حزنت حزناً عميقاً علي وفاة صديقي زيكو الذي اجتمعت معه في عشق الأحمر علي مدي السنوات الماضية حيث ظل وفياً للمريخ الوهاج يداوم علي متابعة مبارياته أين ما كانت مقامة ولم يكن يغضب أحداً لأنه كان يمثل التشجيع المثالي الذي عقدت في إطاره الورش ولكنها لم تستطع أن تصل به إلي الفهم المتقدم الذي أسس له زيكو رغم صغر سنه فهاهو صديقي يرحل في صمت بعد صراع مرير مع المرض، ليتم تشييع جثمانه يوم الجمعة الماضية فى موكب مهيب وكبير عبر صراحة عن مكانة ذلك الشاب في القلوب المريخية .
لقد اعتاد زيكو أن يزورنا بشكل شبه يومي في صحيفة الدار ويشارك في كل الأنشطة الثقافية والفنية التي درجت الصحيفة علي إقامتها ما بين الفينة والآخري وآخرها الصالون الذي افردته لفرقة تيراب الكوميديا والفنان الشاب نافع الجسمي ودائماً ما يدور بيني وبينه حواراً شفيفاً حول ما يجري بنادي المريخ الذي عشقه عشقاً لم أجده بائناً لدي الكثير من الأدعياء.. فودعاً زيكو ولكنك ستبقي في دواخلنا بكل الحب الذي كنت تطونا به.
لقد اعتاد زيكو أن يزورنا بشكل شبه يومي في صحيفة الدار ويشارك في كل الأنشطة الثقافية والفنية التي درجت الصحيفة علي إقامتها ما بين الفينة والآخري وآخرها الصالون الذي افردته لفرقة تيراب الكوميديا والفنان الشاب نافع الجسمي ودائماً ما يدور بيني وبينه حواراً شفيفاً حول ما يجري بنادي المريخ الذي عشقه عشقاً لم أجده بائناً لدي الكثير من الأدعياء.. فودعاً زيكو ولكنك ستبقي في دواخلنا بكل الحب الذي كنت تطونا به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق