الاثنين، 8 مايو 2017

حسين الصادق ينثر أغنياته في تخريج طالبات الأحفاد


............................
نثر الفنان حسين الصادق أغنياته في باحة جامعة الأحفاد للبنات بمدينة امدرمان.
ورغم الحشود الضخمة التي امتلأت بها ساحة الجامعة، إلا أن الحفل كان منظماً تنظيماً دقيقاً، جعل مهرجان تخريج طالبات الأحفاد هذا العام يخرج في ثوب زاهي.
استمتعت الطالبات وأسرهن والضيوف بالفواصل الغنائية التي قدمها الفنان حسين الصادق الذي صدح من خلالها بعدد من أغنياته الخاصة وبالإضافة إلي الأغنيات المسموعة، وكان لدقة التنظيم والإجراءات أثر كبير في أن يخرج اليوم بهذه الصورة الملفتة.

أمنية إبراهيم تشارك في مهرجان النجوم بتشاد




.............................
تألقت الفنانة أمنية إبراهيم في (مهرجان النجوم) الذي نظم في العاصمة التشادية (انجمينا)، والذي شاركت فيه عدد من الدول كندا، نيجيريا، الكاميرون، وساحل العاج وغيرها.
وقالت أمنية : جاءت مشاركتي في إطار التبادل الثقافي والفني بين السودان وتشاد والدول المشاركة في المهرجان الذي أقيم في قاعة (15) يناير الرئاسية بتشاد، وقد حظي بإقبال جماهيري كبير ووثقت له القنوات الفضائية.
وأشارت إلي أنها رافقت القنصل والملحق العسكري بسفارة السودان في تشاد إلي الكاميرون للترفيه عن الجالية السودانية هناك بالإضافة إلي زميلي الفنان محمد حسن حاج الخضر.
من جهتها أكدت أمنية إبراهيم أنها ستعود للبلاد يوم الثلاثاء القادم.

زواج القاصرات خطر يهدد المجتمعات : طالب يروي تجربة مريرة مع الزواج وقصة مثوله أمام المحكمة






....................................
جلس إليه : سراج النعيم
.................................
روي الشاب محمد عبدالرحمن مالك قصته مع الزواج قاصراً بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان مؤكداً أن مفهوم الزواج في وقت باكر يحدث فيه خلط كبير في المجتمعات العربية والإسلامية بصورة عامة حيث أنه يسمي بزواج القصر أو القاصرات أو اسم الزواج الباكر وهو في الإسلام مستحب إذا طبق بصورته الشرعية بعيداً عن العادات والتقاليد الضارة. ﺇﺫﺍ ﻳﻄﻠﻖ عليه ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﻤﺒﻜﺮ ﻭهو ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻭﻟﻴﺲ ﻭﺍﺟﺒﺎً ﻛﻤﺎ يظن الكثير من أبناء الوطن العربي والإسلامي والشرع لا يحدد سناً بعينها للارتباط بين الشاب والشابة إنما تحكمه العادات والتقاليد والأعراف في هذا المجتمع أو ذاك وفقاً للثقافة التي يركن لها الإنسان في تلك البقاع.
و قال : بدأت قصتي مع الزواج وأنا في الصف الثاني ثانوي أي أن عمري وقتئذ لم يتجاوز الـ( 16 ) عاماً بينما كانت زوجتي عمرها ( 18 ) عاماً فنحن لدينا عادات أن نتزوج في سن تعتبر قاصرة إذا كان بالنسبة للشباب أو بعض الشابات وعلي خلفية ذلك تزوجت إلا أنه بعد مرور شهور من تاريخ مراسم الزفاف حدثت خلافات بيني وزوجتي ثم تطورت إلي أن وصلت إلي محكمة الأحوال الشخصية بمدينة الأبيض التي تقدمت لها زوجتي السابقة بعريضة دعوي قضائية تطلب من خلالها الطلاق فما كان مني إلا ولجأت لوالدي لإيجاد حل للإشكالية التي أطلت برأسها فما كان منه وعمي إلا وتصديا لها وبدأت مفاوضات بين الطرفين استمرت قرابة العام توصلا بموجبها إلي الانفصال الذي تم بيني وزوجتي السابقة.
وأضاف : وكنت مهموماً جداً بالقضية التي رفعت ضدي بالمحكمة حيث أنني ذهبت إليها بموجب استدعاء وصلني وكنت مع هذا وذاك حزيناً ولا قدرة لي علي التركيز في الدراسة بالصف الثاني بالمرحلة الثانوية فمثلاً الأستاذ يدرس في المادة وأكون أنا سارحاً بعيداً عما يشرحه المعلم فالقضية أكبر من سني بكثير ولم أكن أتصور أن الزواج يمكن أن يقودني في يوم من الأيام إلي قاعة المحكمة التي كان حينما يصلني منها إعلانا أذهب إلي مدير المدرسة واضعه بين يديه حتى لا يدرج اسمي ضمن الطلاب الذين سجلوا غياباً عن المدرسة في هذا اليوم أو ذلك فقررت أن أتجاوز كل هذه الإشكاليات وأركز علي دراستي لكي انجح في الامتحانات وكان أن عملت جاهداً في هذا الاتجاه بالرغم من أن الأزمة كانت قائمة آنذاك الوقت المهم أنني انتقلت إلي مرحلة امتحان الشهادة السودانية التي حققت فيها نسبة ( 91 %) فتم بموجبها قبولي في جامعة الخرطوم صيدلة وهذا الانشغال بالتحصيل العلمي جعلني أرمي وراء ظهري تلك الفترة التي لم أكن موفقاً فيها بأي حال من الأحوال ربما لأنني كنت في سن صغيرة جداً وكذلك من تزوجتها فالتجربة لم تكن موفقة فيما نجد أن بحثاً قانونياً أجري علي التشريعات العربية في خصوص تحديد سن الزواج بالنسبة للقاصرات إذ أنه تبين من خلال ذلك أن معظم الدول العربية لديها تشريعات وطنية تؤمن للفتيات السن التي يجب عليهن الزواج بموجبها من الطرف الآخر رغماً عن الفوارغ البسيطة في تقدير الأعمار ما بين دولة وأخري ويشير أهل الاختصاص في النواحي الطبية وعلم النفس والاجتماع إلي أن زواج القاصرات يعني ( الزواج قبل سن البلوغ ).
ﻭﺷﻜﻞ ﺯﻭﺍﺝ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺍﺕ في الوطن العربي والإسلامي ﻣﺎ ﻧﺴﺒﺘﻪ 65 % ﻣﻦ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﺍﻟﻤﺒﻜﺮ ﻣﻨﻬﺎ 70 % ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺮﻳﻔﻴﺔ، ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻧﻪ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﻻ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﻌﺸﺮ ﺳﻨﻮﺍﺕ .
ﻭﻛﺸﻒ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﻋﻦ ﻓﺠﻮﺓ ﻋﻤﺮﻳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ، ﺗﺼﻞ ﻓﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺣﺎﻻﺕ ﻳﻜﺒﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺑـ 56 ﻋﺎﻣﺎً .

علاء الدين بيز يروي قصة مقلب البعيو بسبب مسرح معمول من (الكوارو)

...................................
التقاه : سراج النعيم
.......................................
وضع علاء الدين احمد عبدالرحيم العازف الشهير بـ( علاء الدين بيز ) تجربته مع الفنانين علي منضدة الصحيفة حيث قال : بدأت العزف وأنا في الصف الثالث بالمرحلة الإبتدائية بمدرسة الحارة السادسة وكانت بدايتي علي آلة الإيقاع من خلال أعياد العلم وعندما انتقلت للصف السادس ابتدائي عزفت مع الفنان الراحل احمد الجابري وايمن دقله بحكم أننا أبناء الحارة الخامسة ثم انضممت لاتحاد فن الغناء الشعبي ومع ذلك واصلت مع الجابري قرابة ( 6 ) سنوات بالإضافة إلي ايمن دقلة وعندما انتقلت إلي الثانوي العام بمدارس كرري أصبحت اعزف في الحفلات بشكل احترافي مع الفنان عبدالله البعيو الذي اعتبر فترته من أجمل الفترات في حياتي ﻷنني كنت صغيراً وكان هو يأتي إليّ في المنزل ليأخذني إلي الحفل ثم يعيدني إليه مرة ثانية باعتبار أنه صديق أشقائي الكبار خاصة عزالدين الشهير بـ( ود دكين ) فكان أهلي يرفضون دخولي مجال الوسط الفني لصغر سني وعندما قضيت معه ( 5 ) سنوات تعلمت العزف علي آلة البيز ثم طورت نفسي بالدراسة للموسيقي بقصر الشباب والأطفال وفصول اتحاد الفنانين الموسيقية فأصبحت في آلة البيز مميزاً بعد أن صقلت الموهبة بالعلم كما أنني منحت عضوية اتحاد الفنانين بالانتساب في العام 1997 والعضوية الكاملة في العام 2000 بالإضافة إلي أنني عضو نقابة الفنانين المصريين وفي ظل ذلك عزفت مع كل الفنانين داخل وخارج السودان ولكن مع الفنان عبدالله البعيو سافرت إلي الكثير من الدول الأوروبية والعربية والأفريقية.
وماذا عن المواقف التي مررت بها؟ قال : معظم الموافق كانت مع البعيو الذي سافرنا معه للولايات كثيراً وفي احدي الحفلات التي دائماً ما تبدأ بعد الساعة الثالثة صباحاً آنذاك الوقت وكان المسرح عالي جداً وظللنا نغنى حتى أشرقت الشمس ورغماً عن ذلك واصلنا فما كان من بعض الأشخاص إلا وطلبوا منا التوقف عن الغناء فسألناهم لماذا؟ قالوا : نريد عربات الكوارو خاصتنا عشان ماشين نشوف شغلنا أي أن المسرح معمول من الكوارو.
ومن المواقف أيضاً أننا سافرنا إلي زواج عبدالله البعيو من زوجته الثانية بمنطقة ( الشيخ طلحة ) وعندما وصلنا إلي هناك لم نجد فناناً فسألنا البعيو من الفنان الذي سيغني لك فقال : سأعني أنا فقلنا له : يا أستاذ الكلام دا كيف؟ قال : حسن شرف الدين سيغني فاصل وباقي الحفل سأغنيه وفعلا جاء مصطحباً عروسه وجلسا في الكوشة ثم غني الفنان حسن شرف الدين ( 5 ) أغاني وثلاثة فواصل غناها الفنان عبدالله البعيو ومن المواقف أيضا معه أننا وجدنا البنطون معطل فما كان منا إلا واضطررنا لاستقلال المراكب الشراعية حتى نصل فما كان إلا وتقطعت الأشرعة ليجرفنا التيار قرابة الساعة ودخلنا في منطقة بها الشيمة وكان أهالي القرية يجرون بأطراف النيل وهم حائرون أمام كيفية إنقاذنا وبعد أن شاهدنا الموت بأعيننا تم إنقاذنا والبعيو كان يجري حولنا حوالي نصف الساعة.
أعرف أن لك ارتباط بالفنان الراحل محمود عبدالعزيز فهل عزفت معه؟ قال : كانت علاقتي به علاقة صداقة قبل أن تكون علاقة عازف بفنان فلم نكن نفارقه علي مدار الـ( 24 ) ساعة فبالإضافة إلي أنه كان معنا الفنان أيمن دقله وعمران ووليد خالد ووليد عمر وهشام كافي وامتدت هذه العلاقة بيننا ومعظم الحفلات التي عزفتها مع الحوت كانت في القاهرة وأبرزها حفله الذي كان في الرحلة النيلية الشهيرة التي أطلقوا بعدها شائعة وفاته وكان وقتها لدينا ثلاث حفلات وتزامن أننا كنا نعمل أيضا مع الفنان الكبير صلاح بن البادية وعزفت مع الفنان الكبير كمال ترباس.


البرنس هيثم مصطفي يرقص وهو محمولاً علي الأعناق بمدينة برمنغهام البريطانية

...........................
أبدي لاعب كرة القدم السوداني السابق هيثم مصطفي كرار سعادته الكبيرة بالتكريم الذي أعدته له الجالية السودانية بمدينة برمنغهام بانجلترا.
اللاعب الملقب بـ(البرنس) ظهر سعيداً لتجاوب جماهير الجالية السودانية معه والتي حملته على الأعناق لتذكره بأيام مجده الكروي وذلك حسبما أظهره مقطع الفيديو.
الجدير بالذكر أن لاعب الهلال والمريخ السابق كان قد غادر لانجلترا قبل نحو 3 أشهر لإجراء كورسات تدريبية تأهباً لخوض مسيرة جديدة مع الساحرة المستديرة.

البرنس هيثم مصطفي يرقص وهو محمولاً علي الأعناق بمدينة برمنغهام البريطانية

...........................
أبدي لاعب كرة القدم السوداني السابق هيثم مصطفي كرار سعادته الكبيرة بالتكريم الذي أعدته له الجالية السودانية بمدينة برمنغهام بانجلترا.
اللاعب الملقب بـ(البرنس) ظهر سعيداً لتجاوب جماهير الجالية السودانية معه والتي حملته على الأعناق لتذكره بأيام مجده الكروي وذلك حسبما أظهره مقطع الفيديو.
الجدير بالذكر أن لاعب الهلال والمريخ السابق كان قد غادر لانجلترا قبل نحو 3 أشهر لإجراء كورسات تدريبية تأهباً لخوض مسيرة جديدة مع الساحرة المستديرة.

ماذا قال الإمام الصادق المهدي عن فنان الطمبور محمد النصري؟

.............................
أشاد الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي بفنان الطمبور محمد النصري وذلك من خلال استطلاع في سهرة استضافت فيها الإعلامية فاطمة الصادق المطرب النصري بقناة النيلين.
ويري زعيم حزب الأمة القومي أن النصري يمتلك موهبة كبيرة استخدمها بصورة فريدة، بالإضافة إلي أن أغنياته التي يختارها متنوعة من حيث الموضوعات.
وأضاف : النصري استطاع أن يرقي آلة الطمبور وهي آلة بسيطة، ونجح في تحويل فن الطمبور من فن محلي إلي فن قومي في بلادنا.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...