الأحد، 1 فبراير 2015
حسن عثمان رزق : نافذون بالحكومة وراء عدم إكمال المدينة الرياضية
اتهم نائب رئيس حركة (الإصلاح الآن) "حسن عثمان رزق"، نافذين بالحكومة بعرقلة تشييد المدينة الرياضية إبّان توليه منصب وزارة الشباب والرياضة، وكشف عن استهداف المؤتمر الوطني للحركة ومحاولته تضييق الخناق عليها.
وقال رزق، في حوار مع (المستقلة) يُنشر بالداخل، إن نافذين بالحكومة وقفوا ضده في مشروع إكمال المدينة الرياضية؛ حتى لا يُنسب الفضل في تشييدها له، مشيراً الى أن بعضهم كان طامعاً في المنصب، مؤكداً عدم تعديه على المال العام، وأضاف: (أنا مستعد أن أرد على أي شخص يتهمني باستلام مال مكروه في ميدان أبوجنزير).
وروى رزق، قصص استهداف الحكومة للداعمين لحركة الإصلاح الآن، مؤكداً إغلاق حساب أحد المتبرعين في البنك، وقال بلهجة متحسرة الحكومة توقف كل من تعلم أنه يدعمنا، إذ أغلقت حساب أحد المتبرعين لنا في اليوم الثاني؛ حينما علمت بذلك من خلال اتصاله الهاتفي)، ورأى أن الأمر هو محاولة لتضييق الخناق على الحركة.
المستقلة
البيت الأبيض يكشف سبب عدم ارتداء ميشيل أوباما الحجاب في السعودية!
رفض البيت الأبيض الاتهامات التي طالت ميشيل أوباما زوجة الرئيس الأمريكي حول تحديها للتقاليد السعودية بعدم ارتدائها غطاء الرأس في حضرة الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز، والتي رددتها بعض وسائل الإعلام الأمريكية ومواقع للتواصل الاجتماعي.
وأوضح إريك شولتز المتحدث باسم البيت الأبيض أن زي ميشيل أوباما الذي ارتدته السيدة الأولى في أمريكا خلال رحلتها للمملكة كان متسقاً مع ما ارتدته السيدات الأول في الماضي، مثل السيدة الأولى لورا بوش زوجة الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش، وهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، والمستشارة الألمانية إنجيلا، بالإضافة إلى بعض العضوات الأخريات من وفد الولايات المتحدة خلال زيارتهن جميعاً للمملكة.
وأكد شولتز أن عدم ارتداء زوجة أوباما لغطاء الرأس لم يكن تحدياً مثلما انتشر في وسائل الإعلام، ولكنه نابع من صميم التعاملات الرسمية للسعودية مع الأجانب ، حيث ان الاجنبيات لا يغطون رؤوسهن هناك.
وحول ارتداء أوباما لغطاء الرأس بإندونيسيا وامتناعها عن ذلك بالسعودية لفتت إلى أن الفارق يتعلق بطبيعة المكان الذي زارته السيدة الأولى قائلة: “عندما وضعت غطاء الرأس في إندونيسيا كان ذلك بسبب زيارتها لأحد المساجد، وبالتالي فنحن نتحدث عن أمر مختلف، وأظن أنه لو قررت زيارة مسجد بالسعودية لكان عليها أيضا وضع غطاء رأس.”
القدس العربي
محمد بن راشد حاكم دبي يزور مسعفة سودانية في منزلها ويحظي بكم هائل من دعوات السودانيين
سجل الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء وحاكم إمارة دبي زيارة لإمراة قيل أنها سودانية وتدعي جميلة الزعابي تقيم في دولة الإمارات.
وتاتي زيارة الشيخ محمد بن راشد لهذه المرأة تقديراً منه لهذه الإنسانة المكافحة والتي ضحت في كثير الأحيان بنفسها من أجل الأخرين, لدرجة جعلت البعض يسميها (أم الإسعاف) بسبب إسعافها للكثير من الحالات.
وتقول جميلة أن أجمل لحظات حياتها في هذه السنوات الطويلة التي قضتها في الإسعاف هي لحظة تكريمها من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، عندما تفضل سموه بزيارة مفاجئة لمنزلها بمنطقة الورقاء.
وتتذكر بكل فخر أنه اطمأن على سلامتها عقب مخاطرتها بحياتها في إسعاف المصابين جراء حريق القوز، ووصفها بالبطلة التي تستحق الثناء والتقدير من قيادتها وأبناء وبنات وطنها.
وتذكر (أم الإسعاف) أنها أمضت نحو 17 ساعة وسط نيران مستودعات القوز، وأسهمت في إنقاذ ما يزيد على 60 شخصاً، كما أسهمت في إنقاذ عدد كبير من المصابين في حادث غنتوت الشهير، حين تصادمت عشرات السيارات بسبب الضباب عام 2008.
ورغم مسؤولياتها وأعمالها الاستثنائية إلا أنها أيضا مربية ناجحة فهي أم لابنين وجدة لثلاثة أحفاد.
وبعد أن توفي زوجها في حادث سقوط طائرة في مهمة عمل، عملت على تربية ابنيها، ثم التحقت بالتعليم، لتدرس هي وابناها في التعليم الجامعي في وقت واحد، فعمل ابنها في الهندسة بينما أنهت ابنتها المرحلة الجامعية في إدارة البنوك.
وقد وجد الشيخ محمد بن راشد إشادات واسعة ودعوات صالحات بعد زيارته التي قام بها, وقال البعض أن تواضعه وتفقده للمواطنين هو الشي الذي جعل بلاده في تقدم وأزدهار وتمني له المعلقين علي هذا الفيديو بأن يمتعه الله بالصحة والعافية
طفلة تموت داخل صيدلية بالكهرباء
أبلغ احد المواطنين قسم شرطة ربك بأن طفلته البالغة من العمر ست سنوات توفيت نتيجة أصابتها بصعقة كهربائية داخل احدى الصيدليات .
وفور تلقي الشرطة للبلاغ تحرك عدد من افرادها إلى مسرح الحادثة وتم اسعافها إلى المستشفى باورنيك 8 جنائي الا أنها فارقت الحياة .
وتعود التفاصيل إلى ان الطفلة ذهبت إلى الصيدلية بغرض شراء دواء واثناء لعبها قامت بلمس مكيف هواء موصل بالصيدلية لتصعقها الكهرباء وتؤدي لوفاتها وعليه قام الشاكي باتهام أصحاب الصيدلية بتسببهم في وفاة ابنته .
فتم إتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة وتم فتح بلاغ تحت المادة 51 إجراءات من القانون الجنائي .
صحيفة الدار
استقالات بالجملة من صحيفة اخر لحظة
عدد من الزملاء يتقدمون باستقالتهم عن العمل بصحيفة آخر لحظة علي رأسهم المحرر العام عثمان حامد ورئيس قسم الاخبار الزميل حافظ المصري وبكري خضر وعبدالرحمن حبر وعيسي جديد ومجدي تيراب ومسرة شبيلي .....
وشملت اﻷستقاﻻت عددا كبيرا من التحرير من بينهم سكرتير التحرير التنفيذي حسام الدين محمود أبوالعزائم و ابتهاج العريفي ومؤمن ومحمود مصطفى أبوالعزائم ومجموعة من المكتب الفني في أقسام اﻹخراج الصحفي والجمع والتصحيح على رأسهم اﻷستاذ إبراهيم الغبشاوي وتقدمت باﻹستقالة أيضاً السكرتيرة المركزية للصحيفة أميرة إبراهيم خليل و ثلثا إدارة التسويق و الاعلان بالصحيفة والمحرر بإدارة الرياضة فوزي سدر .. و البقية في الطريق
لزم والد الفنان معاذ بن البادية سرير المستشفي
سراج النعيم : عاجل إلى المجرم الإلكتروني
ظل البعض من ضعاف النفوس المريضة ﻳﺘﺤﺮﺷﻮﻥ ﻭﻳﺒﺘﺰﻭﻥ ويهددون ويسيئون لأشخاص بدبلجة الصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة ومن ثم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وتطبيق الواتساب.
والمثير للاهتمام أن المجرم الإلكتروني يستخدم في ارتكاب جريمته أرقام الهواتف غير المسجلة لدى شركات الاتصالات أو الأرقام الدولية معتقداً بأنه لا يمكن الإيقاع به ناسياً أو متناسياً أن هنالك قرائن في إرسال الرسائل والصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة لا يجدي معها التخفي وراء تلك الأرقام الهاتفية غير المسجلة بطرف شركات الاتصالات كالذي حدث معي بالضبط من ذلك الشخص الذي بعث لي برسائل يهددني ويتوعدني ويسيء لي ولوالدتي المتوفاة عليها الرحمة مستفيداً من الرقم الدولي الذي يتخفي خلفه والذي بدأ معي التواصل من خلاله بإدارة حوار حول قضية السيدة لنا محمد الشريف واتهامها لزوجها السابق النظامي بإنشاء صفحة باسمها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك ونشر صورها الفاضحة الخاصة بقضائها شهر العسل معه قبل حدوث الانفصال بينهما فيما بعد وعندما وجدني أرد عليه بتحفظ شديد كشف النقاب عن وجهه الآخر وبدأ في التهديد والإساءة لشخصي الضعيف وللوالدة عليها الرحمة ولم انفعل برسائله التي يدعي أنه يرسلها من مقر إقامته بالولايات المتحدة الأمريكية وحينما وجدني صامداً وقوياً أمام محاولاته التحرشية والابتزازية كثف الجرعة بإرسال مقطع فيديو دبلج فيها صوراً لشخصي متوفرة على الشبكة العنكبوتية مصحوبة بموسيقى كما أنه أرسل مقطع فيديو لسيدة سودانية ترقص بشكل فاضح كما أنه هددني بأمر قبض وغيرها من التهديدات والإساءة الخادشة للحياء.
وبما أنني اكره مثل هذه الأساليب الابتزازية الرخيصة كنت أرد عليه ببرود شديد على أساس أنني إنسان لا تخيفه مثل هذه التهديدات والإساءات الجوفاء التي تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنني امضي في الاتجاه الصحيح الذي جبلت عليه بمناصرة كل إنسانة أو إنسان مظلوم ولم ولن أحيد عنه لأي سبب من الأسباب فمرحباً في سبيل ذلك بالتهديد والإساءة.
مما طرحته من نموذج حي لم تمض عليه أيام يتضح أن الظاهرة في تنامي مقلق جداً فكم شخص يتعامل مع وسائط التقنية الحديثة تعرض إلى انتهاك ليجد نفسه ضحية انتقام أو تصفية حسابات كما يحدث معي آنياً باستخدام الرسائل التهديدية والمسيئة والصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة لتشويه الصورة واشانة السمعة فكم ضحية من ضحايا المجرم الإلكتروني لم يستطع أن يدافع عن نفسه خوفاً من النظرة السالبة التي ينظرها إليه المحيطين به اسرياً ومجتمعياً الأمر الذي يضع الضحايا أمام ﺧﻴﺎﺭات ﻓﺮﺩية صعبة.
يبقى الاستهداف باستخدام التكنولوجيا الحديثة المتطورة أمراً في غاية الخطورة من واقع الوصول إلى المجرم الإلكتروني الذي يرتكب جريمته بلا حياء أو خجل أو خوف من عقاب في الدنيا والآخرة وأن كنت أرى أنه كان علي المجرم الالكتروني المفاضلة في استخدام العولمة ووسائطها بين الإيجابي والسلبي محكماً ضميره والوازع الديني قبل الأقدام على خطوات من هذا القبيل لأنه إذا تواﺀﻡ مع عاداتنا وتقاليدنا السودانية السمحة فإنه سيستخدم ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ الحديثة في الجوانب الإيجابية نسبة إلى أنها أصبحت ضرورية في حياتنا اليومية واحدي ﺍﻃﺮ ﺗﻌﻤﻴﻖ ﺍﻟﻘﻴﻢ الإنسانية للشخص أو الأشخاص خاصة وأنها تتيح للمستخدم حرية مطلقة لا يتحكم فيها إلا الضمير والوازع الديني لذلك على المستخدم أن يصون هذه الحرية وعدم الجنوح بها.
ما لا يكترث له المجرم الإلكتروني أنه يرتكب عدداً من الجرائم في أن واحد يبدأها بسرقة الصور ومقاطع الفيديوهات لدبلجتها أي أنه يتعامل معها دون أخذ الأذن المسبق من المجني عليه ولا يكتفي بذلك بل يعمد إلى إشراك آخرين في جريمته بنشرها لهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وتطبيق الواتساب وإعادة استخدامها في سياق التهديد والإساءة والتحرش والابتزاز ما يتطلب في السلطات المختصة تشريع قوانين تعاقب المجرم الإلكتروني على فعلته المنافية للآداب العامة وأن يكون العقاب رادع بالإيداع في السجن والغرامة المالية على حسب تقدير القاضي في حال تم الإيقاع بالمجرم الإلكتروني حتى يكون عظة وعبرة لآخرين.
إن طبيعة الجرائم الإلكترونية أنها تترك أثراً معنوياً ونفسياً طويل المدى على المجني عليه خاصة وأن المجرم الإلكتروني يسئ إليه باستخدام العولمة ووسائطها المختلفة بدبلجة الصور العادية وجعلها صوراً فاضحة بالتركيب ونشرها للعامة للتعليق والإعجاب من خلال الفيس بوك والواتساب.
ومما تطرقت إليه مسبقاً فإن سلوكيات من هذا القبيل تتطلب الحسم والحزم الشديدين حتى لا يجد المجرم الإلكتروني فرصته في التهديد والإساءة والتحرش والابتزاز والتشهير واشانة سمعة الضحية ببث الصور ومقاطع الفيديوهات القصيرة الفاضحة بين عامة الناس ومثل هذا الجاني يعد مجرماً خطيراً في مسألة التشهير والقذف والإساءة لسمعة المستهدف الذي حتى إذا لم يستطع إثبات الجرم ضد المجرم الالكتروني فإن سمعته تكون قد أهدرت بالتناول السالب في المجتمع فضلاً عن أنه يتضرر ضرراً معنوياً ونفسياً كبيراً جراء الانتهاك الذي تعرض له وبالتالي تصبح نظرة المجتمع له في العمل أو الدراسة نظرة سالبة.
بالرغم مما أشرت إليه إلا أننا نعيش في مجتمع مسلم يتمسك بالعادات والتقاليد السودانية القائمة على الدين الإسلامي وعليه تجده مجتمعاً يقدر ويحترم الآخر مهما كان مختلفاً معه في وجهات النظر باستثناء قلة تعتبر مريضة نفسياً هي وحدها التي تلجأ إلى التصرفات السالبة وأمثال هؤلاء حالات شاذة في المجتمع يجب أن تدرع بأقصى العقوبات حتى لا تسول لهم أنفسهم الانجراف بالعادات والتقاليد السودانية إلى ما فيه ضرر الناس.
من أوجب الواجبات وضع المجرم الإلكتروني في رقابة مشددة إلى أن يرعوي عن الشذوذ عن القاعدة ويتعلم كيفية استخدام التقنية الحديثة بشكل إيجابي يفيد به نفسه ومجتمعه خاصة وأن العالم الرقمي يكفل لكل إنسان على وجه البسيطة حماية خصوصيته مع ضمان تواصله مع الآخرين حتى يستفيد منها في إيصال رسالته.
ومن هذا المنطلق احذر من ظاهرة الاحتفاظ بصور الآخرين في أجهزة الكمبيوتر أو اللاب توب أو الهواتف الذكية دون أن تكون لهم بهم صلة درءا من استخدامها في المستقبل استخداماً سالباً فيما ينصح خبراء بالرد على الانتهاكات وذلك باللجوء إلى السلطات العدلية المختصة بعد أن تم تفعيل قانون الجرائم الإلكترونية أو المعلوماتية منعاً لتفشي الظاهرة المقلقة جداً للمجتمع السوداني المحافظ الذي يتعامل مع هذه السلوكيات المشينة بحزم شديد ولا يصمت أمامها خوفاً من أي عواقب أخري.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...