........................
كشف السوداني صلاح علي عريبي الذي يقيم بالولاية الشمالية عن قصة حياته التي حولتها (عجلة) صغيرة تركت أمها وماتت ليقوم بتربيتها.
وقال للشروق : كنت أعمل مع حاج مصطفي وأقوم بنقل علف أبقاره لمزرعته، وفي يوم كنت أجلس محتار وغضبان فمر على حاج مصطفي رحمة الله عليه، وسألني وقلت له : ماتت بقرتي وتركت لي هذه العجلة الصغيرة، فطلب مني أن أحمل (العجلة) لتتربى مع أبقاره، وبالفعل بقيت هناك حتى كبرت وعدت بها لمنزلي.
وتابع : بعد ذلك كبرت العجلة، وأنجبت عجلة أيضاً قمت باستبدالها مع الجزارين بعجلة (فرزيان) وبعدها أصبحت أشتري البقر.
وأضاف : في بادي الأمر كانت تربية الأبقار عندي هواية بعد ذلك أصبحت تدر لي الأموال لاهتمامي بها حيث قمت بشراء منزل وسيارة وبيوت وأديت فريضة الحج وكله من مال البقر.
كشف السوداني صلاح علي عريبي الذي يقيم بالولاية الشمالية عن قصة حياته التي حولتها (عجلة) صغيرة تركت أمها وماتت ليقوم بتربيتها.
وقال للشروق : كنت أعمل مع حاج مصطفي وأقوم بنقل علف أبقاره لمزرعته، وفي يوم كنت أجلس محتار وغضبان فمر على حاج مصطفي رحمة الله عليه، وسألني وقلت له : ماتت بقرتي وتركت لي هذه العجلة الصغيرة، فطلب مني أن أحمل (العجلة) لتتربى مع أبقاره، وبالفعل بقيت هناك حتى كبرت وعدت بها لمنزلي.
وتابع : بعد ذلك كبرت العجلة، وأنجبت عجلة أيضاً قمت باستبدالها مع الجزارين بعجلة (فرزيان) وبعدها أصبحت أشتري البقر.
وأضاف : في بادي الأمر كانت تربية الأبقار عندي هواية بعد ذلك أصبحت تدر لي الأموال لاهتمامي بها حيث قمت بشراء منزل وسيارة وبيوت وأديت فريضة الحج وكله من مال البقر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق