هاجمت
مجموعة مسلحة وملثمة تتألف من ثلاثة أشخاص طلمبه وقود بمدينة الضعين
التابعة لولاية جنوب دارفور ما نتج عن ذلك قتل الشاب امجد محمد المكي وزوجة
خفير الطلمبة فيما نهبت المجموعة المسلحة الإيراد المالي المتحصل في ذلك
اليوم ومن ثم لاذت بالفرار من مسرح الحادثة.
وفي سياق متصل قال اشرف شقيق المجني عليه للدار امس : شقيقي امجد يعمل في محطة الوقود بمدينة (الضعين) فجاء إلى مكان عمله كالمعتاد بعد آذان المغرب مباشرة نسبة إلى انه مسؤول عن الإدارة والحسابات وأثناء وجوده داخل مكتبه تفاجأ بشخصين مسلحين وملثمين يقتحمان عليه المكتب فما كان منه ألا أن وقف مذهولا من هول المفاجأة غير المتوقعة ولكن الجناة لم يمهلوه فرصة للتفكير حيث اطلق احدهم عياراً نارياً عليه أصابه في البطن مخترقاً إياها إلى الظهر مما أدى إلى وفاته متأثرا بالرصاصة التي أصابته.
وأضاف ولم يكتف الجناة بارتكاب هذه الجريمة بل قاموا بالاعتداء على عامل المكنة بالطلمبة الشئ الذي أدى به إلى السقوط على الأرض وما أن فرغوا من ذلك الا واقتحموا مكتب شقيقي في ذلك اليوم (الأحد) الموافق العاشر من الشهر الجاري وعلى صوت أطلاق الأعيرة النارية خرج خفير الطلمبة وزوجته من غرفتهما القريبة من الطلمبة ما حدا بالجناة توجيه فوهات أسلحتهم عليهما وإطلاق أعيرة نارية أصابت الزوجة ومن ثم لاذت المجموعة المسلحة بالفرار من مسرح الحادثة.
واردف : وعندما اصبح الوضع في المكان أمنا تم نقل شقيقي وزوجة الخفير إلى مستشفى (الضعين) ولكنهما اسلما الروح إلى بارئها في نفس اليوم لتتم بعد ذلك مواراة جثمان شقيقي (امجد) الثري بمقابر الضعين لعدم توفر أمكانية نقل الجثمان برا.
والتقط منه قفاز الحديث محجوب محمد الشيخ عبد الباقي شاهد عيان قائلا أن الطلمبة تقع في شارع مطار مدينة الضعين.. وفي العادة تغلق الطلمبة في الثامنة مساء حيث يتم في هذا الوقت مراجعة الحسابات وأثناء ما كان القتيل (امجد) يمارس عمله دخل عليه شخصان مسلحان بأسلحة متباينة فيما كان ثالثهما في محيط الطلمبة بغرض عمل تغطية لهم بعدها سمعنا صوت أطلاق النار فحاولنا الخروج من الطلمبة فما كان من ذلك الشخص الملثم في الخارج الا واطلق علينا النار التي أصاب بها زوجة حامد شارف محمد جبريل خفير المحطة والى اخره من الجريمة.
وفي سياق متصل قال اشرف شقيق المجني عليه للدار امس : شقيقي امجد يعمل في محطة الوقود بمدينة (الضعين) فجاء إلى مكان عمله كالمعتاد بعد آذان المغرب مباشرة نسبة إلى انه مسؤول عن الإدارة والحسابات وأثناء وجوده داخل مكتبه تفاجأ بشخصين مسلحين وملثمين يقتحمان عليه المكتب فما كان منه ألا أن وقف مذهولا من هول المفاجأة غير المتوقعة ولكن الجناة لم يمهلوه فرصة للتفكير حيث اطلق احدهم عياراً نارياً عليه أصابه في البطن مخترقاً إياها إلى الظهر مما أدى إلى وفاته متأثرا بالرصاصة التي أصابته.
وأضاف ولم يكتف الجناة بارتكاب هذه الجريمة بل قاموا بالاعتداء على عامل المكنة بالطلمبة الشئ الذي أدى به إلى السقوط على الأرض وما أن فرغوا من ذلك الا واقتحموا مكتب شقيقي في ذلك اليوم (الأحد) الموافق العاشر من الشهر الجاري وعلى صوت أطلاق الأعيرة النارية خرج خفير الطلمبة وزوجته من غرفتهما القريبة من الطلمبة ما حدا بالجناة توجيه فوهات أسلحتهم عليهما وإطلاق أعيرة نارية أصابت الزوجة ومن ثم لاذت المجموعة المسلحة بالفرار من مسرح الحادثة.
واردف : وعندما اصبح الوضع في المكان أمنا تم نقل شقيقي وزوجة الخفير إلى مستشفى (الضعين) ولكنهما اسلما الروح إلى بارئها في نفس اليوم لتتم بعد ذلك مواراة جثمان شقيقي (امجد) الثري بمقابر الضعين لعدم توفر أمكانية نقل الجثمان برا.
والتقط منه قفاز الحديث محجوب محمد الشيخ عبد الباقي شاهد عيان قائلا أن الطلمبة تقع في شارع مطار مدينة الضعين.. وفي العادة تغلق الطلمبة في الثامنة مساء حيث يتم في هذا الوقت مراجعة الحسابات وأثناء ما كان القتيل (امجد) يمارس عمله دخل عليه شخصان مسلحان بأسلحة متباينة فيما كان ثالثهما في محيط الطلمبة بغرض عمل تغطية لهم بعدها سمعنا صوت أطلاق النار فحاولنا الخروج من الطلمبة فما كان من ذلك الشخص الملثم في الخارج الا واطلق علينا النار التي أصاب بها زوجة حامد شارف محمد جبريل خفير المحطة والى اخره من الجريمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق