كشفت وزارة الصحة عن اتخاذ إجرءات لتنفيذ الشروط الصحية بمطارات البلاد
تمنع دخول الوجبات من الخارج والتشدد في ضبط الكروت الصحية المزيفة، فضلاً
عن إكمال تجهيز معبر أشكيت بالاطر الصحية والأجهزة ومعينات الإسعافات.
وانتقد وزير الصحة الاتحادي بحر إدريس أبوقردة خلال مخاطبته الاجتماع السنوي لمديري الطوارئ الصحية بالولايات بـ “الإمدادات الطبية” بالخرطوم أمس، تأخر بعض الولايات في الإبلاغ عن الأمراض ما يؤدي لتفاقم الأوضاع الصحية.
ونوه أبو قردة وقوع البلاد في حزام الأوبئة ما يجعل الوزارة تتعامل مع وبائيات مختلفة، وأشار إلى استقبال أعداد من اللاجئين في أوضاع صعبة وكشف عن الشروع في إنشاء الحجر الصحي في مناطق العبور التي لا يوجد بها محاجر، وشدد على أن تكون إدارة الطوارئ في قمة أولويات الدولة واقترح إنشاء صندوق لدعم الطوارئ.
وأعلن أبوقردة عن بدء الإمدادات الطبية في تنفيذ “4” مخازن للدواء و”11″ محزناً بالولايات بنهاية العام 2018 بمواصفات عالمية تشمل أدوية الطوارئ.
وأكد أبوقردة التزام “13” ولاية بترتيب هياكلها عدا “5” ولايات قال إنها لم ترتب هياكلها واستعجلها بتنفيذ الخطوة واستصحاب الجوانب الأخرى خاصة الإصحاح البيئي.
من جانبه كشف مدير إدارة الطوارئ الصحية د. صلاح المبارك عن تحديات تواجه الطوارئ قال إنها تتمثل في الحدود المفتوحة والأعداد الكبيرة من اللاجئين والسكن الجماعي والخدمات الضعيفة ما يؤثر على الصحة بجانب ضعف الحكم المحلي في الجانب الصحي وضعف الخدمات البيئية.
من جانبها شددت ممثل منظمة الصحة العالمية نعيمة القصير على ضرورة توفير المنتجات الطبية بأسعار مناسبة ودعت الوزارة للتوجه إلى المحليات وتكوين فرق عمل فني لمراجعة البرامج.
وانتقد وزير الصحة الاتحادي بحر إدريس أبوقردة خلال مخاطبته الاجتماع السنوي لمديري الطوارئ الصحية بالولايات بـ “الإمدادات الطبية” بالخرطوم أمس، تأخر بعض الولايات في الإبلاغ عن الأمراض ما يؤدي لتفاقم الأوضاع الصحية.
ونوه أبو قردة وقوع البلاد في حزام الأوبئة ما يجعل الوزارة تتعامل مع وبائيات مختلفة، وأشار إلى استقبال أعداد من اللاجئين في أوضاع صعبة وكشف عن الشروع في إنشاء الحجر الصحي في مناطق العبور التي لا يوجد بها محاجر، وشدد على أن تكون إدارة الطوارئ في قمة أولويات الدولة واقترح إنشاء صندوق لدعم الطوارئ.
وأعلن أبوقردة عن بدء الإمدادات الطبية في تنفيذ “4” مخازن للدواء و”11″ محزناً بالولايات بنهاية العام 2018 بمواصفات عالمية تشمل أدوية الطوارئ.
وأكد أبوقردة التزام “13” ولاية بترتيب هياكلها عدا “5” ولايات قال إنها لم ترتب هياكلها واستعجلها بتنفيذ الخطوة واستصحاب الجوانب الأخرى خاصة الإصحاح البيئي.
من جانبه كشف مدير إدارة الطوارئ الصحية د. صلاح المبارك عن تحديات تواجه الطوارئ قال إنها تتمثل في الحدود المفتوحة والأعداد الكبيرة من اللاجئين والسكن الجماعي والخدمات الضعيفة ما يؤثر على الصحة بجانب ضعف الحكم المحلي في الجانب الصحي وضعف الخدمات البيئية.
من جانبها شددت ممثل منظمة الصحة العالمية نعيمة القصير على ضرورة توفير المنتجات الطبية بأسعار مناسبة ودعت الوزارة للتوجه إلى المحليات وتكوين فرق عمل فني لمراجعة البرامج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق