وضع الفنان الشاب عزيز الهادي قصة انتشاره عبر السوشال ميديا، ومتابعة الجماهير له.
في البدء من هو عزيز ومن أين أنت؟
أطلق على والداي اسم (عزيز) الهادي عبدالله، من مواليد شرق سنار مدينة (ابوريش)، والتي درست بها مراحلي الأكاديمية، ثم التحقت بكلية الهندسة المدنية- جامعة بحري.
متى اكتشفت صوتك؟
من خلال دراستي بالمدرسة، وشجعني على ذلك الزملاء، والأساتذة الذين كانوا يحفزونني على الغناء.
كيف حققت النجومية عبر (العولمة) ووسائطها المختلفة؟
الانتشار تم بالاجتهاد الخاص، والذي بحثت في ظله عن إيصال صوتي للمتلقي بالتميز، واختيار الكلمات المعبرة، الألحان الجميلة.
أين أنت من الأغاني الخاصة؟
لدي الكثير من الأغنيات المعروفة للجمهور.
ماذا عن الغناء المسموع؟
أغني كل الأغنيات التي أحس بها، ما أنوي تسجيلاته عبر الأجهزة الإعلامية استأذن شعرائه وملحنيه حفاظاً على حقوقهم الأدبية والمادية.
ماذا عن أصوت انتشرت عبر التقنية الحديثة؟
الوصول إلى الجمهور عبر وسائط التقنية الحديثة له سوالب وإيجابيات، ولكن السالب هو الأكثر انتشاراً، فأي إنسان في إمكانه أن يصبح فناناً من منزله، إلا أن المقياس في النهاية المتلقي.
ماذا عن أغنياتك الخاصة؟
تعاملت مع عدد من الشعراء والملحنين، وأبرز أعمالهم (ودوهو وين) كلمات والحان الطيب عبدالمجيد و(ما بشبع من حبيبي) الحان بلال، و(ما تلوموها) كلمات السنو ود عيسي، و(واشقوتي أنا) كلمات اشرف، وآخرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق