ناشطون : مقتل 28 شخصا وإصابة العشرات في قصف عنيف على حماة
أفاد ناشطون سوريون بمقتل 28 شخصا وإصابة عشرات الجرحى جراء
قصف عنيف لقوات الأمن على حيي "الأربعين" و"مشاع الأربعين" في حماة الواقعة
وسط البلاد.
الى ذلك ، أعلنت لجان التنسيق المحلية في سوريا أن مدينة "داعل" بمحافظة "درعا" -الواقعة جنوبي البلاد - تتعرض لإطلاق نار كثيف واقتحام بالدبابات من قبل القوات النظامية كما هزت مدينة حمص دوي انفجارات ضخمة" .
وتظاهر عشرات السوريين بمدينة "طفس" بمحافظة درعا اليوم ، للمطالبة بإسقاط النظام ورفعوا شعارات من بينها " لا نريد إلا السلاح" .
يأتي هذا في الوقت الذي تابعت فيه طليعة بعثة المراقبين الدوليين إلى سوريا جولتها في عدد من المدن ، حيث زار فريق من المراقبين الدوليين فى سوريا ،اليوم الاثنين مدينة دوما بريف دمشق فى إطار المهمة التى يقوم بها حاليا فى هذا البلد ، وقام بجولة فى المدينة واستمع إلى عدد من المواطنين ، وقد زار الفريق أمس مدينتي الرستن وحماة حيث استقبل من قبل المواطنين بهتافات تدعو إلى إسقاط النظام .
وسياسيا ، نقل موقع "دامس بوست" السورى الاليكترونى عن مصدر خاص إنه ما أن يسدل الستار على انتخابات مجلس الشعب السوريى التى ستجرى فى السابع من شهر مايو المقبل حتى يتم الإعلان عن تكليف حكومة الدكتور عادل سفر رئيس وزراء سوريا بتسيير الأعمال.
وأضاف إن هذه الحكومة ستواصل أعمالها لحين الانتهاء من عملية فرز الأصوات وإعلان النتائج النهائية بأسماء المرشحين الفائزين في عضوية السلطة التشريعية السورية ، تمهيدا لتكليف من سيقع عليه اختيار القيادة لتشكيل الحكومة السورية الجديدة والموسعة.
وأشار المصدر الى أن الحكومة الجديدة ستضم ولأول مرة وجوها من معارضة الوطنية إضافة إلى الشباب ، وذلك بعد مضي أكثر من 13 شهرا على تشكيل حكومة سفر، التي سيستفيد كامل أعضائها من الميزات التي يتم منحها للوزراء الذين يتم الاستغناء عن خدماتهم من راتب تقاعدي وسيارة بموجب القوانين والأنظمة المرعية والنافذة.
كما أشار المصدر إلى أنه في حال سير العملية الانتخابية وفق ما هو مخطط لها في المناطق الهادئة والساخنة ، وعدم حدوث أي مشاكل من جانب العصابات المسلحة يعيق سير هذه العملية في أي منطقة من المناطق السورية، فإن قرار التسيير سيلي قرار انتهاء عملية الانتخاب والبدء في فرز الأصوات، وصولا إلى التكليف وما يليه من مشاورات ولقاءات.
الى ذلك ، أعلنت لجان التنسيق المحلية في سوريا أن مدينة "داعل" بمحافظة "درعا" -الواقعة جنوبي البلاد - تتعرض لإطلاق نار كثيف واقتحام بالدبابات من قبل القوات النظامية كما هزت مدينة حمص دوي انفجارات ضخمة" .
وتظاهر عشرات السوريين بمدينة "طفس" بمحافظة درعا اليوم ، للمطالبة بإسقاط النظام ورفعوا شعارات من بينها " لا نريد إلا السلاح" .
يأتي هذا في الوقت الذي تابعت فيه طليعة بعثة المراقبين الدوليين إلى سوريا جولتها في عدد من المدن ، حيث زار فريق من المراقبين الدوليين فى سوريا ،اليوم الاثنين مدينة دوما بريف دمشق فى إطار المهمة التى يقوم بها حاليا فى هذا البلد ، وقام بجولة فى المدينة واستمع إلى عدد من المواطنين ، وقد زار الفريق أمس مدينتي الرستن وحماة حيث استقبل من قبل المواطنين بهتافات تدعو إلى إسقاط النظام .
وسياسيا ، نقل موقع "دامس بوست" السورى الاليكترونى عن مصدر خاص إنه ما أن يسدل الستار على انتخابات مجلس الشعب السوريى التى ستجرى فى السابع من شهر مايو المقبل حتى يتم الإعلان عن تكليف حكومة الدكتور عادل سفر رئيس وزراء سوريا بتسيير الأعمال.
وأضاف إن هذه الحكومة ستواصل أعمالها لحين الانتهاء من عملية فرز الأصوات وإعلان النتائج النهائية بأسماء المرشحين الفائزين في عضوية السلطة التشريعية السورية ، تمهيدا لتكليف من سيقع عليه اختيار القيادة لتشكيل الحكومة السورية الجديدة والموسعة.
وأشار المصدر الى أن الحكومة الجديدة ستضم ولأول مرة وجوها من معارضة الوطنية إضافة إلى الشباب ، وذلك بعد مضي أكثر من 13 شهرا على تشكيل حكومة سفر، التي سيستفيد كامل أعضائها من الميزات التي يتم منحها للوزراء الذين يتم الاستغناء عن خدماتهم من راتب تقاعدي وسيارة بموجب القوانين والأنظمة المرعية والنافذة.
كما أشار المصدر إلى أنه في حال سير العملية الانتخابية وفق ما هو مخطط لها في المناطق الهادئة والساخنة ، وعدم حدوث أي مشاكل من جانب العصابات المسلحة يعيق سير هذه العملية في أي منطقة من المناطق السورية، فإن قرار التسيير سيلي قرار انتهاء عملية الانتخاب والبدء في فرز الأصوات، وصولا إلى التكليف وما يليه من مشاورات ولقاءات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق