.........................
الزوج : خدعتني بزيارة أهلها ورفضت العودة مجدداً لعش الزوجية
..........................
زوجتي قالت : (بكرهك وما بحبك وقلت اجرب الزوج ولكن لم يعجبني)
.........................
وقف عندها : سراج النعيم
.........................
روي شاب يبلغ من العمر (25) ربيعاً، قصته المثيرة مع تجربة الزواج.
وقال : أولاً أرغب في التأكيد بأن وضعي المالي جيد جداً والحمد لله لذا وقبل أشهر تزوجت من فتاة جميلة لها بي صلة رحم، وهذه الزوجة تبلغ من العمر (16) عاماً، وبرغم مرور أكثر من (8) أشهر من زواجنا لاحظت أنها صامته، ولا تميل إلى التحدث معي أبداً، ولا تحب أن أنظر إليها نظرة إعجاب، ومع هذا وذاك لا توليني اهتماماً أبداً، أي أنها مقصرة معي في واجبات عش الزوجية رغم انني أدللها وألبي كل رغباتها، وأخاف عليها خوفاً شديداً، ولا أقصر في حقها مهما كانت الظروف المحيطة بي، وبما انني أحبها ومتمسك بها لذا كنت دائماً ما أنصحها وأعاتبها بما أحس به منذ أن تمت مراسم زفافنا، والذي حاولت بعده أن أعلمها الحياة الزوجية والواجبات التي عليها، هكذا كنت أبحث عن طريقة للتواصل معها وتقريب أفكاري من أفكارها حتي تنجح وتستمر الحياة الزوجية بحسب ما خططت لها، ولكن لا حياة لمن تنادي.
وأضاف : كلما أدرت معها حواراً حول حياتنا الزوجية والتخطيط للمستقبل تقول : (أنت داير تعمل مشكلة والسلام)، وكنت أسألها كيف؟ فلا ترد علي وتواصل صمتها المحير دون جدوى في الوصول إلى صيغة تفاهمية.
وأردف : عموماً وصلت إلى قناعة بعد مضي عام كامل علي انتقالنا لمنزل الزوجية بأنها ربما تكون (مجبورة) على الزواج مني، مع العلم انني وجهت لها سؤالاً مباشراً في هذا الإتجاه، وكان ردها بالنفي، ولم أكتف بذلك، بل سألت أهلها فأكدوا أنهم لم يجبروها علي الزواج مني.
وتابع : بعد مرور أشهر من الزواج حبلت زوجتي، وبعد أيام بدأت تفتعل معي مشكلة جديدة تمثلت في رغبتها في الذهاب إلى أهلها، وبعد نقاش مستفيض شددنا الرحال إلى أسرتها، بعد أن أكدت لي أنها زيارة تهدف من ورائها لتغيير المكان في فترة الحمل، المهم انني تركتها مع أسرتها، وأصبحت أتواصل معها عبر الهاتف السيار، فكانت لا تحترمني، وتطيل لسانها علي، وتصطنع الإشكاليات، وكل ما أطلب منها شيئاً ترفض أن تفعله وتقول : (أنا حرة)، هكذا أصبحت لا تسمع مني أي كلمة، وتتعامل معي كأنني عدواً لها، وبالرغم عن ذلك كله كنت أقول في قرارة نفسي ربما ذلك نابع من تأثيرات الحمل، فحاولت معها بـ(اللين) تارة وبـ(القوة) تارة اخري، ولم أترك الأمر بعد وصولنا لطريق مسدود، بل أخبرت أهلها بما تفعله، وكلما أخبرهم تتمرد أكثر، والأمر الذي قادني إلى أن أواجهها بأهلها فإن كنت مخطئاً بحقها سأقبل بالحكم الصادر منهم، ولكن لم أجد إجابة وواصلت زوجتي صمتها، وعندما أصريت عليها، قالت : (ما في شيء)، وآخر مرة كلمتها قالت : (بكرهك ولا أحبك ومنذ أن تزوجنا وأنا لا أريدك، لكن قلت أجرب الزواج، إلا أنه لم يعجبني!)، يعني أن المشكلة ليست في أو في خطأ ارتكبته، إنما الخطأ في زوجتي التي عجزت أن أفهمها أو أن أفهم أسرتها التي تواصلت معها لإيجاد الحل لكنهم غير متجاوبين معي، وظلوا يقدمون الوعد تلو الاخر.
الزوج : خدعتني بزيارة أهلها ورفضت العودة مجدداً لعش الزوجية
..........................
زوجتي قالت : (بكرهك وما بحبك وقلت اجرب الزوج ولكن لم يعجبني)
.........................
وقف عندها : سراج النعيم
.........................
روي شاب يبلغ من العمر (25) ربيعاً، قصته المثيرة مع تجربة الزواج.
وقال : أولاً أرغب في التأكيد بأن وضعي المالي جيد جداً والحمد لله لذا وقبل أشهر تزوجت من فتاة جميلة لها بي صلة رحم، وهذه الزوجة تبلغ من العمر (16) عاماً، وبرغم مرور أكثر من (8) أشهر من زواجنا لاحظت أنها صامته، ولا تميل إلى التحدث معي أبداً، ولا تحب أن أنظر إليها نظرة إعجاب، ومع هذا وذاك لا توليني اهتماماً أبداً، أي أنها مقصرة معي في واجبات عش الزوجية رغم انني أدللها وألبي كل رغباتها، وأخاف عليها خوفاً شديداً، ولا أقصر في حقها مهما كانت الظروف المحيطة بي، وبما انني أحبها ومتمسك بها لذا كنت دائماً ما أنصحها وأعاتبها بما أحس به منذ أن تمت مراسم زفافنا، والذي حاولت بعده أن أعلمها الحياة الزوجية والواجبات التي عليها، هكذا كنت أبحث عن طريقة للتواصل معها وتقريب أفكاري من أفكارها حتي تنجح وتستمر الحياة الزوجية بحسب ما خططت لها، ولكن لا حياة لمن تنادي.
وأضاف : كلما أدرت معها حواراً حول حياتنا الزوجية والتخطيط للمستقبل تقول : (أنت داير تعمل مشكلة والسلام)، وكنت أسألها كيف؟ فلا ترد علي وتواصل صمتها المحير دون جدوى في الوصول إلى صيغة تفاهمية.
وأردف : عموماً وصلت إلى قناعة بعد مضي عام كامل علي انتقالنا لمنزل الزوجية بأنها ربما تكون (مجبورة) على الزواج مني، مع العلم انني وجهت لها سؤالاً مباشراً في هذا الإتجاه، وكان ردها بالنفي، ولم أكتف بذلك، بل سألت أهلها فأكدوا أنهم لم يجبروها علي الزواج مني.
وتابع : بعد مرور أشهر من الزواج حبلت زوجتي، وبعد أيام بدأت تفتعل معي مشكلة جديدة تمثلت في رغبتها في الذهاب إلى أهلها، وبعد نقاش مستفيض شددنا الرحال إلى أسرتها، بعد أن أكدت لي أنها زيارة تهدف من ورائها لتغيير المكان في فترة الحمل، المهم انني تركتها مع أسرتها، وأصبحت أتواصل معها عبر الهاتف السيار، فكانت لا تحترمني، وتطيل لسانها علي، وتصطنع الإشكاليات، وكل ما أطلب منها شيئاً ترفض أن تفعله وتقول : (أنا حرة)، هكذا أصبحت لا تسمع مني أي كلمة، وتتعامل معي كأنني عدواً لها، وبالرغم عن ذلك كله كنت أقول في قرارة نفسي ربما ذلك نابع من تأثيرات الحمل، فحاولت معها بـ(اللين) تارة وبـ(القوة) تارة اخري، ولم أترك الأمر بعد وصولنا لطريق مسدود، بل أخبرت أهلها بما تفعله، وكلما أخبرهم تتمرد أكثر، والأمر الذي قادني إلى أن أواجهها بأهلها فإن كنت مخطئاً بحقها سأقبل بالحكم الصادر منهم، ولكن لم أجد إجابة وواصلت زوجتي صمتها، وعندما أصريت عليها، قالت : (ما في شيء)، وآخر مرة كلمتها قالت : (بكرهك ولا أحبك ومنذ أن تزوجنا وأنا لا أريدك، لكن قلت أجرب الزواج، إلا أنه لم يعجبني!)، يعني أن المشكلة ليست في أو في خطأ ارتكبته، إنما الخطأ في زوجتي التي عجزت أن أفهمها أو أن أفهم أسرتها التي تواصلت معها لإيجاد الحل لكنهم غير متجاوبين معي، وظلوا يقدمون الوعد تلو الاخر.