......
يشهد عالم ذوي الاحتياجات الخاصة قصصاً مؤثرة حزينة، ومن القصص قصة السيدة (ح)، والتي ترويها قاذلة : أعاني من الإعاقة حركياً، واتحرك في إطارها على عصا رباعية كاملة، بالإضافة إلى إنني أرملة ويتيمة الأبوين، كما لدى ابنه من شريحة (الصم)، إلا أنها متميزة ومتفوقة في دراستها، ولكن مشكلتي الأساسية تكمن في انني لا أمتلك سكناً، ولا مصدر دخل، لذلك أقيم في في سكن عشوائي خلف مستشفى امبدة النموذجي، ومع هذا وذاك أعاني من الظروف الاقتصادية الطاحنة، وأعاني أيضاً من متاعب السكن العشوائي والمضايقات التي تحدث فيه.
وأردفت : أسكن في غرفة واحدة، وليس لدي حمام، أي إنني في قمة الماساة، وتزداد معاناتي أكثر في فصل الخريف.
فيما تعيش السيدة المعاقة حركياً على (الكسرة)، والتي ربما يكون قد مر عليها ثلاثة أيام، وهو ما يضطرها إلى (بلها) في الماء، ومن ثم تناولها كوجبة.
بينما تركن تلك السيدة وابنتها إلى واقع اقتصادي مذري في هذا الشهر الفضيل، فما بالك وأيام قلائل وتفصلها من العيد، فهل تجد من يقف معها ابنتها.
🛑 Awtar Alaseel news https://www.facebook.com/groups/sraj2222/
🛑 alarisha news
http://alarisha.net/wp-admin/customize.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق