حظي الإعلاميان ياسر عبد الماجد وهويدا ميرغني، المذيعان
بالفضائية السودانية بالإشادات من قطاع كبير من المتابعين لتلفزيون السودان من الفلسطينيين
وعدد من العرب.
فيما ظهر ياسر وهويدا وهما يقدمان نشرة الأخبار بالتلفزيون
القومي، ومتوشحان بالكوفية الفلسطينية نصرة لـ(لقدس) ورفضاً لقرار (ترمب).
بينما وجدت تلك الخطوة الإشادة من العرب داخل وخارج
السودان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق