..........................
عاد البروفيسور الأمريكي استيف هاورد إلي السودان بعد أكثر من (30) عاماً، كأول أستاذ ضمن برامج (فولبرايت) الذي توقف لأكثر من (25) عاماً، وكان استيف قد تعلم اللغة العربية واللهجة السودانية في سوق امدرمان وولاية الجزيرة عندما أتي للسودان في العام 1982م.
قال : أنا أستاذ في جامعة اوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية وتخصصي تنمية المجتمع، وأول مرة جئت للسودان في العام 1982م، وكنت أقيم في الثورة بمدينة امدرمان، وأنا الآن مبسوط لأنني عدت للسودان بعد (30) عاماً للعمل في جامعة (الاحفاد) في مجال تنمية المرأة وهي تجربة جميلة جداً في وسط مدينة امدرمان ونقاشي مع الزملاء والطلاب نقاشاً ممتعاً، ودائماً أكون مبسوطاً من علاقاتي مع السودانيين، وعندما يقوم تراب في يوم مناسبة زواج أقول لهم علي الطريقة السودانية : (العريس كان بيأكل من الحلة).
وأردف : عموماً تعلمت اللهجة السودانية من أجل أن أكمل دراساتي مع الناس الشغالين في سوق امدرمان والسجانة بالخرطوم وغيرها، فأنا تخصصي في علم الاجتماع، والسودان برغم المشاكل إلا أنه بلد فيه إنسانية وأنا مبسوط من الكرم السوداني، وأحب الأكل السوداني، لذلك عملي هنا ممتع جداً، وأحرص علي استغلال (التاكسي) أو (الأمجاد) أو (الركشة) يومياً مجيئاً وذهاباً إلي جامعة الاحفاد أو عندما أسجل زيارات إلي أصدقائي.
وأضاف : شكراً جزيلاً للحكومة الأمريكية لمنحها فرصة لدراساتي والعمل في السودان، المهم أن الجميع الذين يأتون إلي السودان يكونون مبسوطين للأحترام والتقدير الذي يجدونه هنا.
عاد البروفيسور الأمريكي استيف هاورد إلي السودان بعد أكثر من (30) عاماً، كأول أستاذ ضمن برامج (فولبرايت) الذي توقف لأكثر من (25) عاماً، وكان استيف قد تعلم اللغة العربية واللهجة السودانية في سوق امدرمان وولاية الجزيرة عندما أتي للسودان في العام 1982م.
قال : أنا أستاذ في جامعة اوهايو في الولايات المتحدة الأمريكية وتخصصي تنمية المجتمع، وأول مرة جئت للسودان في العام 1982م، وكنت أقيم في الثورة بمدينة امدرمان، وأنا الآن مبسوط لأنني عدت للسودان بعد (30) عاماً للعمل في جامعة (الاحفاد) في مجال تنمية المرأة وهي تجربة جميلة جداً في وسط مدينة امدرمان ونقاشي مع الزملاء والطلاب نقاشاً ممتعاً، ودائماً أكون مبسوطاً من علاقاتي مع السودانيين، وعندما يقوم تراب في يوم مناسبة زواج أقول لهم علي الطريقة السودانية : (العريس كان بيأكل من الحلة).
وأردف : عموماً تعلمت اللهجة السودانية من أجل أن أكمل دراساتي مع الناس الشغالين في سوق امدرمان والسجانة بالخرطوم وغيرها، فأنا تخصصي في علم الاجتماع، والسودان برغم المشاكل إلا أنه بلد فيه إنسانية وأنا مبسوط من الكرم السوداني، وأحب الأكل السوداني، لذلك عملي هنا ممتع جداً، وأحرص علي استغلال (التاكسي) أو (الأمجاد) أو (الركشة) يومياً مجيئاً وذهاباً إلي جامعة الاحفاد أو عندما أسجل زيارات إلي أصدقائي.
وأضاف : شكراً جزيلاً للحكومة الأمريكية لمنحها فرصة لدراساتي والعمل في السودان، المهم أن الجميع الذين يأتون إلي السودان يكونون مبسوطين للأحترام والتقدير الذي يجدونه هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق