الخرطوم : سراج النعيم
قال فضيلة الداعية الاسلامي الشيخ محمد أحمد حسن (انه يأمل ويتمنى ان تتزوج جميع طالبات الاحفاد السمحات وعموم بنات السودان.
وقال الداعية الاسلامي الشيخ محمد احمد حسن (انه يأمل ويتمنى ان تتزوج جميع طالبات جامعة الاحفاد السمحات خلقا واخلاقا وجميع فتيات السودان).
جاء ذلك في ندوة ثقافة تيسير الزواج التي اقامها الصندوق الخيري لمساعدة الشباب على الزواج بالتضامن مع جامعة الاحفاد. واشار فضيلته الى ان زواج (ابونا آدم وامنا حواء) كان اول زواج شرعه المولى سبحانه وتعالى (وان الرسول اشرف الخلق وخاتم الانبياء سن الزواج). وفي ختام حديثه شكر الشيخ محمد أحمد حسن كل القائمين على تنظيم الندوة ورعايتها وتمنى التوفيق للجميع.
وقالت الدكتورة هاجر علي حبة مدير مركز الطالبات بجامعة ام درمان الاسلامية. قالت خلال الندوة انه في السابق كان الزواج (سبعة ايام) افراح وليالي متواصلة وكان مكلف جدا، الا انه في ذات الوقت المجتمع السوداني فيه النسيج الاجتماعي المتكاتف والنفير والحياة المشتركة وعلى اثر ذلك فكان يقلل بكثير في امر الزواج.. ومن ثم اصبح الزواج ثلاثة ايام واصبح الآن الزواج اربعة او خمسة ايام في ظل ظروف اقتصادية حرجة للغاية، والشباب يعاني البطالة وعدم موارد مادية حتى ان هنالك بعض الاسر تعيش ظروفا اقتصادية حرجة، لذلك اضم صوتي اتفق تماما فيما اورده وذكره مولانا الشيخ محمد أحمد بتيسير وتبسيط اجراءات الزواج.
وتحدث الاستاذ الماحي خلف الله (من ناحية اقتصادية مشيرا الى انه بحث في النت ان الاجانب اكتشفوا انه عندما تكون هنالك مودة ورحمة في الزواج يكون زواجا مستقرا وسعيدا ويكون بذلك للزوجان دور مهم في تحسين الاقتصاد.
اما الدكتورة نفيسة أحمد الأمين تحدثت عن الجوانب النفسية حيث اشارت الى صعوبة عملية التوافق خاصة ان الشاب يجد صعوبة في الشابة التي توافقه في التطلع الى جانب الخوف من الاقدام على الزواج والتوجس من قبل المسؤولين واحدة من المعضلات وقالت ان القرآن الكريم هو اكبر مرشد نفسي.
واختتم الحديث في الندوة الاستاذ حسب الله صالح حسب الله المدير العام للصندوق الخيري لمساعدة الشباب على الزواج موضحا انهم حضروا للاحفاد التي خرجت باحثات ومنهن رائدات العمل النسائي (وذلك لكي يكون الهم المشترك) وقال انهم في امر الصندوق ليس هنالك خيار او فقوس، وانه مفتوح للجميع.
هذا وقد تفاعل الجميع من الحاضرين مع اغنيات المطرب الشاب حمد سيف الدين الذي حول باغنياته حرارة الطقس الى ربيع. هذا وقد تحدثت كل من الطالبات البتول طه حسن طه، وسمر عوض الكريم، ونشوى عبد الله حامد، والشقيقتين اماني واماسي حيث ناشدن الامهات وربات البيوت بتبسيط اجراءات الزواج تماشيا مع سنة الرسول صلي الله عليه وسلم
قال فضيلة الداعية الاسلامي الشيخ محمد أحمد حسن (انه يأمل ويتمنى ان تتزوج جميع طالبات الاحفاد السمحات وعموم بنات السودان.
وقال الداعية الاسلامي الشيخ محمد احمد حسن (انه يأمل ويتمنى ان تتزوج جميع طالبات جامعة الاحفاد السمحات خلقا واخلاقا وجميع فتيات السودان).
جاء ذلك في ندوة ثقافة تيسير الزواج التي اقامها الصندوق الخيري لمساعدة الشباب على الزواج بالتضامن مع جامعة الاحفاد. واشار فضيلته الى ان زواج (ابونا آدم وامنا حواء) كان اول زواج شرعه المولى سبحانه وتعالى (وان الرسول اشرف الخلق وخاتم الانبياء سن الزواج). وفي ختام حديثه شكر الشيخ محمد أحمد حسن كل القائمين على تنظيم الندوة ورعايتها وتمنى التوفيق للجميع.
وقالت الدكتورة هاجر علي حبة مدير مركز الطالبات بجامعة ام درمان الاسلامية. قالت خلال الندوة انه في السابق كان الزواج (سبعة ايام) افراح وليالي متواصلة وكان مكلف جدا، الا انه في ذات الوقت المجتمع السوداني فيه النسيج الاجتماعي المتكاتف والنفير والحياة المشتركة وعلى اثر ذلك فكان يقلل بكثير في امر الزواج.. ومن ثم اصبح الزواج ثلاثة ايام واصبح الآن الزواج اربعة او خمسة ايام في ظل ظروف اقتصادية حرجة للغاية، والشباب يعاني البطالة وعدم موارد مادية حتى ان هنالك بعض الاسر تعيش ظروفا اقتصادية حرجة، لذلك اضم صوتي اتفق تماما فيما اورده وذكره مولانا الشيخ محمد أحمد بتيسير وتبسيط اجراءات الزواج.
وتحدث الاستاذ الماحي خلف الله (من ناحية اقتصادية مشيرا الى انه بحث في النت ان الاجانب اكتشفوا انه عندما تكون هنالك مودة ورحمة في الزواج يكون زواجا مستقرا وسعيدا ويكون بذلك للزوجان دور مهم في تحسين الاقتصاد.
اما الدكتورة نفيسة أحمد الأمين تحدثت عن الجوانب النفسية حيث اشارت الى صعوبة عملية التوافق خاصة ان الشاب يجد صعوبة في الشابة التي توافقه في التطلع الى جانب الخوف من الاقدام على الزواج والتوجس من قبل المسؤولين واحدة من المعضلات وقالت ان القرآن الكريم هو اكبر مرشد نفسي.
واختتم الحديث في الندوة الاستاذ حسب الله صالح حسب الله المدير العام للصندوق الخيري لمساعدة الشباب على الزواج موضحا انهم حضروا للاحفاد التي خرجت باحثات ومنهن رائدات العمل النسائي (وذلك لكي يكون الهم المشترك) وقال انهم في امر الصندوق ليس هنالك خيار او فقوس، وانه مفتوح للجميع.
هذا وقد تفاعل الجميع من الحاضرين مع اغنيات المطرب الشاب حمد سيف الدين الذي حول باغنياته حرارة الطقس الى ربيع. هذا وقد تحدثت كل من الطالبات البتول طه حسن طه، وسمر عوض الكريم، ونشوى عبد الله حامد، والشقيقتين اماني واماسي حيث ناشدن الامهات وربات البيوت بتبسيط اجراءات الزواج تماشيا مع سنة الرسول صلي الله عليه وسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق