......................
ﻭﺍﺻﻞ سائقي المركبات العامة استغلال ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ومضاعفة التعريفة بنسبة (100%) بشكل غير معلن دون الالتفات إلي التعريفة المقررة من السلطات الرسمية، خاصة وأن الأزمة ﻟﻢ ﺗﺒﺮﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻗﻴﺪ اﻧﻤﻠﺔ منذ سنوات.
فيما شكا عدد من المواطنين من أزمة مواصلات حادة مؤكدين أن بعض سائقي المركبات العامة يستغلون الظرف ويرفعون تعريفة المواصلات على حسب المزاج والأهواء الشخصية دون التقيد بالتعريفة المقررة من سلطات ولاية الخرطوم.
وطالبوا سلطات الولاية بفرض ضوابط مشددة على المركبات وفرض رقابة عليها من حيث عدم تقيدها بالتعريفة الصادرة من السلطات المختصة، فالزيادات التي ينفذها سائقي الحافلات أنهكت ميزانيات الموظفين والعاملين البسطاء الذين ينشدون تدخلاً سريعاً يساهم في تخفيف الأعباء الملقاة على كاهلهم من فواتير أخرى.
ﻭﺍﺻﻞ سائقي المركبات العامة استغلال ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ومضاعفة التعريفة بنسبة (100%) بشكل غير معلن دون الالتفات إلي التعريفة المقررة من السلطات الرسمية، خاصة وأن الأزمة ﻟﻢ ﺗﺒﺮﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻗﻴﺪ اﻧﻤﻠﺔ منذ سنوات.
فيما شكا عدد من المواطنين من أزمة مواصلات حادة مؤكدين أن بعض سائقي المركبات العامة يستغلون الظرف ويرفعون تعريفة المواصلات على حسب المزاج والأهواء الشخصية دون التقيد بالتعريفة المقررة من سلطات ولاية الخرطوم.
وطالبوا سلطات الولاية بفرض ضوابط مشددة على المركبات وفرض رقابة عليها من حيث عدم تقيدها بالتعريفة الصادرة من السلطات المختصة، فالزيادات التي ينفذها سائقي الحافلات أنهكت ميزانيات الموظفين والعاملين البسطاء الذين ينشدون تدخلاً سريعاً يساهم في تخفيف الأعباء الملقاة على كاهلهم من فواتير أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق