ظللت فترة طويلة منذ وفاة الفنان محمود عبد العزيز
رحمه الله أفكر في السر وراء شعبية هذا الرجل مقارنة مع غيره حتى الدعاة فاكتشفت اليوم
سببا لعله من أقوى الأسباب عندما شاهدت مقطعا بثته قناة السودان والرجل وسط الأطفال
وعامة الناس يغني لهم ويداعبهم ويتعاطف معهم بينما نحن الدعاة غير متاحين الا عبر الشاشات
ومنابر المساجد وهواتفنا مغلقة ونحب السفر للمؤتمرات الدولية.
اللهم في ساعة هذه الجمعة ارزقنا التواضع والإخلاص.
د. صلاح عوض.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق