......................................
طالب الشاعر الكبير اسحق الحلنقي المجرم الإلكتروني الذي ينتحل صفته عبر موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) أن يغلق الصفحة نهائياً، لأنه اساء من خلاله لجهات يحبها حباً شديداً، ولم ير منها إلا كل الخير.
وقال : تعرضت إلى حالة انتحال لشخصيتي عبر (الفيس بوك)، معنوناً بـ(اين المفر)، والذي ذكر فيه أقوال علي لساني ليست لي بها اية صلة، لذلك انفيها نفياً قاطعاً لأنني بريء منها تماماً، وهي تصب في إطار إنتماء سياسي، وأنا انتمائي قومي نابع من محبتي لهذا الوطن، لذلك أرجو من كل الذين طالعوا هذه الكلمات الرخيصة أن يتأكدوا تماماً من براءتي مما نسب اليّ، لذلك اطالب السلطات السودانية المختصة بوضع حد لمثل هذه الانتهاكات، وإيقاف مثل هذه المواقع التي تحمل في دواخلها سرطاناً يمشي بين الناس بالاتهامات الباطلة.
وأضاف : أنا شخصياً ليست لدي اشكالية مع أي جهة كانت حكومية أو شعبية، بل علاقتي بهم جميعاً علاقة ود واحترام متبادل، وبالتالي لا أري مبرراً لأن يشوه هذا الشخص صورتي، فإن هذا المدعو الذي كتب هذه الكلمات من الظالمين، وأسأل الله سبحانه وتعالي أن يظلمه في الدنيا والآخرة كما ظلمني، فأنا كتبت عدداً من النصوص الوطنية الخالدة في ذاكرة الأمة، ومن بينها قصيدة امجّد فيها أهلي ووطني، والتي تغني بها الفنان الشاب جمال فرفور وأؤكد فيها حبي لهذا الوطن حكومة وشعباً.
طالب الشاعر الكبير اسحق الحلنقي المجرم الإلكتروني الذي ينتحل صفته عبر موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) أن يغلق الصفحة نهائياً، لأنه اساء من خلاله لجهات يحبها حباً شديداً، ولم ير منها إلا كل الخير.
وقال : تعرضت إلى حالة انتحال لشخصيتي عبر (الفيس بوك)، معنوناً بـ(اين المفر)، والذي ذكر فيه أقوال علي لساني ليست لي بها اية صلة، لذلك انفيها نفياً قاطعاً لأنني بريء منها تماماً، وهي تصب في إطار إنتماء سياسي، وأنا انتمائي قومي نابع من محبتي لهذا الوطن، لذلك أرجو من كل الذين طالعوا هذه الكلمات الرخيصة أن يتأكدوا تماماً من براءتي مما نسب اليّ، لذلك اطالب السلطات السودانية المختصة بوضع حد لمثل هذه الانتهاكات، وإيقاف مثل هذه المواقع التي تحمل في دواخلها سرطاناً يمشي بين الناس بالاتهامات الباطلة.
وأضاف : أنا شخصياً ليست لدي اشكالية مع أي جهة كانت حكومية أو شعبية، بل علاقتي بهم جميعاً علاقة ود واحترام متبادل، وبالتالي لا أري مبرراً لأن يشوه هذا الشخص صورتي، فإن هذا المدعو الذي كتب هذه الكلمات من الظالمين، وأسأل الله سبحانه وتعالي أن يظلمه في الدنيا والآخرة كما ظلمني، فأنا كتبت عدداً من النصوص الوطنية الخالدة في ذاكرة الأمة، ومن بينها قصيدة امجّد فيها أهلي ووطني، والتي تغني بها الفنان الشاب جمال فرفور وأؤكد فيها حبي لهذا الوطن حكومة وشعباً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق