..............................
أدهش الكاتب السوداني أبشر رفاي ممثل صحيفتي (الدار ) و(أخبار اليوم) في احتفال الملحقية العسكرية بالسفارة المصرية بالخرطوم لانتصارات حرب أكتوبر 1973م، أدهش البعثات الدبلوماسية بالاناقة المظهر المميز الذي لفت إليه الأنظار.
وقال : إن اروع ما في العلاقات السودانية المصرية يعدها السياسي العريق والاجتماعي العميق والشاهد ذلك أن أي مناسبة رسمية أو شعبية تجمع بين الطرفين تظهر تلك الأبعاد في ابهي صورها حضوراً انيقاً ومحضر حافل بالتعليقات والمعاني المحمولة علي مواعين اللغة واللغات الناصعة الرصينة.
وأضاف : نظمت الملحقية العسكرية بالسفارة المصرية بالخرطوم حفل كبير بحجم المناسبة التاريخية المجيدة إلا وهي الذكري الـ(45) لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة في العام 1973م، وقد شكلت (الدار) حضوراً في قلب الحدث الذي رصدت منه مشاهد تؤكد أن مصر عزيزة علي سودانيين جاءوا المناسبة رغماً أن العمر بلغ بهم عتية فكم كان الحضور سعيدا حينما ذكر الملحق العسكري المصري في كلمته الرصينة المشير عمر البشير رئيس جمهورية السودان، مؤكدا أنه شارك في حرب انتصارات أكتوبر في العام 1973م.
أدهش الكاتب السوداني أبشر رفاي ممثل صحيفتي (الدار ) و(أخبار اليوم) في احتفال الملحقية العسكرية بالسفارة المصرية بالخرطوم لانتصارات حرب أكتوبر 1973م، أدهش البعثات الدبلوماسية بالاناقة المظهر المميز الذي لفت إليه الأنظار.
وقال : إن اروع ما في العلاقات السودانية المصرية يعدها السياسي العريق والاجتماعي العميق والشاهد ذلك أن أي مناسبة رسمية أو شعبية تجمع بين الطرفين تظهر تلك الأبعاد في ابهي صورها حضوراً انيقاً ومحضر حافل بالتعليقات والمعاني المحمولة علي مواعين اللغة واللغات الناصعة الرصينة.
وأضاف : نظمت الملحقية العسكرية بالسفارة المصرية بالخرطوم حفل كبير بحجم المناسبة التاريخية المجيدة إلا وهي الذكري الـ(45) لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة في العام 1973م، وقد شكلت (الدار) حضوراً في قلب الحدث الذي رصدت منه مشاهد تؤكد أن مصر عزيزة علي سودانيين جاءوا المناسبة رغماً أن العمر بلغ بهم عتية فكم كان الحضور سعيدا حينما ذكر الملحق العسكري المصري في كلمته الرصينة المشير عمر البشير رئيس جمهورية السودان، مؤكدا أنه شارك في حرب انتصارات أكتوبر في العام 1973م.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق