الاثنين، 31 أغسطس 2020

ملكة بريطانيا ترد على شكوي سوداني فصل تعسفياً بالخرطوم


عبدالله : الملكة إليزابيث انصفتي بعد رئيس الوزراء ديفيد كاميرون
ارفقت رد رئيس الوزراء البريطاني ضمن شكوتي لجلالة الملكة
جلس إليه : سراج النعيم
وضع السوداني عبدالله إبراهيم آدم تفاصيل مثيرة حول قضيته ضد السفارة البريطانية بالخرطوم، مؤكداً أنه سبق وأشتكي السفارة للسيد ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني السابق، وعندما لم يجد حلاً تقدم بشكوي إلى إليزابيث جلالة الملكة البريطانية، وبدورها ردت على مظلمته مطالبه بمنحه حقوقه نظير عمله بالسفارة البريطانية بالخرطوم.
وقال : اوضحت لجلالة الملكة البريطانية بأن سفارة بلادها بالخرطوم لم تمنحني حقوقي المالية بعد أن فصلتني عن الخدمة (تعسفياً)، ﻭأكدت لها انني وصلت بقضيتي في وقت سابق ﺇلى ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺩﻳﻔﻴﺪ ﻛﺎﻣﻴﺮﻭﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ (السابق)، وارفقت مع شكوتي لها رده.
وأضاف : أخذت قضيتي كل ﻫﺬﻩ الأﺑﻌﺎﺩ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺩﻳﻔﻴﺪ ﻛﺎﻣﻴﺮﻭﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻲ السابق، ومن ثم السيدة إليزابيث جلالة الملكة البريطانية، والتي وضعت على منضدة مكتبها ﺍﻟﻈﻠﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﻗﻊ على ﺟﺮﺍﺀ ﻓﺼﻠﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ، وشرحت لها بالتفصيل ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺕ ﺇلى ﻓﺼﻠﻲ من الخدمة، وﺃﺷﺮﺕ إلى ﺃﻥ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻣﻦ لحظة فصلي ﻟﻢ ﺗﻤﺾ في الإتجاه الذي يحفظ لي حقوقي رغماً عن ﺍﻹﺷﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﻘﻴﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﺮﺅﻭﺳﻲ ﺑﺎﻟﺴﻔﺎﺭﺓ البريطانية بالخرطوم، وأكدت لها انني ﺗﻢ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2009م ﻛﺄﺣﺴﻦ ﻣﻮﻇﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﻭعلى ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺧﺘﻴﺎﺭ ﺳﻠﻤﺖ ﺷﻬﺎﺩﺓ، ﻭﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2010ﻡ ﻓﻜﺎﻥ ﺃﺩﺍﺋﻲ ﺑﺎﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﻣﻤﺘﺎﺯاً، ﻭﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺗﺤﻔﻴﺰﻱ على تميزي تم فصلي تعسفياً بادعاء أنني ﺃﻗﻂ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﻦ أنه ﻟﻢ ﻳﺤﺪﺙ ﺷﻲﺀ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﺒﻴﻞ.
ومضي : رد جلالة الملكة البريطانية جاء عبارة عن توجيهات بحل الإشكالية، وذلك بعد أن خاطبتها عبر مكتبها بالبريد السريع، فيما تم إحضار أورق من العاصمة البريطانية (لندن)، هي تثبت انني كنت أعمل في السفارة البريطانية بالخرطوم من تاريخ توظيفي إلى تاريخ فصلي، مما يؤكد أن لدي حقوق بطرف الحكومة البريطانية، ورغماً عن ذلك لم ينفذ السفارة قرار ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني السابق، مما اضطررني إلى أن اصعد شكوتي للسيدة إليزابيث جلالة الملكة البريطانية، والتي بدورها ردت على شكوتي بخطاب تطالب فيه بحل مشكلتي.
وتابع : هنالك مستندات تؤكد شكوتي لوزارة الخارجية البريطانية، ومن ثم رئيس الوزراء البريطاني، وأخيراً مكتب جلالة الملكة البريطانية إليزابيث، وهذا تأكيد على إنني وصلت إلى السيدة إليزابيث جلالة الملكة البريطانية، وهي تعتبر أعلي سلطة في بريطانية، فأنا لدي تسعة سنوات أطالب بحقوقي، والتي لا تضيع مع مرور الزمن.
واسترسل : رفض السفارة البريطانية بالخرطوم منحي حقوقي هو ما استدعاني للوصول بقضيتي إلى رئيس الوزراء البريطاني السابق، ورغماً عن توجيهاته بحل مشكلتي إلا أنها لم ينفذ، مما قادني إلى أن أقدم شكوي إلى السيدة إليزابيث جلالة الملكة البريطانية.
واستطرد : لم يجد خطاب السيد ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطاني السابق الإهتمام رغماً عن أنه ﺭﺩ على ﺳﺮﻳﻌﺎً ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ ﺑﺎﻟﺨﺮﻃﻮﻡ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺑﺪﻭﺭﻫﺎ ﺳﻠﻤﺘﻨﻲ ﺇﻟﻴﻪ، ﻭﺟﺎﺀ ﻓﻲ ﻓﺤﻮﺍﻩ : (ﺃﻭلاً ﺃﺷﻜﺮﻙ على ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻤﺸﺎﻕ ﻭﺍﻟﺘﻌﺐ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ إلى)، ﻓﻴﻤﺎ ﻭﺟﻪ ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﺍﻟﺒﺮﻳﻄﺎﻧﻴﺔ لإﻳﺠﺎﺩ ﺣﻞ للإﺷﻜﺎﻟﻴﺔ.
فما كان مني إلا واتصلت بمكتب السيدة إليزابيث جلالة الملكة البريطانية، فقالت لي الموظفة بمكتبها : (أنت يفترض فيك إرسال خطاب، فجلالة الملكة تستلم الرسائل بالبريد العاجل)، وكان أن أرسلت شكوتي لجلالة الملكة البريطانية بالبريد السريع، وتضمنت شكوتي إليها قضيتي ضد السفارة البريطانية بالخرطوم، وأوضحت لها كل الملابسات بما في ذلك خطاب السيد ديفيد كاميرون رئيس الوزراء السابق، وأكدت لها إنني بدأت شكوتي لوزارة الخارجية البريطانية، والتي بدورها إعادتني إلى فريق العمل بالسفارة البريطانية بالخرطوم على أساس حل اشكاليتي، إلا أنها لم تحل، فما كان مني إلا أن انقلها إلى رئيس الوزراء البريطاني السابق، والذي وجه بحلها، وبما أنها لم تحل، لجأت مضطرا إلى جلالة الملكة البريطانية، وبعد اطلاعها على شكوتي وجهت السفارة البريطانية بالخرطوم بحل اشكاليتي.
فيما أكد مكتب العمل السوداني بأن الفصل بسوء السلوك يتطلب موافقة مكتب العمل باعتبار أنه الجهة المختصة.

سراج النعيم يكتب : عروس (تشلب) زوجاً


طالبني الكثير من الأزواج الإستمرارية في مناقشة قضايا تتعلق بـ(عش الزوجية)، وما يتصل بـ(الواتساب) الذي أصبح يشكل هاجساً للأزواج خاصة السيدات اللواتي يعتبرنه (الضرة) الأخطر من (الزوجة الثانية)، ومصدر توترهن وقلقهن نابع من أنه يساهم في هدم إستقرار أسرهن، خاصة وأن إستخدامه يندرج في الإستخدام السالب، والذي في الغالب الأعم يتم بالتواصل مع غرباء يتم التعرف عليهم في العالم الإفتراضي، مما يجعل بعض الأزواج ينصرفون عن الزوجات والأبناء ربما تواصلاً مع بعض زميلات العمل أو من تعرفوا عليهن عبر القروبات بـ(الواتساب) أو (الفيس بوك) أو أي وسيط تواصلي إجتماعي آخر.
وفي السياق روي لي صديق متزوج قصة من القصص المؤثرة في هذا السياق، مؤكداً أن هنالك أزمة حقيقية شهدتها إحدي المناطق، وهذه الأزمة تتمثل في أن عروساً حديثة، بدأت تخطو خطوات السعادة نحو (عش الزوجية)، إلا أنها تفاجأت بأن فارس أحلامها الذي تعرفت عليه بالواتساب (راجل مرا)، وعندما أراد ترحيلها للمنزل وجدت الزوجة الأولي قد استنفرت نساء منطقتها للتضامن معها، واللواتي بدورهن أعلن حالة الإستنفار من الدرجة الأولي، ليس حباً في صديقتهن، إنما خوفاً علي أزواجهن من هذا المصير، لذا رفضن السماح للعروس الجديدة دخول منزل الزوجة الأولي، وأكدن علي أنهن لا يؤيدن فكرة الزواج عليهن مثني وثلاث ورباع، وبالتالي يكون قد مارسن ضغوطاً علي أزواجهن بأن لا يفعلوا كما فعل زوج صديقتهن، والذي وجد نفسه أمام ظاهرة لم تخطر بباله، وقال صراحة : أعتبرها ظاهرة مقلقة ومهددة للسلم والنسيج الإجتماعي، فلم يجد حلاً سوي تأجير (شقة) قريبة من منزله حتي يستطيع التواصل مع زوجته الأولي وأبنائه، ورغماً عن ذلك ظلت زوجته الأولي ونساء المنطقة يراقبن ويرصدن كل تحركات عروسه الجديدة، لدرجة أنهن رفعن درجة الحذر إلي اللون (البرتقالي)، هكذا أصبحن متأهبات في إنتظار المزيد من المعلومات حتي يرفعن الحذر إلي اللون (الأحمر)، والذي قررن بعده تكوين منظمة لمكافحة الفتيات (الشلابات)، عموماً الفكرة كانت وليدة لحظة إحضار العروس الحديثة.
إن العروس الجديدة تم إسكانها في شقة إستأجرها الزوج، فيما بدأت زوجته الأولي ونساء منطقتها في تكوين منظمة أطلقن عليها (الشلابات)، كما أنهن أدن وشجبن الزيجة الجديدة.
أما أول تصريح للزوجة الأولي المنتخبة رئيساً للمنظمة مفاده : (كنت في باديء الأمر أشك في زوجي، لأنه كان كثير الإنشغال بالتواصل عبر الواتساب، أي أنه لا ينوم أو يصحو، إلا وهو متصلاً، لذا تجده يتصفح في هاتفه بتركيز شديد، ومع هذا وذاك يشفر الهاتف حتي لا أتوصل لحقيقته، لذا أنصح رفيقاتي بأن لا يتركن أزواجهن يعيشون في العالم الإفتراضي كثيراً دون رقابة لصيقة، وأن يطالبن بفك الأقفال المانعة لوصولهن للتطبيقات الإجتماعية)، ومما أشرت له قررنا إيجاد حلول جذرية لهذه المعضلة للتطور الذي تشهده (العولمة) ووسائطها.
فيما كن فتيات المنطقة يراقبن المشهد عن كثب، وفي نفس الوقت يتحفظن علي وجهات نظرهن الإيجابية أو السلبية، ولكن كان إهتمامهن منقطع النظير بما حدث، ويسعين لمعرفة آخر المستجدات، بينما توصل الإجتماع إلي قرارت هامة جداً منها عدم التواصل مع أي عروس (شلابة) أو فتاة تحذو حذوها مع الأزواج، وأمن الإجتماع عدم الخوض في التفاصيل، وأكدن حرصهن علي الإستقرار والتنبؤ بما تسفر عنه الاسافير من سيناريوهات قادمة في المستقبل، خاصة في ظل إنتشار ظاهرة الفتيات (الشلابات) اللواتي هن في إزدياد أفرزه التطور التكنولوجي المتمثل في سهولة إقتناء الهواتف الذكية، وتمتعهن بقدرة فائقة علي الإستخدام الأمثل لها، وعليه يجدن الأرض خصبة لبذر بذور جديدة يحصدن بعدها مباشرة بعض الأزواج، كالذي حدث بالضبط مع الزوج الذي تزوج بإحدي الشلابات، وهي لا تأبه بما فعلته الزوجة الأولي وصديقاتها، بل تعمد إلي مكاواتهن بقيادة السيارة، الشيء الذي يجعل (الضرة) وصديقاتها في حالة من الغضب والغليان، فاتضح أن الزوج لا يغادر الشقة إلا للضروريات، مما جعل هذه الملاحظة جديرة بالبحث والتحليل، وطرح العديد من الأسئلة هل هو خائف من الزوجة الأولي، أم أنه أخذ إجازة من العمل لقضاء شهر العسل، أم أنه مطالب مديونيات بسبب الصرف البذخي الذي صرفه لإتمام مراسم الزفاف؟ للإجابة علي تلك الأسئلة دعت الزوجة الأولي إلي إجتماع طاريء لبحث كل الإحتمالات، فخرج الإجتماع بتكثيف الرقابة علي الزوج، فأتضح لهن أنه يخرج في المساء لشراء العشاء، عموماً أصبحن أولئك السيدات يخفن علي أزواجهن من التواصل عبر (الواتساب) ومن التأخر في مكان العمل، فإذا ركز في هاتفه طويلاً تدخل عليه وتسأله مع من تدردش في (الواتساب)، وإذا تأخر ساعة عن موعد مجيئه تتصل عليه هاتفياً.

نجوم ومشاهير المجتمع يشكون من الشائعات التكنولوجيا الحديثة


شكا نجوم ومشاهير المجتمع من آفات بدأت تنتشر مؤخراً عبر التكنولوجيا الحديثة.
وقال البعض الذين تعرضوا للشائعات : يبدو أن هنالك من درج على إطلاق الشائعات المغرضة ما بين الفينة والآخري، وذلك باستقلال الشبكة العنكبوتية لسرعة وصولها للعامة، ولا يربأ من الاتجاه علي هذا النحو، اللهم إلا من يخاف الله سبحانه وتعالى، لذلك أصبحت الشائعات متفشية بصورة مخيفة ومرعبة في المجتمعات بالتطور التقني الذي يشهده العالم تكنولوجياً، وبالتالي تسري الشائعات سريعاً في كل الأوساط بنشرها عبر (الفيس بوك، الواتساب وتويتر)، ومن ثم تصبح متداولة في مجالس المدينة، وكأنها حقيقة مسلم بها، فالشائعة تنتشر بسرعة فائقة، مما يجعلها تحدث شرخاً عميقاً يقوض المجتمع ويخلق فوضي ضاربة الجذور.
وقال الفنان محمد عيسي : ﺇﻥ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ لها تأثيرها البالغ ليس على الأشخاص لوحدهم، إنما تتجاوزهم إلى أبعد من ذلك.
وأضافت الفنانة حنان بلوبلو : الشائعات تفرز نتائج سالبة، وبالتالي يفقد على أثرها الإنسان الثقة في الآخر، لذا يجب أن يتجنب مطلقيها بث الشائعات في الأوساط مهما كانت الدوافع القائدة إلى ذلك الطريق المحفوف بالمخاطر، فهو طريق شائك متشابك يؤثر بشكل كبير علي كافة النواحي.
وأردف صابر محجوب الشهير بصبوره مدير اعمال محمود تاور : الشائعات تربك حسابات الناس الذين يطلعونها، مما تحدث خللاً في محيط الأسرة والمجتمع، والذي على خلفيتها ربما يفتقد لاهم عناصر الحياة ألا وهي التكاتف والتعاضد والترابط وهي السمات التي اتسم بها المجتمع السوداني في الأفراح والاتراح، ولعل آخر تلك الشائعات شائعة وفاة الفنان الكبير محمود تاور عبر بعض المواقع الإسفيرية.

الحوت والقيصر وسيدا يسيطرون على خلفيات الركشات


تعتبر الركشة وسيلة تقل المواطنين من مكان إلى آخر، وهي من الوسائل الهادفة، وتخدم المجتمع السوداني فلا يكاد يخلو منزل من المنازل السودانية من (الركشة) رغماً عن بعض السوالب، وهي سوالب ليست بالمزعجة، فلا توجد مهنة تخلو منها، فالركشة وسيلة مهمة وترجع أهميتها في أنها تساعد الناس في قضاء مشاويرهم، كما أنها ساهمت في الحد من (البطالة) وسط قطاع هام جداً ألا وهو الشباب.
ومن الطرائف أن بعض سائقي الركشات يكتبون عليها عبارات مضحكة تتناسب مع مشاكلهم، ومن تلك العبارات (قشاش الدموع)، (عينك في الأمجاد وتركب الركشة)، (هسع بلف)، (سيدا نايم وأنا حايم)، (لا توجد أشارة)، (الدوائر مشغولة)، (قرد يونسك ولا غزال يزازي بيك)،(أوعك تدفر بمشي براي) وإلى آخر.
ومن أبرز النجوم الذين تظهر صورهم وأسماءهم على خلفيات الركشات (الحوت) الراحل محمود عبدالعزيز، (هيثم مصطفي)، (سيدا)، (القيصر)، (صباحي) وغيرهم من الأسماء اللامعة.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...