قالت: مشاهدي في السينما بأوامر المخرج وتحت إشراف الرقابة
وأضافت إلهام لـ"العربية.نت": "إنها لم تكن تنتظر حكم البراءة، ولم تعر القضية أي اعتبار في الأساس لأن من ينتظر براءته يكون في الأصل مداناً أو متهماً, وأنا لست متهمة ولا مدانة".
وأوضحت "كل ما حدث أن هناك بعض الأشخاص ممن يريدون أن ترتبط أسماؤهم باسم إلهام شاهين بهدف الشهرة تقدموا ببلاغات تفيد بأشياء لا تمس فني بصلة، على غرار إشاعة الفاحشة والتحريض على التحرش".
وأكملت "أرفقوا بعض السيديهات التي تحتوي على بعض أفلامي، وهو ما ينم عن جهلهم، لأن ما في السيديهات ما هو إلا مشاهد تمثيلية تم تنفيذها بناء على ورق مكتوب وسيناريو وحوار وإدارة مخرج وتصريح من الرقابة على المصنفات الفنية".
وأفادت "أن صلاحية عرض العمل كان تحت إشراف كل هؤلاء، فيما يعني أن من تمثل شخصية أخرى غير شخصية إلهام شاهين فللأسف الشديد البعض لا يفرق بين التمثيل والواقع".
وأنهت إلهام كلامها في هذا الصدد قائلة "أعتقد أنه بعد هذا الحكم وخيبة الأمل التي شعر بها من تقدموا بهذه البلاغات ضدي أن تكف ألسنتهم عن التلاسن ويركزون في أعمالهم ويتركون كل شخص في حاله".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق