............................
شكي عدد من تجار الأثاثات من انعدام القوى الشرائية، مما أدى إلى أنخفاض أسعار غرف النوم وارتفاع اسعار طقوم الجلوس.
وأرجعوا الانخفاض إلي تراجع سعر الدولار، مما أسفر عن ذلك انعدام القوى الشرائية التي أصبحت بمرور الايام ضعيفه جداً مقارنة بالفترة الماضية، فمثلاً غرفة النوم موسكي كانت بـ(20) ألف جنيهاً إلا أنها الآن أصبحت بـ(18) الف جنيهاً، فيما نجد أن سعر الغرفة الماليزية كان بـ(13) ألف جنيهاً، ولكنه أصبح بـ(12) ألف جنيهاً.
بينما أصبحت طقوم الجلوس مرتفعة جداً، وأرجع التجار هذا الارتفاع إلي ايقاف الاستيراد وغلاء سعر الأخشاب حيث قفز سعر طقم الجلوس إلى (10) ألف جنيهاً بعد أن كان بـ(7) ألف جنيهاً.
شكي عدد من تجار الأثاثات من انعدام القوى الشرائية، مما أدى إلى أنخفاض أسعار غرف النوم وارتفاع اسعار طقوم الجلوس.
وأرجعوا الانخفاض إلي تراجع سعر الدولار، مما أسفر عن ذلك انعدام القوى الشرائية التي أصبحت بمرور الايام ضعيفه جداً مقارنة بالفترة الماضية، فمثلاً غرفة النوم موسكي كانت بـ(20) ألف جنيهاً إلا أنها الآن أصبحت بـ(18) الف جنيهاً، فيما نجد أن سعر الغرفة الماليزية كان بـ(13) ألف جنيهاً، ولكنه أصبح بـ(12) ألف جنيهاً.
بينما أصبحت طقوم الجلوس مرتفعة جداً، وأرجع التجار هذا الارتفاع إلي ايقاف الاستيراد وغلاء سعر الأخشاب حيث قفز سعر طقم الجلوس إلى (10) ألف جنيهاً بعد أن كان بـ(7) ألف جنيهاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق