الخميس، 14 أغسطس 2014

رشا هاشم تغني ( ضل راجل) عبر قناة النيل الازرق

الخرطوم : سراج النعيم

سجلت الفنانة رشا هاشم سهرة تلفزيونية حملت عنوان ( انغام النيل) بقناة النيل الازرق و غنت فيها عدد من الأغنيات التي حملت عناوين ( حالفه ليك) كلمات اللواء جلال حمدون ( مرق السنط) و( قساوة الحب) للشاعر الكبير الصادق الياس و( تعيش انت) للشاعر اسحق الحلنقي والحان الفنان إبراهيم حسين و( ضل راجل) للشاعر بدري هارون توتو و( البريدو مالو تاخر) للشاعر العملاق الراحل حسن الزبير الحان الموسيقار حسن بابكر وما تبقي من اغنيات وضع الحانها الفنان عماد يوسف الذي شارك ضيفاً في السهرة إلي جانب الشاعر الصادق الياس.

قصة مادح سوداني رأي البرعي في المنام وشفي بالقاهرة

القاهرة : سراج النعيم/ محمد عثمان يوسف(حبة)

أكد المادح السوداني عبد الرحمن ابوحراز أنه شفي تماماً بعد العملية الجراحية التي اجراها له دكتور فتحي الصياد في عينه اليمني (إنفصال شبكية) وأنه أصبح يمارس حياته الطبيعية.
وكشف لـ(الدار) أنه رأي الشيخ عبد الرحيم البرعي في المنام وقدم له عصاة غليظة بها شوك وأما أزرق طيبة فقدم له طعاماً جميلاً وكان ذلك قبل دخوله لاجراء العملية بأيام وبعد ذلك كتب الله الشفاء العاجل علي يد الطبيب.

فنان مصري يشرع في مقاضاة قناة ( انغام) الفضائية السودانية

القاهرة : سراج النعيم/ محمد عثمان يوسف (حبة)

شرع الفنان المصري ثابت تبد في مقاضاة قناة (انغام) الفضائية السودانية المتخصصة في الموسيقي والغناء بعد أن بثت عدد من اغنياته في برنامج (انغام النيل) الذي تم تصويره وتسجيله بالقاهرة مؤخراً دون أخذ الإذن منه.
وقال لـ(الدار) : إن هنالك إتصالاً تلفونياً بينه واحد المسؤولين بانغام .
وأضاف أنه سيقوم بمقاضاة القناة لعدم التزامها بحقوقه المادية ومراعاة حق الاداء العلني .

بالصور : سيدة تعثر علي طفلة نائمة داخل حافلة زوجها بالخرطوم ومفاجأة





الخرطوم : سراج النعيم

وضع البدري الفكي عبدالله الفضيل البالغ من العمر ( 46 عاماً) حبسه لطفله داخل عربته الكريز في وقت متأخر من الليل خارج منزله حتي صباح اليوم الوالي.
وقال : كنت قادماً بالعربة من منطقة ( الفكي هاشم) فأوقفني رجلين ترافقهما اربعة سيدات وشابين واطفال في محطة اللاماب ناصر فوقفت لهم فأكدوا أنهم ذاهبين إلي الكلاكلة القبة وبعد الاتفاق رحلتهم الي وجهتهم وبعد ان ترجلوا من العربة قال احدهم اضيئوا النور حتي نعرف هل نسينا شيئا من اغراضنا وبعد أن تفحص العربة تحركت صوب منزلي واوقفت العربة واغلقت جميع منافذها ودلفت للداخل ونمت وفي الصباح خرجت زوجتي إلي المتجر فسمعت صوت طفلة صادراً من جهة ما إلا أنها استبعدت أن يكون مصدره العربة ولم تولي الامر اهتماما ومضت في سبيل حالها وبعد أن اشترت اغراضها عادت إلي المنزل فتفاجأت بطفلة صغيرة تبلغ من العمر ( 6 سنوات) تفتح نافذة عربتي فما كان منها إلا أن تقوم بإنزال الطفلة وإدخالها للمنزل ثم ايقظتني من النوم ووجهت إلي سؤالاً مفاده هل رحلت بعض الركاب امس قلت : نعم فاردفت : يبدو انهم نسيوا طفلتهم في عربتك الامر الذي حدا بي أن أخذ الطفلة في العربة واتوجه بها الي منزلهم بالكلاكلة القبة التي وجدتهم فيها يقفون جميعا امام منزلهم.

شاب يعثر علي ( مسمار) داخل طلب (فول) بمطعم خرطومي معروف

الخرطوم : سراج النعيم

عثر الشاب مهند علي مسمار داخل صحن (فول) اشتراه من احدي المطاعم الخرطومية المعروفة.
وقال : عندما ازفت ساعة تناول وجبة الافطار دلفت الي احدي المطاعم وطلبت من الكاشير طلب ( فول) توجهت به نحو الترابيز المخصصة للزبائن وبدأت في تناوله إلا أنني تفاجات بوجود (مسمار) كدت ان ابتلعه لولا عناية الله تعالي التي الهمتني بالنظر إلي يدي التي كنت احمل فيها جزء من الفول بالخبز ولكن قبل أن أدفع بها الي فمي شاهدت المسمار فاصبت بالذهول من ذلك المنظر الذي إضطرني إلي أن أدلق (الفول) وأغادر المطعم.

شاب يتحرش بالفنانة نانسي عجاج ويفاجئها بتصرف غريب بالمسرح

الخرطوم : سراج النعيم

فاجأ احد الشباب الفنانة نانسي عجاج متحرشاً بها بعد أن اقتحم المسرح الذي كانت تغني فيه وصلتها الغنائية.
فيما تداول نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي ( الواتساب) مقطع فيديو يظهر الفنانة نانسي عجاج تغني حفلاً عاماً باحدي المسارح التي تفاجات من خلاله بشاب يقتحمه عليها متحرشاً بها .
وأعتبر الكثيرين ان هذا التصرف تصرفاً غريباً ومنافياً للعادات والتقاليد السودانية السمحة التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي.
ووجد سلوك الشاب نقداً لاذعاً باعتبار أنه سلوك دخيل علي المجتمع السوداني المحافظ ما حدا بالجمهور استهجان وامتعاض ذلك التصرف إذ أنه لم يكن متوقعاً ان يبدر منه.
من جهتها قامت الجهة المعنية ببسط الأمن بالمسرح بالالتفاف حول الفنانة نانسي عجاج تداركاً لتكرار الموقف المحرج الذي حدث.
وبدأ من تعابير وجه الفنانة نانسي عجاج عدم الرضا من الطريقة التي عبر بها الشاب عن إعجابه بها رغماً عن تجاوزها الموقف بالاستداره بوجهها إلي الناحية الاخري فيما واصلت ترديدها الأغنية دون ان تولي الامر اهتماماً.

الخميس، 7 أغسطس 2014

بالصور : وفاة المصرفي الإعلامي كمال عبدالفراج سكرتيرالأستاذ احمد البلال الطيب



الخرطوم : سراج النعيم




وﺭﺣﻞ الاستاذ المصرفي الإعلامي كمال عبدالفراج السكرتير الخاص للاستاذ احمد البلال الطيب رئيس مجلس إدارة شركة اليوم للطباعة والنشر عن دنيانا تاركاً وراءه ارثاً ثميناً من المحبة لذا عندما ابلغني الأستاذ مبارك البلال الطيب بالرحيل المر لهذا الإنسان الشفيف الذي توفي خلال عطلة عيد الفطر المبارك فحزنت عليه حزناً عميقاً وبدأت في إستعادة ذكرياتي معه وهي الذكريات التي جمعتني به من خلال العمل في شركة ( اليوم ) للطباعة والنشر الشركة الرائدة التي تصدر صحيفتي ( الدار) و( أخبار اليوم ) ومنذ أن عرفته وجدته إنساناً يجيد فن التعامل مع الآخرين بدبلوماسية ترضي كل من دلف لمكتبه قاصداً الاستاذ احمد البلال الطيب فما أن تقع عينك في عينه إلا وتجده هاشاً باشاً ويقابلك بإبتسامته المميزة وبعد التحية يبدأ في تجاذب أطراف الحديث معك حتي لو كان لاول مرة يلتقي بك حيث أنه يتعامل مع الجميع بلا استثناء بكل شفافية ووضوح.
وبعد أن أصابه المرض اللعين كنت التقي به ما بين الفينة والآخري من خلال زياراته التي التمست فيها أنه كان صابراً علي الإبتلاء وهو الصبر الذي لم التمسه في أي إنسان يعرف ماهية حقيقة مرضه.. المرض الذي لم يزيده إلا صبراً وإيماناً بالقضاء والقدر وكان مع هذا وذاك يحرص حرصاً شديداً علي زيارتنا في مكاتب الصحيفة ويتجاذب معنا اطراف الحديث وفي آخر زيارة طلب كوب من (القهوة) فاحضرته له بنفسي من الخالة ( سامية ) وبعد أن ارتشفه طلبت منه أن أدير معه حواراً قصيراً أهدف من ورائه للتوثيق فقال دعني أسألك عن أحوال الأسرة الكريمة فرديت عليه بالحمدلله ثم قال كما عهدته : علي الرحب والسعة فقلت له : دعنا أولاً نلتقط صوراً التقطها المصور الفنان مصطفي حسين ثم بدأت الحوار عن سر ابتسامته في احلك الاوقات؟ فقال : لم اغير في طبعي يوماً واحداً وما الابتسامة التي تعنيها إلا جزء من تكويني الشخصي ولم اصطنعها حتي حينما اتخاصم مع احد في العمل أو خارجه لا أعرف أن اقاطعه وإذا امتد الخصام حتي اعود للمنزل لا انام حتي أتصالح مع هذا الزميل أو ذاك .
وماذا عن الذين لا تعرفهم في حال جاءوا لزيارة الاستاذ احمد البلال الطيب في مكتبه؟ قال : لا اتعامل معهم برياء بل بطريقتي المعتادة وعلي سجيتي واساعدهم إلي أن ينتهوا من أغراضهم.
هل المرض غير شيئا في تلك الطبيعة التي جُبلت عليها علي مدي السنوات الماضية؟ قال : المرض لم يغير سوي أنه حرمني ممن احبهم في شركة ( اليوم ) التي هي بلا شك جزء أصيل مني لذلك حتي عندما تأكدت من أن المرض استشري في جسدي كنت اتواصل معهم بالاتصال الهاتفي والزيارة ما بين الفينة والآخري واتجاذب معهم اطراف الحديث في مكاتبهم أو بجوار ست الشاي سامية فالإصابة بالمرض لم تكن عائقاً في التواصل مع الأهل والاصدقاء والزملاء.
كيف تعرفت علي الأستاذ احمد البلال الطيب؟ قال : بواسطة والده الشيخ البلال الطيب الذي ربطتني به علاقة صوفية قوية في الله منذ وقت طويل وظلت هذه العلاقة قائمة إلي أن انتقل إلي الدار الاخرة.
أين عملت قبل العمل مع الأستاذ احمد البلال؟ قال : كنت مصرفياً ثم إدارياً في مكتب رجل الاعمال عبدالقادر كابو وعندما شد الرحال إلي هولندا انتقلت للعمل مع الاستاذ احمد البلال الطيب برغبة من والده الشيخ البلال الطيب عليه الرحمة والذي طلب منه أن يوظفني فاستجاب بتوظيفي في شركة اليوم للطباعة والنشر وكان أن استلمت عملي ولم يقصر معي نهائياً إلي أن توقفت عن العمل بسبب الاصابة بالورم الخبيث الذي ظل يتابعه معي لحظة بلحظة إلي أن سافرت إلي العاصمة المصرية ( القاهرة ) وعندما عدت منها كنت افضل حالاً و بدأت اتحرك بالمجئ للشركة والالتقاء بالزملاء إلي أن تدهورت حالتي الصحية ما استدعي الاستاذ احمد البلال الطيب التدخل متصلاً بالبروف كمال حمد الذي بدأت اتابع معه أولا بأول إلي أن علمت بأن مرضي قد استشري فقلت ( الحمد لله علي كل حال ) هي إرادته وأنا أؤمن بالقضاء والقدر.
ما الذي خرجت به من العمل في مكتب الاستاذ احمد البلال؟ قال : تعرفت علي عدد كبير من نجوم السياسة والإعلام والثقافة والفن والمجتمع ورجال المال والأعمال بعضاً منهم كنت اعرفهم مسبقاً من خلال عملي المصرفي والإداري فأضاف لي العمل مع الأستاذ احمد البلال الطيب الكثير.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...