنا في مسابقة خطابة حول اللغة اليابانية في جامعة القاهرة، واحرزنا المركز الأول والثاني علي مستوي الوطن العربي حيث جاءت السودانية (بسمة المنتصر) الأولي، بينما جئت أنا في المرتبة الثانية، وكانت المناسبة منظمة من طرف جامعة (القاهرة) ومحافظ مدينة (طوكيو) والسفارة اليابانية بجمهورية مصر العربية، وكانت الجوائز مادية ومعنوية.
هل تعلمكم للغة اليابانية نابع عن حب أم هو إكتساب للمعرفة علي أساس أن اليابان الدولة الصناعية الأولي في العالم؟
قال : أولاً لابد من التأكيد إننا نحب اللغة اليابانية قبل كل شيء، وأن كان البعض يخلطون بينها واللغة الصينية، ومن الطرائف أن اليابانين حينما يأتون إلي السودان يقولون إننا نتشابه.
ما الذي جعلك أنت شخصياً تفكر في تعلم اللغة اليابانية؟
قال : أصلاً أحب اللغات بصورة عامة، وعلي هذا النحو بدأت تعلم اللغة الصينية، فلم أجد نفسي فيها، فاتجهت إلي اللغة اليابانية علي أساس أن مجالي الذي درسته هو الإلكترونيات، وكلما حاولت إنزال أي برنامج أجد معه كتلوج باللغة اليابانية، ومن هنا بدأت اتعلم اللغة اليابانية.
























سراج النعيم : الشهرة وبريقها الزائف

...............................
هنالك الكثير من الأشخاص الذين يسعون للشهرة ويتوقون لبريقها الزئف، دون إمتلاكهم أدواتها ومعيناتها، وبالتالي أصبحت ضرباً من ضروب المستحيل، فلا تتحقق لهم آمالهم وأشواقهم، ومن لايملك المعينات فلن تتم الإشارة لهم بالبنان، أو التحدث عنهم عبر الأجهزة الإعلامية أو مجالس المدينة، رغماً عن علمهم التام بهذه الحقيقة، إلا أنهم لا يتورعون من فعل أي شيء قد يكسبهم الشهرة، وهكذا يخوضون غمار التحدي، رغماً عن الخطأ الذي لا يتسق مع امكانياتهم، وهنا تكمن الخطورة.
من أوجب الواجبات أن يلم الإنسان الباحث عن الشهرة بحقيقة أن الطريق المؤدي لها طريقاً محفوفاً بالكثير من المخاطر، وهو دون أدني شك ليس طريقاً ممهداً بالورود كما يعتقد الكثيرين، ومن يريد أن يحظي ببريقها يجب أن ينتج الأفكار والإبداعات الحقيقية وفقاً للموهبة، وفى حال عدم توفرها يقول أو يكتب مخالفاً الناس في الرأي.
إن ضعاف النفوس وحدهم الذين يستدرون عطف المتلقي بما يكتبون أو يقدمون من موضوعات ربما تدعو إلي تحرر من القيود، وذلك بالتطرق لقضايا تدعو إلي التفكك الأسري، وهدم نسيج المجتمع بكل عاداته وتقاليده، وأمثال هؤلاء يتجاهلهم المستقبل، ﺇﻻ إذا كان الشخص المطلع علي أفكارهم قوياً في إرادته، ويعرف جيداً قيمة ما يبث أو ينشر عبر المواقع الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي، وهي جميعاً أضحت عاملاً أساسياً في توصيل الرسائل السالبة سريعاً، وإن كانت لا ترتقي لمستوي البث أو النشر، فإنها تمنح هؤلاء أو أولئك الشهرة والنجومية دونما إمتلاك مقوماتها، وهكذا يفعلون ويعتقدون أن الموهبة قرص (اسبرين) يبتلعونه فيصبحون ما بين ليلة وعشيتها موهبين ولكنهم (موهمين) باستبدل (الميم) بـ(الباء)، وحتي الموهبين لايمتلكون الخبرة التي تؤهلهم لإكتساب الشهرة والنجومية، ورغما عن ذلك يلهثون وراءها بشتي الوسائل المشروعة وغير المشروعة، مستفيدين من استخدام وسائط الميديا الحديثة، ويسعون من خلاله لتحقيق ما يصبون إليه، والدافع الأساسي وراء ذلك جني المال، أوالحصول علي (الوجاهة) في المجتمع، بينما نجد أن البعض الآخر يحب الظهور حتي يحظي باﻟﻤﺪﺡ ﻭﺍﻹﻃﺮﺍﺀ ولو كان من باب (النفاق) و(المجاملة).
كلما وجدت إنساناً ينتهج ذلك النهج يتأكد لي أنه يرغب في تغطية عيوباً تتسم بها شخصيته التي ربما تكون (مهزوزة)، ومع هذا وذاك يطرح نفسه للرأي العام وفق قاعدة (خالف تذكر)، لدرجة إن البحث عن الشهرة والنجومية في زماننا هذا أضحي يأخذ منحنيات ومتعرجات، فالشهرة والنجومية التي لم يحظ بها العلماء والمفكرين والأدباء والمبدعين والمثقفين، والنخب في شتي المجالات، يحظي بها من جبلوا علي تقديم أنفسهم بما لا يفيد الناس والمجتمع الذي ربما يقتدي بهم في أفكارهم وتجاربهم (الهشة) التي يقدمونها نموذجاً تحت دواعي الإرتقاء بالقيم والأخلاق في هذا العصر الذي كثرت فيه الظواهر السالبة، ويشهد الكثير من التحديات الجسام.
وبالمقابل فإن البحث عن الشهرة والنجومية بدون موهبة وتجربة وتأهيل يقود الباحث عنها إلي الفشل الذريع، ويتضح ذلك بجلاء في بعض الكتابات المثيرة، أو البرامج والسهرات التي تفتح ملفات مسكوت عنها وتختلف حولها وجهات النظر من شخص لآخر مما يجعلها مغايرة للآراء الإيجابية، وهكذا يحتفون بالقضايا الشائكة والمتشابكة ذات التعقيدات والتناقضات السالبة.
ومن الملاحظ أن البحث عن الشهرة والنجومية يتركز تركيزاً دقيقاً علي قضايا سطحية شائعة في شتي مناحي الحياة، ويكفي أن تشن هجوماً علي عالم من العلماء أو مبدعاً من المبدعين لتنال ما ترمي إليه، وهكذا يفعل كل علي طريقته سياسياً، اقتصادياً، اجتماعياً، ثقافياً، فنياً وإلي أخره.
من المؤكد أن المتابع لما يدور في هذا الجانب يلحظ جيداً انجراف الكثير منهم نحو الهاوية، خاصة حينما يتصل الأمر بالثقافة والفن والإعلام، فإن هؤلاء الأشخاص يفتقرون للموهبة تماماً، إلا أنهم يصرون علي المضي قدماً في هذا الإتجاه دون محاولة البحث عن أين تكمن موهبتهم، وأمثال هؤلاء تعج بهم وسائط التواصل الاجتماعي التي يستغلونها ويطوعونها من أجل تحقيق اغراضهم بالشكل أو إثارة موضوعات ذات ابعاد خلافية، أو محاولة تقليد الثقافات الغربية المنافية للثقافة السودانية، متجاوزين بذلك الأعراف والتقاليد التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي، وإن كانت تجد نقداً من العامة، وعندها تحدث ضجيجاً إعلامياً علي كافة الأصعدة وتتصيدها المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(تويتر) و(الواتساب) وغيرها من الوسائل التي افرزتها (العولمة) ووسائطها المختلفة، وﺍﻟﺘﻲ يعمد البعض لاستغلالها سلباً للنشر وﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺞ لمن أشرت لهم وإظهارهم علي أساس أنهم المبدعين الوحيدين ، إلا أن الحقيقة أنهم هم الموهمين الوحيدين الذين يبحثون عن الشهرة والنجومية، فالكثير منهم حينما حقق أهدافه أصبحت حياته عبارة عن (جحيم)، وتتطلب منه تغييرها تماماً، وأن يعيش وضعاً ربما يفوق إمكانياته المالية، مما يضطره إلي الإستدانة ومن ثم الشراء والبيع بـ (الكسر) والذي انجرف وراء تياره بعض الفنانين والفنانات وآخر الضحايا الفنانة إنصاف مدني، بالإضافة إلي من انتهى بهم هذا الطريق إلي الإيداع خلف قضبان السجون بموجب (ويبقي لحين السداد)، أو الإصابة بمرض يقودهم إلي المستشفيات وغيرها من المصائب التي يكون سببها الرئيسي البحث عن الشهرة والنجومية بدون موهبة وتخطيط ، فيندمون علي ذلك ندماً شديداً علي الشهرة والنجومية، ويقولون في قرارة أنفسهم : (ليتنا لم نحقق الشهرة والنجومية، واكتفينا بالبقاء في الظل بعيداً عن عدسات الكاميرات).

الخميس، 13 أبريل 2017

ﺍﺣﺘﺠﺎجات علي حملات المحليات لبائعات الشاي !

..............................
ﻭجدت الحملات التي تشنها المحليات ما بين الفينة والاخري علي بائعات الشاي امتعاضا شديداً من رواد شارع النيل والتجمعات الأخري.
وقال الزبائن : إن ستات الشاي لا يشكلن خطراً علي المجتمع حتي تتم مطاردتهن بهذه الصورة التي تجعلهن مرعوبات لمجرد معرفتهن بأن هنالك عربة في طريقها إليهن، مع العلم أنهن أصبحن متنفسا للجمهور بتقديم الشاى والقهوة.
فيما طالبن ستات الشاي السلطات المختصة بولاية الخرطوم بمراعاة ظروفهن الأسرية وتركهن فى مواقعهن بشارع النيل والأسواق والأماكن العامة، مؤكدات أنهن علي استعداد لتقنين عملهن بما تراه المحليات مناسبا، دون قطع أرزاقهن.

سفير السودان يزور سجناء سودانيين بمصر





..............................
سجل الدكتور عبدالمحمود عبد الحليم سفير جمهورية السودان بمصر، المندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية زيارة للسجناء السودانيين يرافقه من خلالها وفد من السفارة، حيث تفقد الوفد النزلاء السودانيين بسجن القناطر (رجال – نساء).
وكان فى إستقبال السفير السوداني والوفد المرافق له اللواء مساعد الوزير للإدارة العامة لسجون المنطقة المركزية.
وقد إلتقى الدكتور عبدالمحمود عبدالحليم المحبوسين السودانيين مؤكداً إهتمام السفارة بتفقد أحوال مواطنيها ، كما إستمع منهم إلى ملاحظاتهم ، وتقدم فى ختام الجولة التى تعد أول زيارة لسفير سوداني للسجناء بمصر بالشكر لإدارة سجن (القناطر) للتسهيلات التى قدمتها لإنجاح تلك الزيارة التفقدية.
رافق السفير فى هذه الزيارة كل من دكتور عبدالحميد بشري إبراهيم، الوزير المفوض، القنصل العام، عبد المنعم محمد علي، المستشار الفني، العميد شرطة نصر الدين عبد الوهاب محمد، مدير قسم الجوازات بالسفارة، المقدم شرطة عبد الحليم سعد عبد الحليم، مساعد مدير قسم الجوازات،أبو العلا قسم الله أحمد، مسئول شئون الرعايا والمواطنيين السودانيين بالسفارة السودانية بجمهورية مصر العربية.

زوجات وأبناء وأمهات أبرز الفنانين والإعلاميين ولاعبي كرة القدم بالسودان في قناة (الدرادر)



عرضت قناة (ود الدرادر) على اليوتيوب صوراً لزوجات وأبناء وأمهات أبرز الفنانين والإعلاميين ولاعبي كرة القدم بالسودان.
أبرز النجوم الذين تم عرض صور أسرهم الفنان طه سليمان وزوجته وبناته والفنان عاصم البنا ووالدته والكوميديان محمد موسي وبناته ولاعب نادي الهلال عبد اللطيف بوي وزوجته.
بالإضافة للمطربات هدي عربي مع أبنائها وفاطمة عمر ونسرين الهندي وندى القلعة مع شقيقاتها وأبنائها ووالدتها.
ومن جانب المذيعين تم عرض صور المذيع سوركتي عبد العزيز مع زوجته ورشا الرشيد مع والدتها ولوشي المبارك وأسرتها والمذيعة شهد المهندس وشقيقتها هبة.
ناشر الفيديو على اليوتيوب وجد حظه من الانتقادات والسخرية بسبب تجاهله بعض النجوم والقامات الفنية بالسودان.


azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...