""""""""""""""""""""""""""""""
لقي الرقيب أول أشرف حازم حبيب، الذي شارك في عاصفة الحزم ضمن القوات السودانية المتحالفة مع السعودية للقضاء علي التمرد الذي تشهده اليمن، لقي مصرعه إثر حادث مروري في الثامن عشر من الشهر الماضي بالكلاكلة (الأندلس)، إذ أنه كان في طريقه إلي مكان عمله بالقيادة العامة لقوات الشعب المسلحة، وأثناء ذلك صدمته حافلة (كريز) مسرعة، قادمة من الشمال إلي الجنوب في شارع (الأمل)، لدرجة أن العربة خرجت عن مسارها مسافة، ثم دخلت في مصنع (بلك).
هذا واتخذت شرطة المرور الإجراءات القانونية.
وقال شقيقه ايمن حازم : لله ما أعطى وله ما أخذ، رغماً عن الحزن الذي سيطر علي، إلا أنه كان بمثابة ابي واخي وصديقي، لم يكن شقيقي وحسب، بل كان سندي، الذي أتمني أن التقي به في جنات الخلد مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا.
وتابع : كان الشهيد معظم أوقاته في مناطق العمليات، ملبيا لنداء الوطن في أي زمان ومكان، وتشهد له بذلك (توريت)، (بور)، (ميم)، (غرب النوير)، (ملكال)، (البيبور)، (تلودي)، (كادقلي)، (هجليج)، ومعارك الصيف الحاسم بجبال النوبة وخرسانه و غيرها من المعارك والمناطق التي كنت فيها أسدا شامخا تذءر في وجه المتمردين، وخارج الوطن قاتلت في اليمن في لواء الحزم وكان قائده (أبوحليمه) وكفي، وآخر قتاله كان في اليمن ضد الحوثيين وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح.
لقي الرقيب أول أشرف حازم حبيب، الذي شارك في عاصفة الحزم ضمن القوات السودانية المتحالفة مع السعودية للقضاء علي التمرد الذي تشهده اليمن، لقي مصرعه إثر حادث مروري في الثامن عشر من الشهر الماضي بالكلاكلة (الأندلس)، إذ أنه كان في طريقه إلي مكان عمله بالقيادة العامة لقوات الشعب المسلحة، وأثناء ذلك صدمته حافلة (كريز) مسرعة، قادمة من الشمال إلي الجنوب في شارع (الأمل)، لدرجة أن العربة خرجت عن مسارها مسافة، ثم دخلت في مصنع (بلك).
هذا واتخذت شرطة المرور الإجراءات القانونية.
وقال شقيقه ايمن حازم : لله ما أعطى وله ما أخذ، رغماً عن الحزن الذي سيطر علي، إلا أنه كان بمثابة ابي واخي وصديقي، لم يكن شقيقي وحسب، بل كان سندي، الذي أتمني أن التقي به في جنات الخلد مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا.
وتابع : كان الشهيد معظم أوقاته في مناطق العمليات، ملبيا لنداء الوطن في أي زمان ومكان، وتشهد له بذلك (توريت)، (بور)، (ميم)، (غرب النوير)، (ملكال)، (البيبور)، (تلودي)، (كادقلي)، (هجليج)، ومعارك الصيف الحاسم بجبال النوبة وخرسانه و غيرها من المعارك والمناطق التي كنت فيها أسدا شامخا تذءر في وجه المتمردين، وخارج الوطن قاتلت في اليمن في لواء الحزم وكان قائده (أبوحليمه) وكفي، وآخر قتاله كان في اليمن ضد الحوثيين وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق