فى ميدان التحرير أمس تصوير- أحمد عبداللطيف » تطبيق الشريعة « السلفيون فى بروفة
كتب ــ محمد عنتر:
احتشد المئات من أنصار المرشح المستبعد من الانتخابات الرئاسية،
الشيخ حازم صلاح أبوإسماعيل، وأعضاء حركة «عائدون إلى الشريعة»، وعدد من
الحركات الإسلامية فى ميدان التحرير، أمس، ضمن فعاليات جمعة «نصرة
الشريعة»، التى تم الاتفاق على تحويلها من مليونية إلى مظاهرة رمزية،
للمطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية، وحذف كلمة مبادئ من المادة الثانية فى
الدستور، لتصبح «الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع».
وحمل المتظاهرون عددا من اللافتات المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية، ورفض المادة الثانية من الدستور بوضعها الحالى، منها «عيش.. حرية.. شريعة إسلامية»، و«الشعب يريد تطبيق شرع الله»، كما شنوا هجوما على جماعة الإخوان المسلمين، رافعين شعار «يا شريعة فينك فينك.. الإخوان بينا وبينك».
ومن جهتها، أقامت حركة «طلاب الشريعة الإسلامية»، بالتنسيق مع عدد من الحركات الإسلامية المشاركة فى المظاهرة، منصة فى ميدان التحرير بالقرب من شارع محمد محمود، مؤكدين تنظيم مسيرات وفاعليات مختلفة، خلال الأسبوع الجارى، فى عدة أماكن للمطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية فى الدستور.
وطالب خطيب الجمعة فى ميدان التحرير، الشيخ وليد حجاج، بأن يطبق رئيس الجمهورية محمد مرسى الشريعة الإسلامية كنظام للحكم فى الدولة، مضيفا: «الشريعة لا تقتصر على شئون الحكم والقضاء، ولكنها تختص أيضا بجميع أمور الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ويجب علينا أن نعمل على إلغاء القوانين الوضعية التى تركها فى البلاد، نابليون بونابرت».
وحمل المتظاهرون عددا من اللافتات المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية، ورفض المادة الثانية من الدستور بوضعها الحالى، منها «عيش.. حرية.. شريعة إسلامية»، و«الشعب يريد تطبيق شرع الله»، كما شنوا هجوما على جماعة الإخوان المسلمين، رافعين شعار «يا شريعة فينك فينك.. الإخوان بينا وبينك».
ومن جهتها، أقامت حركة «طلاب الشريعة الإسلامية»، بالتنسيق مع عدد من الحركات الإسلامية المشاركة فى المظاهرة، منصة فى ميدان التحرير بالقرب من شارع محمد محمود، مؤكدين تنظيم مسيرات وفاعليات مختلفة، خلال الأسبوع الجارى، فى عدة أماكن للمطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية فى الدستور.
وطالب خطيب الجمعة فى ميدان التحرير، الشيخ وليد حجاج، بأن يطبق رئيس الجمهورية محمد مرسى الشريعة الإسلامية كنظام للحكم فى الدولة، مضيفا: «الشريعة لا تقتصر على شئون الحكم والقضاء، ولكنها تختص أيضا بجميع أمور الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ويجب علينا أن نعمل على إلغاء القوانين الوضعية التى تركها فى البلاد، نابليون بونابرت».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق