السبت، 12 أكتوبر 2013

تفاصيل جديدة حول ضرب موظف المحلية لتاجر بطبلة




الخرطوم : سراج النعيم




كشف التاجر الشاب ﺍ ﺤﻤ ﺍﻟﺘﺎﻱ ﺍﻟﺒﺎﻟﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤ 27 ﻋﺎﺎً الذي يتهم موظف المحلية بالاعتداء عليه تفاصيل جديدة حول وقائع الإجراءات القانونية التي اتخذها في مواجهته مؤكداً انه بعد أن تم القبض عليه أطلقت السلطات المختصة سراحه بالضمان الشخصي بعد أن تم التحري معه حول الاتهام الذي وجهته له بالاعتداء عليّ ضرباً بـ( طبلة ) كبيرة خاصة بمحلية الخرطوم.
وكان التاجر الشاب قد وضع قضيته علي منضدة الصحيفة قائلاً : نتج من ذلك الاعتداء الذي تعرضت له علي وجهي ما أدي إلي خلع ضرسي.
 وأشار إلي أن الوقائع تشير إلي أن موظف المحلية المتهم جاء قاصداً المحل التجاري الذي اعمل فيه بالخرطوم وسط حاملا في يده قفل (طبلة) كبيرة وما أن وقف أمامي إلا وأمرني بإﻏﻼﻕ ﺍﻟﻤﺤ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ الخاص ببيع الأجهزة ﺍﻻﻟﻜﺘﻴﺔ ﺸﺎﺭﻉ ﺮﻳﻨﺎ ﺎﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ويعود أمر الإغلاق إلي ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻟﺮﺧﺼﺔ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﺔ فاستجبت له منفذاً الأمر ﺇﻻ ﻭﺃنه ﻨﻲ ﻓ الأﻗﻔﺎﻝ ﻭﺍﺘﺒﺍﻟﻬﺎ ﺎﻟﻘﻔ الخاص بالمحلية ﻓﻘﻠ ﻟﻪ : ﺃﺒﻠ ﺍﻟﻤﺤ ﺍﻟﻘﺍﺭ ﺑﻄﺒﻠﻪ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﻱ ﻟ ﻌﺠ ﻣﻮﻇﻒ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻓﻘﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﻠﻔﻴﺔ ﺫﻟ ﺑﺮﻣﻲ ﺍﻟﺒﻠﺔ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ : ﺃﻪ ﺭﺃﻳﻚﻧﺖ ﺳﻮﺤﻤ ﺍﻟﺒﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺽ ﻭﺗﻄ ﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤ ﻏﺼﺒﺎً ﻋﻨ ﻓﻘﻠ ﻟﻪ : ﻟ ﺃﻓﻌ ﺗﻄﻠﺒﻪ ﻨﻲ وﻗﺎﻝ : ﻫ ﻩ ﺍﻟﺒﻠﺔ ﺃﻡ ﺃﺿﺮﺑﻚ ﻬﺎ؟ ﻓﻘﻠ : ﺃﺿﺮﺑﻨﻲ ﻬﺎ ﻟﻧﺖ ﺭاﺟﻞﺎ ﺃﻥ ﻗﻠ ﺫﻟ ﺇﻻ ﻭ ﻣﻮﻇﻒ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﺪﻳﺪﻩ ﻟﻲ ﺿﺮﺑﻨﻲ ﺎﻟﺒﻠﺔ ﺍﻟﺨﺎﺎﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻼﺙ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺘﺘﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻲ ﻓﻜﻲ ﺍﻷ ﻟﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻘﺕ ﻋﻠﻲ ﺃﺛﺮﻫﺎ ﺍﻟﻋﻲ ﺛﻢ ﺑﺪﺃﺕ أفيق ﻣﻦ ﺍﻹﻏﻤﺎﺀ ﻓﻠﺟﺪ ﻣﻮﻇﻒ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻤﺴﺡ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺎ ﺍﺿﻄﺮ ﺟﺮ ﺎﺭ ﻟﻨﺎ ﻻﺻﻄﺤﺎﻲ ﺇﻟﻲ ﻗﺴ ﺷﺮﻃﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺳﻂ ﻭﺍﻟﻱ ﻓﻴﻪ ﻨﺤ ﺃﻭﺭ (8) ﺗﻮﺟ ﻪ ﺇﻟﻲ ﺴﺘﺸﻔﻲ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻗﺴ ﺍﻷﻨﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﻜﺸ ﻋﻠﻲّ ﺍﻀﺢ ﺃﻥ ﺍﻻﻋﺘﺍﺀ ﺴﺒ ﻓﻲ ﺿﺮﺳﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻷﺰﻳﻖ ﺍﻟﻠثة ﻣﻦ ﺍﻟﺧﻞ ﺎ ﻗﺎﺩ ﺍﻟﺒﻴ ﺃﻥ ﺨﻴ ﺍﻟﺠﺡ 15 ﻏﺯﻩ.

والد (راجي) يشكو أطباء للمجلس الطبي حول سفره للخارج



الخرطوم : سراج النعيم

تقدم فاخر كمال الدين والد الطفل (راجي) الذي أذنت له محكمة بالخرطوم بالسفر لخارج البلاد لتلقي العلاج مرافقاً والدته تقدم بشكوى للمجلس الطبي ضد بعض الأطباء الذين كتبوا تقارير طبية صدر بموجبها الحكم الذي قام باستئنافه أيضا لدي محكمة الاستئناف.
وقال فاخر : قمت باستئناف الحكم القاضي بمنح طفلي الأذن بالسفر لخارج البلاد لدي المحكمة الاعلي ولكنه أيد الحكم ما حدا بي الاستئناف بطرف محكمة الاستئناف بالخرطوم بحري ومازلت أنتظر ردها.
وأشار إلي أنه طلب من المحكمة منحه صورة من المستندات الخاصة بقضية طفله ( راجي ) قائلا : وبمقتضي تلك الأوراق التي صدر بها الحكم وهي مستند طبي صادر من القمسيون الطبي القومي بتاريخ 8/7/2013 وجاء فيه ( الموضوع علاج المريض راجي فاخر كمال الدين عكاشة أعلاه يعاني من شلل دماغي جزئي وافقت عليه اللجنة الطبية لأمراض وجراحة الأطفال بعلاجه بالخارج ) وكان أن قابلت في إطاره من أصدره بتوقيعه.
وحول المرحلة الثانية في هذه القضية قال : رفعت عريضة دعوي قضائية لدي محكمة الخرطوم بحري شمال للأحوال الشخصية تتعلق بحضانة طفلي ( راجي ) وقد أكدت عريضتي أنه تجاوز في سنه حضانة النساء ولا يحتاج إلي خدمة النساء




الجمعة، 11 أكتوبر 2013

والدة راجي تفجر المفاجآت حول سفر طفلها لخارج البلاد



الخرطوم : سراج النعيم

وضعت عبير محمد موسي محمد البالغة من العمر ( 32 ) عاما قصتها مع طفلها ( راجي ) البالغ من العمر ( 11 ) عاما ونصف علي منضدة الصحيفة.
وقالت : بدأت قصة راجي منذ اللحظة التي تقدمت فيها بعريضة دعوي قضائية لدي محكمة بحري شمال والتي قضت بنفقة بنوة صدر علي أثرها أمر تنفيذ بالرقم ( 23 ) نفذ في إطاره زوجي السابق عددا من المرات ثم توقف عن تسديد النفقة ولم ألجأ إلي المحكمة مرة أخري نسبة إلي صلة القرابة التي تربطني به من ناحية والدته وحفظ ملف القضية التي اضطررت لإعادتها مرة أخري بعد أن رفع هو عريضة دعوي قضائية ضدي يطلب من خلالها ضم طفلي ( راجي ) إلي حضانته.
وأضافت : المهم أنني أخذت إعلاناً من المحكمة بخصوص قضية النفقة وذهبت به إليه ولكنني لم أجده فعرف بالقضية من خلال قضيته الخاصة بالحضانة فما كان منه إلا وآتي في الجلسة المنعقدة بتاريخ 15/9/2013م والتي مثل فيها أمام القاضي وسدد مبلغ ( 9 ) ألف و( 165 ) جنيه فيما هنالك باقي من جملة المبلغ المحكوم به.
وأردفت : أصبح يأتي إلي المحكمة في قضية طفلي ( راجي ) التي رفعها لحضانته رغما عن أنه ظل يتربي في كنفي طوال السنوات الماضية ومازال إلي أن وصل عمره الآن ( 11 ) عاما ونصف.
واستطردت : البداية الحقيقية للخلاف هي أنني ذهبت إليه بمنزلهم ترافقني والدتي وخالتي شقيقات والدته وقلت له إن طفلنا مريض بعد أن عرضته علي أربعة استشاريين كبار ومعروفين متخصصين في مجالهم الطبي المخ والأعصاب وهم جميعا أكدوا أن الطفل ( راجي ) يعاني من شلل دماغي جزئي وعليه يحتاج السفر إلي الخارج الذي قرر وفقه القمسيون الطبي وبالتالي ارغب في أن تستخرج لنا جواز السفر فرفض الفكرة فلجأت إلي المحكمة التي حكمت لصالحي بالأذن للطفل للسفر لخارج البلاد.
ونفت أن يكون زوجها السابق قد طلب منها إحضار الطفل لكي يعرضه علي أطباء وإنما طلب ذلك شقيقه فقلت له لا مانع لدي في ذلك.


قضايا ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ



الخرطوم : سراج النعيم
هنالك جدل يدور من وقت لأخر حول قضايا المرأة بصورة عامة وحينما أطالع حديثا من هذا القبيل يتبادر إلي ذهني أن كل الإشكاليات تم حلها ولم يتبق إلا أن نناقش العنف ضد المرأة أو مساواتها مع الرجل وغيرها من القضايا التي يتم تداولها في المنتديات والورش وإلي أخرها من المنابر الناشطة في هذا الجانب فهل كل مشاكلنا انتهت حتى ندير حوارات فكرية عن النساء فهل هذه القضايا تصب في إطار التنمية والنهضة الحضارية التي ننشدها.
وتبقي هذه الظاهرة متفشية وتسابق في الزمن من أجل نسف أي فكرة مطروحة لنقاش قضايا المرأة الأهم بعيداً عن دعاة التغريب للقضايا وطرحها وتناولها في المحيط المحلي دون تصديرها بين الفينة والأخرى فإن ما يطرح من قضايا المرأة علي مائدتنا الحوارية والنقاشية نندهش منه حقيقة فكل من يتابع ما يطرح من قضايا تخص المرأة يحس بأن هنالك معضلة حقيقية.
فإذا نظرنا إليها من هذه النظرة الايجابية يجب إبعاد قضاياها من أي محاولة لوضعها في مقارنة مع قضايا المرأة علي المحيط الإقليمي والعالمي ولاسيما
أمريكا والدول ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ والإفريقية لأنها بأي حال من الأحول مختلفة في عاداتها وتقاليدها التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي لذلك يجب منع كل المحاولات الفاشلة الرامية إلي إدخال المرأة السودانية في هذه الدوامة بفرض نماذج سالبة من النماذج الأمريكية والغربية والإفريقية ﻗﺴﺍً وهي نماذج لا تتماشي مع المجتمع السوداني المحافظ رغماً عن الظروف الاقتصادية القاهرة التي يمر بها العالم بصورة عامة لذلك عليهن عدم إتباع الدعوات الرامية إلي خلق قضايا لا تتوافق مع فكرهن وثقافتهن وحضارتهن المختلفة لذلك يجب عدم سلك هذا الطريق الشائك الذي يهدف إلي استهدافنا من خلال المرأة فهي أسهل الطرق.
وعلي المرأة أن لا تستجيب للجدل الدائر حول حقوق المرأة بدواعي مواكبة التطور الذي تشهده علي أساس أن حقوقها ﻬﻀﻮﻣﺔ فهذا الحديث عار من الصحة بدليل أنها تمارس حياتها بحرية مطلقة.
فالمرأة لا تواجه مشكلة علي كل الأصعدة والمستويات فهي قائدة ليس علي مستوي السيارات بل علي مستوي الوظائف القيادية التي وصلت لها بمجاهدتها ونضالها وكفاحها الذي وضعها في مواقع رياديه وبالرغم من مجاهداتها التي هي ملموسة إلا أن البعض منهن تم تصويرهن علي أساس إنهن بطلات في قضايا بسيطة لا تستحق كل التضخيم الذي لعبت فيه بعض الجهات الغربية دوراً كبيراً بالتنظير الذي لا نمت له بصلة.
ولم تقف المسألة عند هذا الحد إنما امتدت إلي الترحال خارجياً وهي واحدة من الإشكاليات التي يجب دراستها وتأملها حتى لا تصبح ظاهرة بمرور الزمن فمثل هذه الظاهرة فيها مسالك رجعية ظلامية جدا ﻓﻲ ظل العصر الذي يطلقون عليه ﻋﺼ ﺍﻟﺘﻘﻡ والتطور الذي هو عصر مبني علي (العولمة) ووسائطها المختلفة من أجل بث الأفكار الهدامة وبالرغم من ذلك لا ندعو لمقاطعتها إنما أخذ المفيد وإسقاط السالب.
من هذا المنطلق ﺤﺘﺎﺝ ما ﺍﻟﺤﻴ ﻭﺍﻵﺧﺮ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻈﺮ ﻧﻈﺮﺪﻳﻨﺼﻔﺔ ﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻤﺃﺓ و ﺍﻟﺮﺟﻞ وﺍﻟﺸﺒﺎﺏ والنشء ﻟﻨﻘﺎ السوالب ونبقي علي الإيجاب منها.
ولكن من المؤسف ان وراء كل ذلك هو أن قضايا المرأة السودانية يتم تغريبها وتذويبها بالادعاء الباطل حتى تفقد هويتها ومن تلك الادعاءات التي تدعيها بعض المنظمات الأجنبية تقودها في الاتجاه الذي تهدف إليه هي ومن بينها الظواهر التي بدأت تظهر في المجتمع من حين لآخر بسبب التغريب الذي تئن منه المجتمعات لذا علينا أن نبحث عن حلول للادعاءات التي يصوغها البعض بتصورات تصب لصالح بعض المنظمات التي لا يفترض أن تثنينا عن قضايا المرأة السودانية الحقيقية التي تهمها بعيدا عن الادعاءات الكاذبة لذلك يجب علي ﺍﻟﻤﺃﺓ أن تمارس النقد الذاتي حتى تحافظ علي قيمها وموروثاتها الثقافية والحضارية التي هي أفضل من تلك التي يدعو لها الغرب.
ومما لاشك فيه أن لكل مجتمع خصوصيته وعاداته وتقاليده وبالتالي عادات وتقاليد المرأة السودانية لا تنفصل عن الدين الإسلامي.
آخر الدلتا
ومن تلك الادعاءات هي الدعوة التي ﺩﻋ لها ﺭﺓ ﺠﻠ ﻕ ﺍﻹﺴﺎﻥ ﺍﻟﺘﺎﻊ ﻟﻼﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺓ ،ﺭ، إلى ﻋﻤ ﺑﺮﺞ ﺍﻗﺘﺼﺎﺩﺔ ﻭﺍﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻟﻠﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺎﻫﺓ ﺍﻟﻌﻨ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺃﺓ، ﺠﺎﻧﺐ ﺍﻟﻨﻈﺮﺓ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﻟﻠﻘ .
ﺷﺪﺩﺕ ﻓﻲ ﻠﻘﺔ ﻤﻬﺎ ﻌﻬ ﻨﻴ ﻟﺤﻘﻕ ﺍﻹﺴﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺤﻘﻴ ﺍﻟﻌﺍﻟﺔ ﻭﻋﻡ ﺍﻹﻓﻼﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﺎﺏ، ﻭﻧﻮ إلى ﻭﺟﻮﻼﺙ ﺃﻴﺎﺕ ﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺃﺓ ﺘﻤﺜ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻕ ﻭﻤﻜﻴﻨﻬﺎ ﺇﻗﺘﺼﺎﺩﺎً ﻭﺇﺘﻤﺎﻋﻴﺎً، ﺠﺎﻧﺐ ﺍﻋﺘﺍﻑ ﺍﻟﻭﻟﺔ ﺎﻟﻤﺘﻐﻴﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻃﺮﺃﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻓﻲ ﺇﺎﺭ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻌﻬﺎ ،ﺸﻴﺓ إلى ﺍﺒﺎﻋﻬﺓ ﻭﺋﻞ ﻟﻠﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦﺟﻮﺩ ﺍﻟﻌﻨ ﻣﻦﺪﻣﻣﻦ ﻴﻨﻬﺎ ﺯﺎﺭﺓ ﺍﻟﻭﻝ ﻭﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﻡ ﻟﻤﺠﻠ ﻕ ﺍﻹﺴﺎﻥ ﻭﺭﻫﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...