حذرت منظمة الصحة العالمية، من انشار ظاهرة الانتحار، مشيرة الى
ارتفاع أعداد الأشخاص الذين يلقون حتفهم اننتحارًا، ليصل إلى مليون شخص
حول العالم سنويًا، ما يعني انتحار شخص كل 40 ثانية تقريبًا.
وقالت منظمة الصحة العالمية، في جنيف، اليوم الجمعة، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي، لمنع الانتحار، والذي يوافق العاشر من سبتمبر: "إن سلوك الانتحار يمكن حدوثه في جميع الفئات العمرية؛ بداية من الطفولة ومرورًا بسن المراهقة المتأخرة وصولا للبالغين، إلا أن معظم المنتحرين على مستوى العالم، هم بين 15 إلى 19 سنة."
وذكرت المنظمة، أن أكثر الأسباب شيوعًا للانتحار؛ هي القلق والهواجس الدينية وكذلك الدوافع الاجتماعية، محذرة من خطورة انتشار ظاهرة الإقدام على الانتحار في أوساط الشباب خلال السنوات الأخيرة لأسباب اجتماعية؛ في مقدمتها عدم القدرة على الحصول على فرصة عمل، مطالبة صناع القرار حول العالم بإدراك خطورة الآثار الناجمة عن الظاهرة على المجتمعات والأسر.
وأوضحت المنظمة، أن النسبة الأعلى في حالات الانتحار في العالم، تُوجد في دول أوروبا الشرقية؛ مثل لتوانيا وروسيا ووسط وجنوب أمريكا اللاتينية بيرو والمكسيك والبرازيل وكولومبيا والولايات المتحدة.
وقالت منظمة الصحة العالمية، في جنيف، اليوم الجمعة، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي، لمنع الانتحار، والذي يوافق العاشر من سبتمبر: "إن سلوك الانتحار يمكن حدوثه في جميع الفئات العمرية؛ بداية من الطفولة ومرورًا بسن المراهقة المتأخرة وصولا للبالغين، إلا أن معظم المنتحرين على مستوى العالم، هم بين 15 إلى 19 سنة."
وذكرت المنظمة، أن أكثر الأسباب شيوعًا للانتحار؛ هي القلق والهواجس الدينية وكذلك الدوافع الاجتماعية، محذرة من خطورة انتشار ظاهرة الإقدام على الانتحار في أوساط الشباب خلال السنوات الأخيرة لأسباب اجتماعية؛ في مقدمتها عدم القدرة على الحصول على فرصة عمل، مطالبة صناع القرار حول العالم بإدراك خطورة الآثار الناجمة عن الظاهرة على المجتمعات والأسر.
وأوضحت المنظمة، أن النسبة الأعلى في حالات الانتحار في العالم، تُوجد في دول أوروبا الشرقية؛ مثل لتوانيا وروسيا ووسط وجنوب أمريكا اللاتينية بيرو والمكسيك والبرازيل وكولومبيا والولايات المتحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق