اهدي الطفل البطل السوداني محمد عبدالمنعم البالغ من العمر 10 سنوات بطل العاب القوي فوزه بالميدالية الذهبية بالمملكة الأردنية الهاشمية لكل الشعب السوداني وخص به مدربيه في مجال اللعبة.
وقال البطل السوداني : شاركت في ماراثون ( البحر الأحمر) وذلك من خلال إقامتي في الأردن التي أدرس بها دراستي الأكاديمية.
أعلن الفنان الهرم كمال ترباس ترشحه لرئاسة اتحاد الفنانين في دورته الجديدة بعد أن تم اختياره سفيراً لمرضي السكري في الأيام الماضية.
وقال : تأتي هذه الخطوة بعد اتصالات من بعض الفنانين والموسيقيين الذين حسوني علي أن أخوض انتخابات رئاسة اتحاد الفنانين بحثاً عن التغيير.
وأضاف : سأعمل علي أن يجد هذا الكيان مكانته في كل الأوساط رسمية وشعبية وسأجلب له الدعم من جهات تربطني بها أواصر صداقة قوية داخل وخارج السودان.
وأردف : وضعت برنامجاً يستفيد منه كل الأعضاء أبرزه إنشاء صندوق دعم أعضاء اتحاد الفنانين في حال المرض والموت وغيرها من الظروف الإنسانية التي تمر بهم دون أن يجدوا من يساندهم لتجاوزها.
أكد الفنان الكبير الطيب عبدالله أن ما جاء من أخبار حول زيجاته لا يمت للحقيقة بصلة.
وقال : ظلت المواقع الاسفيرية المختلفة تتحدث عن زواجي من السيدة الفضلة سارة حسين كمال دون دراية أو علم به أو بزيجاتي السابقة وأقول لهؤلاء أو أولئك زواجي من سارة ليس فيه ما يدعو للتواري منه أو الخجل أو الشماتة مع التأكيد بأن كل ما أوردته المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي مجاف للحقيقة سوي أنها هي الحب الأول في حياتي أما بقية ما تم تداوله فهو من نسج الخيال وتأليف شخص لا يملك أي فكرة أو خلفية عن القصة وليكن في علم المؤلف أنها لم تتزوج من طبيب كما أشار بل تزوجت من أستاذ في علم الاقتصاد وهو مازال علي قيد الحياة امتد الله سبحانه وتعالي في أيامه وله مني كل الاحترام والتقدير وقد تزوج هو الأخر بعد الانفصال مباشرة وليس لديه منها سوي بنتين راشدتين.
وتابع : أعمام زوجتي لم يرفضوني ولم يحدث أن قالوا كلمة ( صعلوك ) لأنهم من أسرة راقية تعشق الفن والأدب والإعلام ويكفي زوجتي فخرا وإعزازاً أن والدها حسين كمال كان وكيلاً لوزارة الثقافة والإعلام وعمها الإعلامي الكبير متوكل كمال عليهما رحمة الله.
ماذا عن أعمامها عندما تقدمت طالبا يدها؟ قال : عندما تقدمت للزواج من سارة حسين كمال كان أعمامها يعلمون جيدا أنني قد أنعم الله علي بالتأهيل الأكاديمي والفن المحترم أقولها في هذا التوضيح مستغفرا الله عز وجل من الأنا بل قالوا بأدب جم أنهم يريدون تزويجها من ابن عمتها رغماً عن موافقة والدها الزواج منها.
ما الهدف من التطرق لزواج؟ قال : لا أري مبررا لذلك وليس هنالك ما يستوجب الشماتة أو السخرية أو الخجل إلا من كان في قلبه مرض حمانا الله وإياكم فزواجي علي سنة الله ورسوله صلي الله عليه وسلم وهي إنسانة عظيمة ومن أسرة كريمة أكن لها كل الحب والاحترام والتقدير والزواج شرع الله ورسوله وليس رهنا بعامل أو أشياء جانبيه أخري يتحجج بها العاجزون إذا ما توافرت له كل عناصر النجاح وأولها الحب هذا والذين يستنكرون الحب علي من تقدمت بهم السن أقول إن الله محبة ومن لا يحب لا يحب.
وضعت أستاذة فن الاستعراض أم جمعة محمد جمعة المولودة بمدينة أعالي النيل قصتها مع الفن الاستعراضي السوداني داخل وخارج السودان وكيفية تعليمها الفنون الاستعراضية الشعبية السودانية للألمان والاروبيين .
وقالت : لم اعرف أن نصفي جنوبي والنصف الأخر شمالي إلا بعد انفصال دولة الجنوب عن السودان فكنت أتخيل أنني جنوبية من أم وأب جنوبيين وذلك من واقع المولد والنشأة وأثناء الحرب نزحنا إلي الشمال واستقريت في الخرطوم وتزوجت من زوجي الذي تعتبر والدته من مؤسسي فرقة الفنون الشعبية التي زارنا مديرها وحفزني علي الانضمام لفرقة الفنون الشعبية وبما أنني كنت أحفظ كل الفنون الاستعراضية فلم أجد صعوبة فيها ولكن تفاجأت بفنون شعبية استعراضية بشمال وشرق وغرب السودان فبدأت في تعلمها.
هل واجهتك صعوبات؟ قالت : واجهتني الكثير من الصعوبات التي لم تقف أمامي عائقاً وظللت علي هذا النحو إلي أن حققت ما أصبو إليه.
ماذا بعد ذلك؟ قالت : في العام 1991م بدأت الفنون الاستعراضية الشعبية وفي العام 1995م كون الفنان عمر إحساس فرقة استعراضية تصاحبه في حفلاته داخل وخارج السودان ونصبني مديراً لها.
ما الذي فعليته لتطوير هذا الفن مع عمر إحساس؟ قالت : عملنا ورش من بينها ورشة مع مدرسة الصداقة الألمانية وأصبحت علي خلفية ذلك أسافر معه إليها سنويا حيث أدرس الفنون الاستعراضية الشعبية السودانية للألمان فيما يحاضر عمر إحساس في الجامعة للألمان والنمسا ودول أوروبية أخري يجذبها تراث السودان المتنوع ما دفعهم للمشاركة معنا في حفلات قمنا بإحيائها في أوروبا فهم أصبحوا يجيدون رقصات شمال وجنوب وشرق وغرب السودان.
هل واجهتكم صعوبات في عكس التراث السوداني في أوروبا؟ قالت : لا توجد أي صعوبات نسبة إلي أن الأوروبيين لديهم الرغبة في تعلم الرقصات السودانية المختلفة ويظهر ذلك الاهتمام في الحفلات التي نقوم بإحيائها والتي نرقص فيها عدداً محدوداً من جملة الرقصات السودانية البالغة (70 ) رقصة تقريباً وكل هذه الرقصات تعلمتها بالبحث في تراث القبائل السودانية شمالاً وجنوباً غرباً وشرقاً.
شهدت منطقة المناقل وقائع حادثة مشؤومة لطالب في ريعان شبابه يدرس باحدي المدارس الثانوية الخاصة بالمناقل ويدعي مهند الطيب عبد الباقي. وتتمثل احداث تلك الحادثة التي وقعت يوم الثلاثاء عند الساعة الثامنة مساء حيث تعرض فيها الطالب الخلوق المثالي والمعروف بطيبة معشره ودماثة خلقه ومعروف عنه بحبه لزملائه وكل من يعرفه ، تعرض لطعنتين في رجله اليسري ادت الي نزيف وتم نقله الي مستشفي المناقل لاسعافه الا انه قبل ان يصل المستشفي صعدت روحه الطاهرة لبارئها تاركا وراءه حزنا كبيرا لوسط اسرته واهله وجيرانه واصدقائه .
وفور وقوع الحادثة تم ابلاغ شرطة مباحث المناقل التي انتقلت الي مكان الحادثة بقيادة ملازم شرطة عبد الدافع وعدد من افراد الشرطة وتم القبض علي المتهم وهوزميله بالمدرسة واودع بالحراسة لحين اكتمال التحريات والفصل في تلك الحادثة المروعة.
وقد حضر لسرادق العزاء معتمد محلية المناقل السيد انس عمر محمد ورئيس مكتب الامن السيد ابراهيم عمر وعضو المجلس التشريعي السيد عبد المحسن الدسيس والرائد الواثق كوكو رئيس السجل المدني وعمر الشرقاوي رئيس الغرفة التجارية بالمناقل. ولاحظت الدار ان والد القتيل الطيب عبد الباقي الملقب بالطيب سقيدة ، صابر علي امر الله.
الدار
احتل ثعبان يصل طوله ثلاثة أمتار مطبخ أسرة ابنعوف يوسف بقرية ود لميد ريفي المسيد محافظه الكاملين لساعات أدخل فيها الخوف والهلع في أفراد الأسرة فيما أنقذت العناية الالهية أحد الأبناء من لدغة الثعبان.
وتشير الوقائع إلي أن الثعبان خرج في ذلك اليوم من حواشة مجاورة للمنزل ودلف مباشرة إلي مطبخ الاسرة وظل محتلاً له منذ الصباح الباكر و لم يغادره نهائياً مما حرم الأسرة من تناول كوب الشاي الصباحي وإعداد وجبة الإفطار في وقتها وهكذا الي ان تم قتله .
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
