الخميس، 23 نوفمبر 2017

القصة المؤثرة لوفاة مدرب سوداني بنادي عربي شهير




..............................
أسرته تلجأ إلي السلطات الرسمية لاكتناف القضية بالغموض
..............................
خلاف بينه ومواطن عربي قاد للقبض علي المدرب وتسليمه السفارة
................................
جلس إليها : سراج النعيم
..............................
جددت أسرة إدريس علي إدريس مدرب الحراس بنادي النصر الكويتي الشهير شكوك أسرته فيما يتعلق بالوضع الذي تم إستقدامه به من الخارج، لذلك رفعوا شكوى إلي وزارة الخارجية السودانية، ثم سيتجهون إلي رفع شكوي للسلطات الأعلي.
وقالت إبنته إيمان : منذ أن أنجبت في هذه الدنيا لم أشاهد والدي بالشكل الذي رأيته عليه عقب عودته من دولة عربية بعد مضي ثمانية أعوام حيث تفاجأنا بأنه يدخل علينا مضروباً في رأسه ويده مكسورة، فما كان منا إلا وأن نذهب به للطبيب الذي بدأ معه جلسات علاجية استدعتنا إلي معرفة ما الذي حدث له؟، وأثبت التشخيص الطبي أن الخلاف بينه والمواطن العربي له سبباً مباشراً في إصابته بـ(الجلطة)، مما أدي إلي شلل الجزء الشمالي.
واسترسلت : إن وفاة والدي ناتجة عما تعرض له في الرأس واليد علماً بأنه إنسان معروف في الدولة العربية بحكم إرتباط الشعوب بكرة القدم، وعليه لم تكن لديه إشكاليات تستدعي أن يحدث معه ذلك قبل وفاته.
واستطردت : وحده والدي الذي كان يستطيع كشف الملابسات التي سبقت وفاته وإحتواء الحيرة الشديدة التي تركنا عليها، وأبقى لنا المخاوف كلها تسكن الدواخل، ولا تبرحها قيد إنملة لأننا لا ندري ما هو السبب الذي قاد الشرطة العربية للقبض عليه، ثم تسفيره منها في حالة صحية سيئة تطرقت إليها مسبقاً، فثمة ما أدخل فينا الشك .
ومن هنا كان لزاماً علينا الإتصال بالدولة العربية، فردت علينا موظفة قائلة : إن والدكم في الأساس عمل إشكالية استدعت الشرطة القاء القبض عليه وترحيله إلى السودان، فهل هي فعلاً موظفة بالسفارة السودانية بالدولة العربية، كما أدعت. واوضحت: حطت طائرتنا في مطار الخرطوم في إجازة من العام 1990م، إلا أن والدي أصبح وحيداً في المهجر، لذا يظل محور القضية ثابت، خاصة وأنه كان مدرباً للحراس في النادي العربي الشهير، ولكي يصل إلى هذه المرحلة قام بتأهيل نفسه في المجال الذي أختاره قبل سنوات وسنوات يشهد عليها إتحاد كرة القدم السوداني الذي منحه في العام 2004م شهادة تؤكد ذلك بتوقيع من الأستاذ مجدي شمس الدين سكرتير الإتحاد حينها.
وتستمر : آخر اتصالنا به قبل سنوات من عودته حيث انقطعت أخباره عنا نهائياً إلى أن عاد إلينا بتلك الهيئة من خلال تاكسي المطار الذي إنزله امام باب منزلنا، ثم تحرك مسرعاً نحو وجهته وقد أمضي والدي سبعة أعوام في الدولة العربية الأمر الذي جعلنا نضع شكوانا على منضدة وزارة الخارجية السودانية، ومن ثم شرعنا في رفع شكوي أخري لهذه السلطات.
وتستطرد: ولم يتوقف عطاء والدي بالنادي العربي الذي عمل به على فترتين، بالإضافة إلي أنه عمل مدرباً لرئاسة الأركان العامة للجيش بتلك الدولة، وآخر عهدنا به كان في النادي العربي الذي آتي منه موضحاً بعض الأشياء الخاصة بالحالة الصحية.
وتشير إلى أن والدها بدأ إحتراف كرة القدم ثم تعاقد معه النادي العربي الشهير الذي تأهل من خلاله للتدريب الذي تنقل وفقه بين دول أوروبية كثيرة، ثم عاد إلى السودان ودرب أندية سودانية، والدي الذي تلقينا في خصوصه إتصالاً هاتفياً من السفارة السودانية بالدولة العربية إذ قالت السفارة : إن إدريس كان مقيماً بدون إقامة، ما قاد إلى أن تحدث له إشكالية مع مواطن عربي، فألقت عليه الشرطة القبض، ومن ثم سلمتنا إليه، ونحن بدورنا ارسالناه لكم في الخرطوم، علماً بأن الإقامة التي أشارت إليها الموظفة بالسفارة لم تنته، إلا بعد وصوله السودان بفترة ليست بالقصيرة ابتداءاً من تاريخ ترحيله في العام 2010م، إلى أن توفي، وهو طوال هذه الفترة كان يعاني من الإصابة في رأسه ويده ولم يفلح الأطباء في إيجاد العلاج الناجع له، وأثناء ذلك كان يقول لأخي محمد الألم في يدي قاسي جداً، كما أنه كان مقيماً في شقة، ولديه بها بعضاً من الأغراض التي طالبنا بالإتيان بها من الدولة العربية، ولم نكن نحن نعرف كيف نحقق له ما يصبو إليه.

الاثنين، 20 نوفمبر 2017

قطريون يشبهون السودان بـ(جزر المالديف)



قام مواطن قطري بتصوير مقطع فيديو يعكس من خلاله مشاهد عن السودان، مؤكداً أنه زاره في وقت سابق، مشيدا بأهله، واصفاً إياهم بالكرماء والمتواضعين.
ووجد مقطع الفيديو إنتشاراً كبيراً عبر وسائط الميديا الحديثة (اليوتيوب)، (الفيس بوك) و(الواتساب) وغيرها، ولم يكتف القطري بالنشر إنما وجه سؤالاً لأصدقائه أثناء التصوير مفاده في أي مكان تم تصوير هذه المشاهد؟. فيما كشف عن مفاجأة كبيرة حينما ذكر أن بعض المعلقين توقعوا أن يكون التصوير في (جزر المالديف) بينما رشح البعض (جزيرة سيشيل).

ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻔﺔ ﻭﻭﻗﻮﻑ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺑﺎﻟﻤﺤﻄﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ



ﻭﺍﺻﻞ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺷﻜﻮﺗﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺒﺮﺡ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻗﻴﺪ اﻧﻤﻠﺔ ﻣﺎ ﺣﺪﺍ ببعض ﺳﺎﺋﻘﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺇستغلاﻝ ﺍﻟﻈﺮﻑ ﺑﻤﻀﺎﻋﻔﺔ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻔﺔ ﺍﻟﻤﻘﺮﺭﺓ بشكل غير معلن.
ﻭﻭﺿﻊ ﻋﺪﺩﺍً ﻣﻨﻬﻢ ﺃﺳﺒﺎﺑﺎً ﻟﻸﺯﻣﺔ ﻣﺆﻛﺪﻳﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﻣﻊ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻗﺎﺕ، بالإضافة إلي ﺇﻳﻘﺎﻑ ﺇﺳﺘﻴﺮﺍﺩ ﻗﻄﻊ ﺍﻟﻐﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺴﺘﻌﻤﻠﺔ، إلي جانب ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻘﻞ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﺑﺘﻌﺮﻳﻔﺔ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺗﻌﺮﻳﻔﺔ ﺍﻟﺤﺎﻓﻼﺕ ﻣﺎ ﺟﻌﻞ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻫﻮﺓ ﻋﺠﺰﺕ ﺷﺮﻛﺔ ﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﻻﻳﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻋﻦ ﺭﺩﻣﻬﺎ، لذا علي ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ الإلتفات ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ اﻟﺨﻄﻮﻁ ﺍﻟﺘﻲ ﻇﻠﺖ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﺤﺴﺐ أﻣﺰﺟﺔ ﺳﺎﺋﻘﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺇﺫ ﺃﻧﻬﺎ ﻻﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﺍﻟﺬﺭﻭﺓ ﺑﺎﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ، ﻣﺎ ﻗﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﺑﺎﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ ﻓﻲ الإﻧﺘﻈﺎﺭ ﺑﻼ ﺃﻣﻞ ﺳﻮﻱ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺮﻛﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ يستغل ﺳﺎﺋﻘﻮﻫﺎ ﺍﻟﻈﺮﻑ ﻓﻴﻀﺎعفوﻥ ﺍﻟﺘﻌﺮﻳﻔﺔ.


خبيرة التجميل سوسن الخفجي تحتفل بصداقتها بإبنتها (لوشي)

احتفلت خبيرة التجميل السودانية الشهيرة سوسن الخفجي بمرور عام على صداقتها مع ابنتها الإعلامية آلاء المبارك الشهيرة بـ(لوشي) على موقع التواصل الإجتماعي الأشهر (الفيس بوك).
واستفادت الخفجي من المناسبة التي يخصصها موقع التواصل الاجتماعي بتذكير مستخدميه بالمناسبات الخاصة بهم وذكرياتهم مع بعضهم البعض.
ونشرت سوسن المناسبة على (الفيس بوك) حيث كتبت لإبنتها : (ربنا ما يحرمني منك”, لترد لوشي على والدتها بعد ساعات قليلة ولا منك يا أغلى ما في حياتي).


نجمات أثيوبيا ينافسن المطربات السودانيات في الحفلات الجماهيرية بالخرطوم







شهدت حفلات ليالي البروف بالخرطوم الأسبوع الماضي مشاركة الفرقة الأثيوبية في يوم خصصه القائمون على أمر الليلة للفرقة الشهيرة.
وقد اعتاد الجمهور على حضور حفلات المطربات السودانيات على رأسهم ندى القلعة وإنصاف مدني وسميرة دنيا بالفندق السوداني الذي اعتادت شركة البروف على تنظيم الحفلات فيه.
وبحسب المتابعات فإن الحفل الذي أحيته الفرقة الأثيوبية وجد إهتماماً كبيراً وحضره عدد كبير من الجمهور السوداني.
الذي تفاعل مع الفرقة الأثيوبية في الحفل وهذا يؤكد أن الصراع سيشتد وأن نجمات الفرقة سينافسن المطربات السودانيات بقوة في الحفلات الجماهيرية.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...