انتشرت في الآونة الأخيرة
ظواهر سالبة وسط الشباب من حيث ارتداء الأزياء، فبعد ظاهرة البنطال
(الكباية)، (المقدد) و(السستم)، ظهرت موضة جديدة تلحظها بجلاء في الشوارع
العامة ، إلا وهي ظاهرة لبس البنطال (الناصل)، وهذا إن دل علي شيء فإنما
يدل علي أن الظواهر السالبة في المجتمع مستمرة ولا يوجد من يضع لها حداً.
ويري مراقبون بأن ما تفرزه تلك الظواهر يكون مؤثراً في بعض الشباب والنشء الذي اتجه إلى ارتداء الأزياء وفقاً لما ذهبت إليه مسبقاً، وبالتالي أصبح البنطال (يخرم)، (يمزق)، (يكرفس)، (يضيق) لدرجة انهم أطلقوا عليه (كباية)، الأغرب من ذلك كله أن بعض الشباب اضحي يرتدي البنطال (بالمقلوب)، الشيء الذي استدعي الناس للتحسر علي الماضي الذي كان يحافظ فيه إنسان السودان علي العادات والتقاليد.
ويري مراقبون بأن ما تفرزه تلك الظواهر يكون مؤثراً في بعض الشباب والنشء الذي اتجه إلى ارتداء الأزياء وفقاً لما ذهبت إليه مسبقاً، وبالتالي أصبح البنطال (يخرم)، (يمزق)، (يكرفس)، (يضيق) لدرجة انهم أطلقوا عليه (كباية)، الأغرب من ذلك كله أن بعض الشباب اضحي يرتدي البنطال (بالمقلوب)، الشيء الذي استدعي الناس للتحسر علي الماضي الذي كان يحافظ فيه إنسان السودان علي العادات والتقاليد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق