..........................
أعادت الشابة وئام شوقي للخرطوم ذكرياتها الجميلة عندما قامت بافتتاح مقهى ثقافي يشابه المقاهي السودانية القديمة التي كانت موجودة في الخرطوم.
وبحسب المشاهدة فقد عرضت قناة الجزيرة عبر برنامج (الجزيرة هذا الصباح) قصة وئام التي حكت من خلاله الفكرة وبداياتها ومعاناتها مع هذا الحلم الذي تشوقت لإكماله بعد أن سمعت قصة المقاهي الثقافية من والدها ومن الشارع والأفلام القديمة.
و قالت : بدأت المشروع بأموال الوظيفة وساعدوني أخواني الصغار في المقهي لأنني كبيرة البيت.
وأضافت : عندما أخرج للشارع بسمع دي ست الشاي البتقعد لأخر الليل.
وأردفت : الموضوع أصبح يكبر بعد رغبة الزوار في زيارة مكاني هذا.
ومضت : لا أستطيع أن أقول أن المقهي رخيص، ولكن قادرة على تقديم جودة عالية، بالإضافة للمكتبة التي يطلع عليها الزوار (مجاناً).
أعادت الشابة وئام شوقي للخرطوم ذكرياتها الجميلة عندما قامت بافتتاح مقهى ثقافي يشابه المقاهي السودانية القديمة التي كانت موجودة في الخرطوم.
وبحسب المشاهدة فقد عرضت قناة الجزيرة عبر برنامج (الجزيرة هذا الصباح) قصة وئام التي حكت من خلاله الفكرة وبداياتها ومعاناتها مع هذا الحلم الذي تشوقت لإكماله بعد أن سمعت قصة المقاهي الثقافية من والدها ومن الشارع والأفلام القديمة.
و قالت : بدأت المشروع بأموال الوظيفة وساعدوني أخواني الصغار في المقهي لأنني كبيرة البيت.
وأضافت : عندما أخرج للشارع بسمع دي ست الشاي البتقعد لأخر الليل.
وأردفت : الموضوع أصبح يكبر بعد رغبة الزوار في زيارة مكاني هذا.
ومضت : لا أستطيع أن أقول أن المقهي رخيص، ولكن قادرة على تقديم جودة عالية، بالإضافة للمكتبة التي يطلع عليها الزوار (مجاناً).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق