الخميس، 26 يوليو 2018

سائق (ركشة) يعيد شنطة للعريس شقيق الإعلامى صلاح الباشا


................................
كتب الأستاذ الإعلامي المعروف صلاح الباشا عبر الإعلام الحديث قصة بطلها سائق (ركشة) أعاد ما يقارب (40) ألف جنيه، بالإضافة إلى وثائق ثبوتية وإقامة، ورفض الشاب أخذ المكافأة المادية، ومثل هذا الحدث لا يحدث إلا في السودان.
وأشار إلى تفاصيل القصة مؤكداً أنه وحوالي الساعة الخامسة مساء ذلك اليوم تحركت وأخي من سوبر ماركت الأنفال شارع المشتل مستغلين (ركشة) متجهين نحو مركز عفراء للتسوق، وعندما وصلنا دفعنا له المبلغ المتفق عليه، وبعد لحظات من دخولنا مركز عفراء تذكرنا أننا نسينا (شنطة) صغيرة تخص أخي، فأصابنا الإحباط وعندما عدنا إلى المكان الذي نزلنا فيه لم نجد صاحب (الركشة)، فقمنا بعمل تمشيط للشوارع القريبة عسى ولعل أن نجده، وبعد نصف ساعة تقريباً بدأنا نفقد الأمل في الحصول على (الشنطة)، لذا توجهنا إلى قسم شرطة (الشرقي) بالخرطوم وفتحنا بلاغاً، وهم مشكورين وقفوا معنا مؤدين عملهم علي اكمل وجه، ومن ثم توجهنا بعد التحري إلى مول الأنفال حيث استغلينا (ركشة) لمراجعة كاميرات المراقبة امام المول عسى ولعل أن نجد بصيص أمل، وكان أخبرناهم بكل الأحداث وما لبثت دقائق إلا ان تم استقدامنا إلى غرفة الكنترول لمراجعة الفيديوهات من ساعة استقلالنا (الركشة)، وأثناء المراجعة راجع أخي آخر اتصال هاتفي له فوجد رقماً غريباً بعد دقيقتين فقط من فقدنا لـ(لشنطة) إلا أنه لم ينتبه له، فما كان منه إلا وعاود الاتصال به، فوجده سائق (الركشة) مؤكداً أنه وجد أشياء داخل ركشته، ويريد إعادتها له فى الحال، فعم الفرح والسرور كل الحضور خاصة العريس شقيقي (أحمد)، وكل أفراد العائلة، وما لبثت دقائق إلا وأحضر صاحب (الركشة) الشنطة، وتعرفنا عليه فاتضح أن اسمه (فتح الرحمن يوسف) من قرية (البقاصة) شرق ولاية الجزيرة.

الموسيقي الشهير (جاويش) يطمئن معجبيه بتجاوز المرحلة (الحرجة)

.............................
طمأن الموسيقي محمد عبدالمنعم صالح الشهير بـ(جاويش) زملائه ومعجبيه على حالته الصحية، مؤكداً أنه تجاوز المرحلة (الحرجة)، وتم إخراجه من غرفة العناية المركزة إلى غرفة عادية بمستشفي (آسيا).
فيما كان (جاويش) الموسيقي المبدع قد لزم فراش المرض بالعناية المكثفة بالمستشفي، الذي تدافع نحوه زملائه باتحاد الفنانين، وهم يرفعون الاكف لله العلي القدير أن يكتب له عاجل الشفاء، ويمده بالصحّة والعافية، وأن ألّا يدع فيه جرحاً إلّا داواه.

حسين الصادق يتقبل عربون حفل (ملاح نعيمية)

............................
كشف سوار الدهب محمد علي المعلق الرياضي السوداني بقنوات (بي ان اسبورت) الرياضية بقطر عن ولع وحب الفنان حسين الصادق للوجبة البلدية (عصيدة) بـ(ملاح نعيمية) حيث قال إن من يريد أن يستمتع بفن وغناء حسين الصادق عليه أن يدفع (عربون) قيمة إحياء حفلة (ملاح نعيمية)، وبذلك سيضمن حفلاً مميزاً.
ووصف (سوار الذهب) حسن الصادق بـ(الدكتور)، موضحاً أنه كريم ومتواضع، حيث أظهر هذا السلوك من خلال مبادرته ودعوة نفسه لحضور الافطار بمنزله.

شاعر يسخر من سودانيات بسبب رئيسة كرواتيا

............................
سخر شاعراً من سودانيات بسبب رئيسة كرواتيا حيث أنه ألف قصيدة متغزلاً من خلالها في الرئيسة الكرواتية، الأمر الذي عرضه لهجوم كاسح ووصفه منتقديه بـ(الانصرافي)، وأن غزله في الرئيسة الكرواتية (هبل).
وأشاروا إلى تعريضه بالمرأة السودانية مقارنة بجمال الرئيسة الكرواتية التي ما زالت تحافظ على جمالها رغم تجاوزها سن الخمسين حسب تضمينه لذلك في القصيدة حيث وصف سودانيات بعدم (الرشاقة)، مخاطباً الرئيسة الكرواتية : (ما شربتي المديدة وبقيتي متل الباب).

للمرة الثانية : سوداني في أمريكا يفوز بجائزة مالية كبيرة







.......................
حاز السودانى (محمد عثمان محمد) من أبناء مدينة امدرمان على جائزة أفضل سائق في مدينة (شيكاغو)، والجائزة مبلغ (15000) دولار، وقيمة الميدالية مبلغ (60000) دولار، هذا وقد شرف حفل التكريم عمدة (شيكاغو) الذي أشاد بالمحتفي به، والاختيار تم وفق الخدمة الممتازة الطويلة، إلى جانب تصويت الناس وثقتهم فيه.
وفي ذات السياق كان السودانى (عادل بكري الشيخ) قد نال ميدالية مدينة (شيكاغو)، وذلك علي خلفية امتلاكه سيارة أجرة (تاكسي)، وقيمة الميدالية التي فاز بها أكثر من ربع مليون دولار.
وتعود التفاصيل إلى أنهما (محمد) و(عادل) يعملان سائقان في سيارات (تاكسي) بالإيجار ويستخدمانهما لنقل الركاب.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...