وفي التفاصيل كما رواها حاضروا الحادثة انه بينما كانوا
يتجولون بين قبور موتاهم للزيارة والسلام عليهم فاجأهم منظر لشاب يقارب الـ
(20) من العمر وهو يحاول جاهدا بيديه نبش قبر (تبين لاحقا انه لوالدته
المتوفاة حديثا).
ويضيف احد شهود الواقعة، انه بعد التقصي حول الشاب اتضح انه كان منقطعا عن والدته لفترة طويلة كان قد قضاها في السجن وتوفيت قبل فترة من خروجه، الا انه لم يتمكن من رؤيتها حينها ووسط مظاهر واحتفالات العيد وجد نفسه والذكريات تحاصره فلم يتمكن من كبح جماح مشاعره ليحضر الى المقبرة ويركن حيث قبر اعز مخلوق لديه ويجهش بالبكاء.
ويضيف احد شهود الواقعة، انه بعد التقصي حول الشاب اتضح انه كان منقطعا عن والدته لفترة طويلة كان قد قضاها في السجن وتوفيت قبل فترة من خروجه، الا انه لم يتمكن من رؤيتها حينها ووسط مظاهر واحتفالات العيد وجد نفسه والذكريات تحاصره فلم يتمكن من كبح جماح مشاعره ليحضر الى المقبرة ويركن حيث قبر اعز مخلوق لديه ويجهش بالبكاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق