الأحد، 11 مارس 2018

هديل ابنة البليونير محمد مو.. حياتها قصة حقيقية للنجاح العالمي






حظيت صور هديل إبنة مو إبراهيم البليونير السوداني بالتداول عبر الإعلام الحديث باعتبار أنها واحدة من الناشطات في القارة السمراء، وقد وصفتها مجلة (فوغ) بالشابة التي لا تهدأ، كما وصفتها مجلة (جوان) في يوم المرأة العالمي 2014م بالمرأة رقم (20) التي تعمل على تطوير القارة الأفريقية.
من جهتها تعمل الشابة السودانية (هديل) في منصب المدير التنفيذي لمؤسسة والدها (مو إبراهيم) للقيادة الرشيدة ومكافحة الفساد في أفريقيا، بالإضافة إلي أنها أسست مع والدتها الدكتورة (هنية) وشقيقها (هشام) مؤسسة تحمل أسم والدتهما في الخرطوم وتعني بسرطان الثدي، إلي جانب أنها عضو فاعل في مؤسسة كلنتون الخيرية، عضو فاعل في مركز كارتر المعني باللاجئين.
وتشير المعلومات التي تم تداولها إلي أن (هديل) تشرف مع شيلسي كلنتون وحليمة دانغوتي إبنة أغنى أفريقي على مركز أفريقيا للفنون في نيويورك معني بالفنون الأفريقية، عضو في مجلس القيادات الشابة التابع لمؤسسة الأمم المتحدة للثقافة اليونسيف، وتم في 2015م تعيينها رئيسة لأعلى لجنة معنية بالشباب في الأمم المتحدة، محاضر ثابت في TED لندن والعديد من المنديات والسمنارات في الجامعات عن القيادات الشابة درست علوم سياسية واجتماعية في جامعة بريسول.

طالبات جامعيات وربات منازل يقدن (التاكسي)



بثت قناة (الآن) الفضائية تقريراً مفصلاً حول قيادة المرأة السودانية لسيارات الأجرة (تاكسي) بالعاصمة السودانية .
فيما عدد بعض السيدات والفتيات والطالبات السودانيات مزايا التطبيق الذي ساعدهن كثيراً في زيادة دخلهن، كما وفر لهن الكثير من سبل الراحة والآمان.
بينما كشفت إحدى السائقات، وهي طالبة جامعية عن الفوائد الكبيرة التي حققها لها التطبيق قائلة : (أنا أملك سيارة أذهب بها للجامعة، وبدل جلوسي في المنزل بعد الدراسة من الأفضل لي أن أستخدم التطبيق الذي ساعدني في زيادة الدخل).
وفي السياق أكدت موظفة أنها لم تتخيل في بادي الأمر أن التطبيق يمكن أن يعود لها بمبلغ مثل الذي تجنيه منه الآن، وذكرت أن دخلها ساعدها كثيراً مع راتبها وراتب زوجها في إدارة شؤون المنزل ومتطلبات الحياة.

فهيمة عبدالله تتفاجأ بفنانة شهيرة تغلق شريحة هاتفها



اتخذت الفنانة فهيمة عبدالله إجراءات قانونية في مواجهة فنانة شهيرة تتهمها من خلالها بإغلاق شريحة هاتفها.
وتشير الوقائع إلي أن الشريحة موضوع النزاع بين الطرفين كانت تستخدمها الفنانة فهيمة عبدالله رغماً عن أنها مسجلة باسم الفنانة الشهيرة بطرف شركة الإتصالات الهاتفية ،  وعلي خلفية ذلك تم فتح بلاغ في مواجهة المشكو ضدها وما زالت الإجراءات قيد النظر لدي السلطات المختصة.
من جهتها كانت الفنانة فهيمة عبدالله قد وجهت أصابع الاتهام لابنة الفنانة شهيرة المشكو ضدها بسرقة عدد من صكوكها المالية الصادرة من دفتر شيكاتها المنسوب حسابه إلي احدي المصارف الخرطومية ، وعلي خلفية ذلك قامت فهيمة باتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهة المشكو ضدها وآخرين.

سراج النعيم يكتب : ورحل الدهب (صلاح)



من أصعب الأشياء علي الإنسان أن يعبر عما يجيش في دواخله من حزن تتقاذفه الهواجس والأفكار خاصة حينما يرحل إنسان عزيز، هكذا تلقيت نبأ رحيل أستاذي وصديقي وأخي الذي لم تنجبه أمي (صلاح دهب) أو كما يحلو لي منادته الدهب (صلاح) الذي رحل عنا جسداً إلا أنه باق في دواخلنا بنقاء سريرته وإنسانيته وخلقه الرفيع وأدبه الجم وكرمه الفياض، أي أنه كان يحمل في معيته كل صفات النبل، مما ميزه عن الكثيرين، نعم فارقنا وكم لفراقه لمحزونون لأنه فراقاً أشد قسوةً وإيلاماً، فراق لم يستأذن في إطاره أحداً الأمر الذي جعله يخلف حزناً عميقاً تمزقوا في ظله من الألم بالرغم من أنه وفي كثير من الأحيان تكون أسباب الرحيل أقوي من إرادة الإنسان ولكل رحيل ألم، حزن، جراح ومرارات نتبع فيها ﻣﺮﺍﺳﻴﻢ لا يحبذها الكثير لارتباطها بالوداع للمجتمع، الأسرة، الأهل، الأصدقاء والزملاء، وخلال ذلك الإرتباط تنشأ أحاسيس، مشاعر إنسانية نبيلة ثم تكبر تدريجياً وتتعمق في الدواخل يوماً تلو الآخر، لذلك يتحاشي كل إنسان هذه اللحظات بالرغم من أن الرحيل أصبح رحيلاً حتمياً خاصة وأنه قائم علي فلسفة الإبتعاد، وعندما يصبح حقيقة ماثلة فإن الإنسان يحاول جاهداً إنكاره.
حقيقة عندما فكرت في رحيل الدهب (صلاح) أدركت أن لكل منا رحيل ووداع، وأدركت صعوبة التفكير في الرحيل المرتبط بالحياة، ومع هذا وذاك هنالك إحساس محكوم بإعلان وقت الرحيل الذي تبدأ معه مرحلة جديدة نحاول من خلالها النسيان الذي هو في حد ذاته يطرح أسئلة حول البقاء في الحياة، فالحياة لحظة نعيشها بحلوها ومرها ثم نرحل الرحيل النهائي الذي هو في غاية الصعوبة لأنه خارج عن الإرادة، وعليه يجب أن يكون الإنسان صادقاً مع نفسه ومع الله سبحانه وتعالي قبل أن يكون صادقاً مع الآخرين.
كلما تذكرت تلك اللحظات أجد نفسي اختزل أيام، شهور وسنوات من الذكريات الجميلة مع أستاذي وصديقي العزيز صلاح دهب الذي كان يعمد علي إخفاء ما يحس به لإسعاد من هم حوله ويتعامل مع تلك اللحظات بعكس ما يجيش بدواخله التي كنت أعلم أنها تتقطر ألماً وتنزف دماً إلا أنه يصبر ويصبر بالحكمة والبصيرة والتوهج الروحي، وعندما يحدث رحيل إنسان في قامة (صلاح دهب) فإن الأجواء تكون مفعمة بالألم والحزن ومهما حاولنا اخفاء ذلك لن نستطيع لأننا سوف نجد أنفسنا محاصرين بقوة خفية تدفعنا دفعاً لممارسة هذا الفعل فالإنسان بطبعه يكره الفراق الذي يجعله ممزقاً من العذاب، وأي عذاب هو بلا شك تصاحبه الذكريات وتفاصيل مؤلمة تفرض علي الإنسان حياة وأحاسيس ومشاعر لا تكون له فيها إرادة، ولكن ماذا حينما يرحل؟ الإجابة إننا سنرحل عاجلاً أو آجلاً، نعم سنرحل بوداع أو بدون وداع سنرحل، وفي القلب حسرة ومرارات، وأن كنا نحاول دائماً استجماع كثير من الأحاسيس والمشاعر المتدفقة لطرحها علي من يحب إلا أننا نجد في الصمت ملاذاً.
إن كل رحيل يخفي بين طياته الكثير من الحزن الممزوج بالألم والعبرات المخيفة بالجراح، وبالرغم من أننا نحاول التصدي له إلا أنه أقوى منا بكثير، فنجد أنفسنا منقادين إلي سهر الليالي وبث شكوي آلمنا وفراقنا ووحشتنا، هكذا نغيب في تلك العوالم بحثاً عن التخفيف ولا نأبه بدموعنا عندما يرخي الليل ستوره وندعها تتساقط، فإنه وأخيراً أصبح كل منا وحيداً يسامر أربعة جدران يرمي لها بكل همومه وآلامه وأحزانه وجراحه ومراراته ومع ذلك نحرض علي ذهاب الإنسان للبحر ليرمي بكل ما يحس به من ألم في قاع البحر الذي لا قرار له نعم أنه بحر الرحيل الذي تبحر فيه سفنه لترسو به في شواطىء بعيدة يتنازعه من خلالها إحساس غريب وعجيب إحساس يدفعه إلي أن يغرس لحظة رجاء وأمل يمعن معها في التفكير عميقاً فيما آل إليه بعد رحيل هذا الإنسان العزيز، وفي لجة ذلك التفكير يجمع من حوله ظلال الأيام والشهور والسنوات المصحوبة بالألم والجراح والحزن والوحشة، هكذا يقلب صفحات الماضي المكتوب في دفاتر مليئة بالأوراق وأي أوراق هي سوي أوراق عمر يتساقط ويتساقط كأوراق الأشجار حينما تهزها الرياح فيبدأ في عتاب نفسه وإعادة ذكرياته المتصلة بالماضي وأن كان الحاضر يكشر له في أنيابه، فلا يخرج من دوامة التفكير والبحث في ظل ذلك عن أشياء ضائعة، هكذا يعيش الإنسان الماضي الذي يرافق الحاضر في حله وترحاله إلا أنه يكون مشدوداً نحو الماضي أكثر من الحاضر وأي ماضي هو غير ماضي موحش بذكرياته.

قصص مؤثرة حول الإنجاب خارج مؤسسة الزواج (1)



شاب (مجهول الأبوين) يروي مأساته بعد أكثر من ( 35عاماً)
.......................
سيدة تتفاجأ بفقدانها السند وزوجها يطلقها وأسرتها بـ(التبني) تطردها
..................
جلس إليهما : سراج النعيم
........................


لم يتوقع الشاب (ع) أن يكون في يوم من الأيام أسيراً للمخاوف والهواجس والقلق من المستقبل الذي أضحى تتقاذفه في إطاره الظنون والشكوك، هكذا أصبح ذلك الشاب يعيش حياته منذ أن تم إبلاغه بأنه (مجهول الأبوين)، إلا أنه ليس له ذنباً فيما اقترفه غيره من جرم، المهم أنه ومع الانفتاح الذي يشهده المجتمع على ثقافات مغايرة وتنامى الوعي بما كان عليه الواقع فيما مضي، أصبحت النظرة السائدة لمن يخرج من دور الإيواء الخاصة بالأطفال (مجهولي الأبوين) أو من يعرفون بـ(فاقدي السند) نظرة سالبة، رغماً عن أنهم قد يكونون متسامحين مع أنفسهم، وهذا يعود إلي التأهيل الذي يتم لهم نفسياً.
وضع الشاب مأساته المتمثلة في أنه مجهول الأبوين ولم يكتشف هذه الحقيقة المرة إلا بعد وفاة والده بالتبني وكان عمره آنذاك (14عاماً).
وقال : بدأت قصتي علي هذا النحو منذ أن كان عمري يوماً واحداً حيث أنني تخرجت من دار الإيواء الأطفال (مجهولي الأبوين) وذلك قبل أكثر من(35عاماً) إذ أخذني والداي بالتبني من إحدى دور الإيواء للعيش في كنفهما فهما لا ينجبان وكنت معهما في غاية السعادة إلى أن توفى والدي بالتبني فما كان من والدتي بالتبني إلا أن وضعت بين يدي حقيقة أنهما تبنياني من احدي الدور المهتمة بالأطفال (مجهولي الأبوين) الأمر الذي أضطرني للانتقال من منزلها إلي منزل الجيران الذي ظللت مقيماً فيه إلي أن أصبح عمري (18عاماً) بعدها اتجهت إلي أن أعمل عملاً حراً إلي أن سنحت لي فرصة أن التوظيف.
واستطرد : مشكلتي الآن تكمن في عدم إيجادي مأوي فالمنزل الذي اقطن فيه بالإيجار وهذا الإيجار أنهك ميزانيتي جداً ولا أجد أي شخص يمكنه أن يساعدني كسائر الأبناء الذين لديهم آباء شرعيين يقفون إلي جوارهم ويوفرون لهم سبل العيش الكريم ومع هذا وذاك تجدني محاصراً بنظرة المجتمع الذي ينظر اليّ نظرة سالبة باعتبار أنني (مجهول الأبوين) أو (لقيط) رمي به أبواه الحقيقيان في مكب من النفايات أو الطرقات العامة أو أمام باب أحد المساجد ورغماً عن ذلك إلا أنني كنت محظوظاً كون أنني تبناني رجلاً فاضلاً لم يبح بسري إلا لزوجته وبعض أقربائه وعندما رحل عن الدنيا اكتشفت ( سري) فلم يكن أمامي إلا الامتثال للأمر الواقع بالرغم من أنني أصبت بصدمة شديدة لم أستوعب معها الأمر ولكن ليس باليد حيلة فأنا نتيجة نزوة وشهوة شيطانية عابرة بين رجل وامرأة لا أعرف أين هما الآن؟.
وتابع : ما الذنب الذي اقترفته حتى يعاملني الناس معاملة الإنسان الذي ارتكب جرماً فكلما تقدمت لخطبة فتاة من الفتيات، أتفاجأ بالرفض فأسأل نفسي ما الذنب الذي جنيته؟!!.
وفي سياق آخر هنالك الشابة (م) تكتشف بمحض الصدفة أنها لا تنتمي للأسرة التي نشأت وترعرت في كنفها، بعد أن طرق أذنيها همساً من بعض الفتيات اللواتي كن حضوراً في مناسبة زواج بأحدي المناطق الخرطومية، ومن خلال هذا الهمس تبين لها أنها ثمرة الخطيئة، وأنها لا تمت بصلة نسب إلى الأب والأم اللذين ظلا يطوقانها بالحب والحنان طوال السنوات الماضية، ومع هذا وذاك دخلت في دوامة تفكير عميق، لم تكن تتوقع أن تنتهي بها الحياة على هذا النحو الذي تمنت في إطاره الموت قبل أن تعرف حقيقة نفسها، وهو الأمر الذي كاد أن يتوقف وفقه قلبها عن النبض، بالإضافة إلى أن مشاعرها وأحاسيسها تبلدت، وهي تسأل نفسها من أي الثمار نبعت، وكيف تتحمل الأم ابتعاد صغيرتها كل هذه السنوات ؟ تماماً مثلما فعلت أم هذه السيدة البريئة التي لم تجد أمامها سبيلاً سوى أن تواجه والدتها بالتبني بما سمعته حتى تعرف من هي والدتها الحقيقية وكان أن فجرت في وجهها السر الذي كانت تخفيه عنها فما كان منها إلا وأن نزلت الدموع على خديها من شدة الحزن وهي تسأل نفسها في العلن ماذا أفعل الآن؟
فيما فجرت شابة مفاجآت مدوية حول قضيتها قائلة : إن الرياح لم تأت بحسب ما تشتهي سفني حيث أنكرتني والدتي ورفضت الاعتراف بي.
وأضافت : لم تتوقف المصائب المتتالية علي، فبالإضافة إلي ما ذهبت إليه في معرض تناولي لهذه القصة الواقعية المؤثرة جداً ووسط ذلك التعنت من والدتي تم تطليقي طلقة بائنة إلي أن استطيع إثبات أنني أنتمي إلي تلك الأسرة، ولكن ليس لي المقدرة علي إقناعهم بأن يفعلوا لذا تجدني أخاف خوفاً شديداً من المصير المجهول الذي ينتظرني وينتظر أبنائي الذين أنجبتهم من زوجي السابق الذي رهن مستقبلي ومستقبلهم بالانتماء إلي أسرة، علماً بأنني أسقطت مولوداً قبل فترة من الزمن ولو كان هذا المولود علي قيد الحياة لواجه معنا هذا الواقع المرير الذي نركن له دون ذنب، ولكن أن طال الزمن أو قصر فإن الحقيقة سوف تظهر رغماً عما صاحب قصتي من غموض.
وتابعت وهي تبكي بحرقة : هل تصدق أن هنالك من قام باحتضاني ضمن أفراد أسرته لمدة من الزمن إلا أن أبنائه أصبحوا يقولون لي أنتي ابنة (......) ووصفوني بما يعف لساني عن ذكره إلي جانب أنهم كانوا يضعون لي (الدبابيس) في (فراشي) ضف إلي ذلك أنني (اكنس) المنزل و(أغسل) الأزياء و(أطبخ) الطعام، أما والدهم فقد ضاق بي ذرعاً الأمر الذي استدعاه إلي طردي من منزله، فما ذنبي كون يتم إنجابي خارج مؤسسة الزواج الشرعية حتى أتعرض لكل هذه الانتهاكات اللا إنسانية واللا أخلاقية بربكم أخبروني ما ذنبي أنا التي اكتشفت بشكل مفاجئ أنني لا أنتمي لأسرة هذه السيدة التي نشأت وترعرعت في كنفها، وذلك بعد أن طرق أذناي همساً من بعض السيدات في حفل زفاف بالمنطقة التي أقطن فيها مع الأسرة، ومن هذا الهمس تأكد لي بما لا يدع مجالاً للشك أنني نتاج ثمرة الخطيئة ولا أمت بصلة نسب إلى الأب والأم بـ(التبني) واللذين ظلا يطوقاني بكل الحب والحنان طوال السنوات الماضية، وهو الأمر الذي أدخلني في دوامة التفكير العميق، فلم أكن أتصور أن تنتهي بي الحياة علي هذا النحو الذي أضحيت في ظله سيدة مشردة بلا مأوي بلا أسرة وبلا زوج، فكم تمنيت أن أموت قبل أن يصل بي الأمر إلي هذا الطريق المسدود، وكم تمنيت ألا أعرف هذه الحقيقة المرة حتى لا تنقلب حياتي رأساً على عقب.
وأدرفت : لقد عانيت ما فيه الكفاية ولست علي استعداد أن أعاني المزيد لأن قلبي كاد أن يتوقف عن النبض، وأن مشاعري وأحاسيسي تبلدت، ولم أعد أدري ماذا أفعل حيال هذه المصيبة التي ألمت بي بصورة مفاجئة؟ بينما كنت ومازالت أسأل نفسي باستمرار من أي الثمار نبعت ومن الذي بذر هذه البذرة خارج الرابط الشرعي وما هي الكيفية التي تحملت بها والدتي كل هذا الابتعاد ؟ والي آخره.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...