الخميس، 23 نوفمبر 2017

أحمد الصادق يحقق أمنية طفل مصاب بالسرطان ويزوره بالمستشفي


....................................
حقق المطرب الشاب أحمد الصادق أمنية لطفل مصاب بالسرطان، وقام بزيارته في المستشفي، فيما أكدت وسائط التقنية الحديثة بأن المطرب الملقب بـ(الإمبراطور) قد تلقي رسالة من شخص مقرب له يخبره من خلالها بأن هنالك أحد الأطفال المصابين بـ(السرطان) يتمني أن يقابله، ويجلس معه، ومن ثم يستمع إليه مغنياً.
وأشارت المعلومات التي تحصلت عليها إلي أن المطرب الشاب أحمد الصادق توجه مباشرة إلي المستشفي المعني، والتقي بالطفل الذي يظهر معه في الصورة وهو يحمله علي عنقه ، ومن ثم ألتقطت لهما بعض الصور

نانسي تجري في الشارع العام من أجل الأطفال بالخرطوم












جرت المطربة نانسي عجاج في شوارع الخرطوم تضامناً مع مبادرة للأطفال، والتي نظمتها منظمة اليونسيف العالمية بتاريخ ١٧ نوفمبر تحت عنوان ماراثون (يلا نجري) ضمن مبادرة (غسل اليدين) الداعية لحماية العائلة والأطفال من الأمراض المختلفة.
هذا وقد شهد الماراثون بالإضافة إلي المطربة نانسي عجاج قادة المبادرة وذلك في ظل غياب بعض النجوم الذين أكدوا مشاركتهم وعلي رأسهم اللاعب هيثم مصطفي ولوشي.
من الملاحظ أن نانسي حضرت مبكراً، وحرصت على (الجري) من كوبري القوات المسلحة بشارع النيل حتى برج الإتصالات.
الجدير بالذكر أن ريع المبادرة يعود إلى توفير الصابون للأطفال المعرضين للخطر.

ريان الظاهر تزور الإمارات وتنزل البحر بــ(جت سكي)



................................
غادرت المذيعة ريان الظاهر البلاد متوجهة صوب دولة الإمارات العربية المتحدة في رحلة عملية حسبما أكدت على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.
بينما استغلت نجمة النيل الأزرق الزيارة بالسياحة في شواطئ الإمارات ، حيث ظهرت في بعض الصور التي تم رصدها وهي راكبة على دراجة مائية (جت سكي).
فيما عبرت ريان عن سعادتها الكبيرة بهذه الرحلة التي وصفتها بالممتعة حيث كتبت لحظات ممتعة .

سراج النعيم يكتب : مطالبة بمقابلة الطبيب النفسي قبل الزواج

...................................
سبق وكتبت حول زواج الفتيات متسائلاً ما الذي يجعل بعض الزيجات في صراع دائم وغير مبرر سوي أن بعض الأزواج يفكرون بطريقة سلبية دون التركيز علي الإيجابية للخروج بالحياة الزوجية إلي بر الأمان، ولكن المفاهيم تتفاوت من شخص لأخر، إلا أنه ربما في الإبتعاد عن الدين الإسلامي إشكالية للطرفين باعتبار أنه أوجد الحلول لها في ظل مؤسسة الزواج خاصة في أوساط الزيجات الشبابية.. فالأخيرة روي لي حولها أحد الأصدقاء رواية تتصل بالمعاناة الكبيرة التي تواجهها شقيقته مع زوجها مؤكداً أنها لم تشهد معه يوماً جميلاً إذ أنه دائماً ما يكون مشغولاً بالتواصل مع الفتيات عبر موقع التواصل الاجتماعي الواتساب، الذي أصبح خطراً يهدد إستقرار الأسر والمجتمعات.
ومن هنا دعونا نقف وقفة تأملية في مؤسسة الزواج التي في إطارها نجد أن الزوجة كلما تحدثت إلي زوجها فيما يخص ضرتها الواتساب يرد عليها رداً عنيفاً وشرساً، علي أساس أن تواصله مع ذلك البرنامج خط أحمر وغير قابل للتفاوض أو إدارة الحوار مع الشريك رغماً عن أنه كثير الانغلاق علي فكرته.
وقال صديقي : عندما أخبرتني شقيقتي بطريقة التعامل معها عدت بالذاكرة إلي اليوم الذي تقدم فيه الشاب لخطبتها باعتبار أنها يتيمة، إلا أن الغريب أنني منذ الوهلة الأولي توسمت فيه الخير، ربما لأنني حكمت عليه من مظهره لذلك خدعني، الأمر الذي جعلني أقول في غراره نفسي ربما اختلفت النوايا وربما الانفتاح الذي يشهده العالم تقنياً أحدث تلك التغيرات في الثقافات والأفكار والرؤى، ما أدي بالقلوب للاختلاف في درجات نقائها بالغرق في أوهام بعيدة المنال وأشواق وأحلام تستحال، هكذا طغت العولمة علي كل شيء، وبالتالي أفرزت ظواهر سالبة في المجتمعات بما فيها المجتمع السوداني الذي لم يكن بمنأى عنها اللهم إلا من رحم ربي.
وأضاف : بالرغم من القناعات التي وصلت لها إلا أنني كنت أهيئ شقيقتي بتذكيرها بأن الزواج (قسمة ونصيب)، وبالتالي عليها أن تصبر بما قسمه لها نصيبها عسي ولعل أن يهديه الله سبحانه وتعالي، خاصة وأن زواجها لم يكن زواجاً تقليدياً بل نبع عن حب وتواصل من خلال العمل الذي انقطعت منه بسبب الإنجاب.
لذلك لم أتبع معه الطرق المعتادة عندما يتقدم شاباً طالباً الاقتران بهذه الفتاة أو تلك، ففي العادة يطلب ولي أمرها فرصة للسؤال عنه عبر قنوات مختلفة.. وأول ما يفترض فيه أن يكون متحلي بالخلق القويم، ويؤدي صلواته في وقتها، وحتى إذا اجتاز مرحلة الأسئلة بنجاح، فإن أسرة الفتاة قد تتفاجأ بأنه يخفي عقدته النفسية التي يظهر من خلالها بصورة مختلفة عن حقيقته، أو سلوكه غير السوي، أو تصرفاته التي تنتج عنها تغيرات في طريقته وذلك بالانفتاح علي الآخر، وعندما تتم خطبة الفتاة قد يكون الخطيب غير متوافقاً معها في الرؤى والأفكار والثقافات والعادات والتقاليد التي لا تنفصل عن الدين الإسلامي، ولم أعاتبها علي أساس أنها جاءت به لأننا في عصر قد لا يحتمل قاعدة شراء (البطيخة) مقفولة متجاوزاً أن كانت حمراء أو بيضاء، وطالبتها أن تصبر وتتحمل للدفع بحياة أبنائها نحو الاستقرار مؤكداً لها بأن الطلاق ليس عيباً رغماً عن نظرة المجتمع للمطلقة نظرة سالبة، رغماً عن أنها كانت في صدر الإسلام وما تلته من عصور متعاقبة ليس في الطلاق عيباً بل المطلقة تحظي بالزواج مرة ثانية، أما في يومنا هذا فالمطلقة تفقد كل حقوقها في التأقلم في الحياة بشكل طبيعي وكأنها ارتكبت جريمة يعاقب عليها الشرع والقانون، فالزواج والطلاق مرتبطان بالقسمة والنصيب، فقد لا يتوافقان مع بعضهما البعض في الرؤى والأفكار رغماً عن الفاتورة الباهظة الثمن في الإعداد لترتيبات مراسم الزفاف، ومع هذا وذاك ينبع السؤال الملحاح هل التقصير في الخروج بعش الزوجية من الإشكاليات التي تعتريهما ما بين الفينة والآخري من الزوج أم من الزوجة ؟ علماً بان أغلب الإشكاليات في عصرنا هذا منحصرة في الضرة الحديثة ( الواتساب)، الذي تبدأ الإشكاليات في إطاره ﺑﻄﺮﻕ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ لمجرد أن شكت الزوجة في زوجها حتى لو كان ملتزما وتلتمس ذلك من خلال الحوار الدائر في هذا النطاق، مما يوسع شقة الخلاف بينهما، وتبدأ مرحلة الشكوك والظنون ومن ثم طرح الأسئلة أين أنت لماذا تأخرت ومن معك ومتى ستأتي.. وإلي أخره من التساؤلات التي تعكس حقيقة مشاعر الزوجة؟؟، ما يدخلها ذلك التفكير في دوامة وحالة نفسية تنظر من خلالها للحياة بصورة مختلفة وذلك من واقع الشك والظن وهما عاملان يدمران الحياة الزوجية مهما كانت مبنية علي الحب، فالحياة الزوجية تختلف عما سبقها من حب خاصة كيفية تفكير الزوجين في فترة الخطوبة.. فهي طريقة يركزان فيها علي عمل الرتوش والتجميل.. لذلك تجدهما يصطدمان بواقع مغاير للواقع اللذان ظلا يزيناه في فترة الخطوبة لذلك تتغير الرؤية عن سابقتها، ما يدفع بالمزاج المتقلب للخروج من مخبئه منتزعاً ذلك القناع الزائف الذي يفضح كل منهما في اتخاذ القرارات المصيرية وإدارة الأزمات التي تظهر لهما عرضاً، خاصة إذا كانا يتمتعان بسياسة النفس الطويل والتحمل في أن يكيل كل منهما بمكيالين.
طالبني صديقي أن أنصح الأسر بالتأكد من توافق نفسية الشاب المتقدم للخطبة مع أبنتهم قبل إتمام ذلك من خلال مراجعة الطبيب النفسي حتى يشخص لهما الحالة التي يعيشانها قبل أكمال نصف الدين، ﺇﺫ ﻳﻜﻮﻥ في الإقدام علي هذه الخطوة تحصين لكل الطرفين من بعضهما البعض خاصة المرأة التي تمتاز بالضعف في الشخصية، ما يجعل حياتها الزوجية غارقة في النكد والغم.
ولابد من إتباع خطوات جادة في هذا الاتجاه الذي أشرت له لمعرفة أفكار ورؤى الزوجين بالقراءة من حيث التواصل الاجتماعي، والحوار من الناحية النفسية والثقافية والفكر ومستوي الطموح للمستقبل، وعلي هذا النحو يجب أن نعرف ﻣﺘﻰ نبارك إقتران الشاب بالشابة، فالمثل العامي يقول : (أخطب لبنتك قبل ولدك).

تحت عنوان (الشمس غابت) هيثم عباس يترافع عن تاور!!

.................................
أكد الشاعر الشاب هيثم عباس أنه لن يطل صباح للمطربين الشباب حسين الصادق، عصمت بكري، أحمد فتح الله (البندول)، ومحمد عيسي بعد أن لوح الفنان الكبير محمود تاور بإتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهتهم، خاصة وأنه حذرهم من مغبة ترديد أغنياته في الأعوام الماضية.
وأضاف : أدرت حواراً خاطفاً مع تاور، وسألته لماذا لا تدع المطربين الشباب يرددون أغنياتك، فقال : (هي أغنيات محمود تاور لا سواه، فليس لدي أدني مانع في أن أكتب والحن أغنيات جديدة لأي مطرب شاب أو مطربة من المبتدئين، فإن كانوا مبدعين حقيقيين سيضيفون لها وتضيف لهم، أما أن كانوا غير ذلك سينصرفون، وتظل الأغنيات حيث هي، وما أن يرددها من يستحقها ستنجح لاحقاً، فلماذا أتركهم يغنون أغنيات لها جمهورها دون أن يكون لهم فضلاً عليها أو إضافة ملموسة)؟.
وأردف : لم أكن أتمني أن يلجأ محمود تاور للإجراءات القانونية، ولكن يبدو أن التمادي والإستمرأ والإسترزاق منها دون أخذ الإذن المسبق لعب دوراً في ذلك، وأحسب كل هؤلاء المذكورين محترفين غناء، ويمتلكون أغنياتهم الخاصة، وليسوا في حاجة للتورط في مأزق من هذا القبيل، لذا أتمني أن تهدأ الأمور، وتزول تلك السحابة العابرة، ويصفح ويسامح صديقي وأستاذي محمود تاور عن إخوانه الصغار، وان يحترموا هم رغبته فيما يملك.

دكتورة سودانية تشرف علي معرض جريمة تزوير العملة بالسعودية




















............................
أشرفت الدكتورة السودانية أميرة محمد إبراهيم ساتي علي المعرض الذي أقامته جامعة دار العلوم ـ كلية الحقوق بالعاصمة السعودية (الرياض)، وهو يعتبر المعرض القانوني الأول الذي جاء تحت شعار (ما ضاع حق وراءه مطالب)، وأشتمل علي (مسرح الجريمة، جريمة تزوير العملة، رسوم كاركاتيرية، لوحات تتحدث عن حقوق المرأة، بروشورات تتحدث عن كلية القانون وأقسامها ورؤية الكلية ورسالتها وأهدافها في مجالات العمل المتاحة للخريجات.
شرف المعرض بالإفتتاح الدكتورة نوف العجمي وكيلة الجامعة، الدكتورة شادية آل الشيخ وكلية الحقوق، بالإضافة إلى إعداد كبيرة من الدكاترة بكلية الطب والهندسة وطب الأسنان وإدارة الأعمال وعدد كبير من الطالبات.
كان المعرض الأول من نوعه في الجامعة وكلية الحقوق بشكل خاص، فكرة المعرض والإشراف ينسب إلى سعادة الدكتورة أميرة محمد إبراهيم ساتي.

القصة المؤثرة لوفاة مدرب سوداني بنادي عربي شهير




..............................
أسرته تلجأ إلي السلطات الرسمية لاكتناف القضية بالغموض
..............................
خلاف بينه ومواطن عربي قاد للقبض علي المدرب وتسليمه السفارة
................................
جلس إليها : سراج النعيم
..............................
جددت أسرة إدريس علي إدريس مدرب الحراس بنادي النصر الكويتي الشهير شكوك أسرته فيما يتعلق بالوضع الذي تم إستقدامه به من الخارج، لذلك رفعوا شكوى إلي وزارة الخارجية السودانية، ثم سيتجهون إلي رفع شكوي للسلطات الأعلي.
وقالت إبنته إيمان : منذ أن أنجبت في هذه الدنيا لم أشاهد والدي بالشكل الذي رأيته عليه عقب عودته من دولة عربية بعد مضي ثمانية أعوام حيث تفاجأنا بأنه يدخل علينا مضروباً في رأسه ويده مكسورة، فما كان منا إلا وأن نذهب به للطبيب الذي بدأ معه جلسات علاجية استدعتنا إلي معرفة ما الذي حدث له؟، وأثبت التشخيص الطبي أن الخلاف بينه والمواطن العربي له سبباً مباشراً في إصابته بـ(الجلطة)، مما أدي إلي شلل الجزء الشمالي.
واسترسلت : إن وفاة والدي ناتجة عما تعرض له في الرأس واليد علماً بأنه إنسان معروف في الدولة العربية بحكم إرتباط الشعوب بكرة القدم، وعليه لم تكن لديه إشكاليات تستدعي أن يحدث معه ذلك قبل وفاته.
واستطردت : وحده والدي الذي كان يستطيع كشف الملابسات التي سبقت وفاته وإحتواء الحيرة الشديدة التي تركنا عليها، وأبقى لنا المخاوف كلها تسكن الدواخل، ولا تبرحها قيد إنملة لأننا لا ندري ما هو السبب الذي قاد الشرطة العربية للقبض عليه، ثم تسفيره منها في حالة صحية سيئة تطرقت إليها مسبقاً، فثمة ما أدخل فينا الشك .
ومن هنا كان لزاماً علينا الإتصال بالدولة العربية، فردت علينا موظفة قائلة : إن والدكم في الأساس عمل إشكالية استدعت الشرطة القاء القبض عليه وترحيله إلى السودان، فهل هي فعلاً موظفة بالسفارة السودانية بالدولة العربية، كما أدعت. واوضحت: حطت طائرتنا في مطار الخرطوم في إجازة من العام 1990م، إلا أن والدي أصبح وحيداً في المهجر، لذا يظل محور القضية ثابت، خاصة وأنه كان مدرباً للحراس في النادي العربي الشهير، ولكي يصل إلى هذه المرحلة قام بتأهيل نفسه في المجال الذي أختاره قبل سنوات وسنوات يشهد عليها إتحاد كرة القدم السوداني الذي منحه في العام 2004م شهادة تؤكد ذلك بتوقيع من الأستاذ مجدي شمس الدين سكرتير الإتحاد حينها.
وتستمر : آخر اتصالنا به قبل سنوات من عودته حيث انقطعت أخباره عنا نهائياً إلى أن عاد إلينا بتلك الهيئة من خلال تاكسي المطار الذي إنزله امام باب منزلنا، ثم تحرك مسرعاً نحو وجهته وقد أمضي والدي سبعة أعوام في الدولة العربية الأمر الذي جعلنا نضع شكوانا على منضدة وزارة الخارجية السودانية، ومن ثم شرعنا في رفع شكوي أخري لهذه السلطات.
وتستطرد: ولم يتوقف عطاء والدي بالنادي العربي الذي عمل به على فترتين، بالإضافة إلي أنه عمل مدرباً لرئاسة الأركان العامة للجيش بتلك الدولة، وآخر عهدنا به كان في النادي العربي الذي آتي منه موضحاً بعض الأشياء الخاصة بالحالة الصحية.
وتشير إلى أن والدها بدأ إحتراف كرة القدم ثم تعاقد معه النادي العربي الشهير الذي تأهل من خلاله للتدريب الذي تنقل وفقه بين دول أوروبية كثيرة، ثم عاد إلى السودان ودرب أندية سودانية، والدي الذي تلقينا في خصوصه إتصالاً هاتفياً من السفارة السودانية بالدولة العربية إذ قالت السفارة : إن إدريس كان مقيماً بدون إقامة، ما قاد إلى أن تحدث له إشكالية مع مواطن عربي، فألقت عليه الشرطة القبض، ومن ثم سلمتنا إليه، ونحن بدورنا ارسالناه لكم في الخرطوم، علماً بأن الإقامة التي أشارت إليها الموظفة بالسفارة لم تنته، إلا بعد وصوله السودان بفترة ليست بالقصيرة ابتداءاً من تاريخ ترحيله في العام 2010م، إلى أن توفي، وهو طوال هذه الفترة كان يعاني من الإصابة في رأسه ويده ولم يفلح الأطباء في إيجاد العلاج الناجع له، وأثناء ذلك كان يقول لأخي محمد الألم في يدي قاسي جداً، كما أنه كان مقيماً في شقة، ولديه بها بعضاً من الأغراض التي طالبنا بالإتيان بها من الدولة العربية، ولم نكن نحن نعرف كيف نحقق له ما يصبو إليه.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...