الخميس، 13 أبريل 2017

السودان يشارك في المنتدى الدولي للإعلام الإلكتروني بالمغرب






شارك السودان في المنتدي الدولي للإعلام الإلكتروني بمدينة (سلا) المغربية في نسخته الثانية، والذي جاء تحت شعار (الإعلام الالكتروني رافعة للتنمية في إفريقيا)، وشارك فيه الدكتور أمين علي عبد الرحمن ممثلاً لبلده.
هذا وقدمت الدعوة للدكتور بوصفه استشاري الإعلام الجديد والتسويق الرقمي، ويهدف المؤتمر لتبادل الخبرات مع الإعلاميين.
وقال مدير مجموعة الأمل الصحفية، منظمة المنتدى، السيد محمد العيداني، في كلمة بالمناسبة، أن القارة الإفريقية تعد اليوم قارة الأمل بالنسبة للعالم بأسره، مضيفا أنها باتت تفرض نفسها علي المستوى الدولي وتقدم فرصاً كبيرة للاستثمارات، مما يستدعي من وسائل الإعلام الإلكترونية مزيداً من المواكبة لهذا التطور وتصحيح صورة القارة على المستوى الدولي.
واعتبر المشاركون أن تنظيم هذا اللقاء يأتي في ظروف مهمة، خاصة بعد عودة المغرب للاتحاد الإفريقي، مشيدين بالتطور الذي عرفته الصحافة الإلكترونية وتنامي دورها في التأثير في الرأي العام.
وشددوا في هذا الصدد على ضرورة أن يكون الإعلام مهنياً، وينقل بأمانة نبض المواطنين وتطلعاتهم وطموحاتهم، في ظل احترام قواعد الكتابة الصحفية وأخلاقيات المهنة.


بالصور.. زواج (صيني) علي الطريقة السودانية والعروس تطلق زغرودة

.........................................
حرص مواطن صيني علي أن يوثق للحظات زواجه من مواطنته الصينية علي الطريقة السودانية، وارتدياء الأزياء السودانية المتمثلة فى (الجلباب) و(العمامة) مع التلويح بـ (الفركة) تعبيراً عن فرحتهما الغامرة باتمام مراسم زفافهما بالملابس والطريقة السودانية.
فيما ارتدت العروس الصينية الثوب السوداني، ووضعت الحلي الذهبية على رأسها مثلها مثل حفيدات مهيرة، كما لم تنس أن تطلق زغاريد مثل التى تحدث فى بعض الزيجات السودانيات تعبيراً عن فرحهن يوم زفافهن.
وجدت الصور حظها من التداول والشهرة داخل مواقع التواصل السودانية, وأشاد متداولوها بالخطوة التي أقدم عليها الزوجان واعتبروا أن تقليد المواطن الصيني وزوجته للعادات يعني إعجابهما بالإرث السوداني الجميل.



حامد كسلا : لن أغنى حفلاً (مجاناً) ولوكان العريس أخي



أكد الفنان حامد كسلا أنه لن يغني أي حفل (مجاناً) ولو كان العريس أخي إبن أمي وأبي.
وقال : المجاملة عرف سائد في الوسط الفني، وهو أن يغني الفنان لزميله أو صديقه أو أحد أقاربه دون أن يأخذ آجر نظير الغناء.
وتابع : شاركت في حفل مجاملة قبل كم يوم مع عدد من المطربين تقديرا لأحد الأصدقاء، وتم اختياري من قبل أحد معارف صديقي الذي جاملته لإحياء حفل حنة وتقديرا لصديقي اتفقت معه علي مبلغ (6) ألف لإقامة الحفل، وعندما توجهت إليه لأخذ العربون فوجئت باتصال غاضب جداً منه قائلا : (صاحبك الجيت غنيت ليه اعترض وقال القروش كثيرة وشال عربون من العريس، وأتفق مع وأحد بتلاتة ألف).
ما عرفت أضحك ولا أبكى ولا أضحك بس أقسمت بالله العظيم لن أغنى مجانا بعد الآن في أي حفل حتى لوكان العريس أخي.

حقيقة زواج الفنان حسين الصادق من إبنة الدرامي الشهير



..........................
نفي مقربين من الفنان الشاب حسين الصادق شائعة زواجه من إبنة الدرامي الشهير، مؤكدين أن إبنة الدرامي الشهير شاركت ود الصادق الغناء في حفله الجماهيري الأخير والذي أقامه بإحدي الصالات بالخرطوم.
وأضافوا : ابنة الدرامي هي أيضاً مطربة وظهرت مع الدكتور حسين الصادق وشاركته بالغناء لتلتقطها العدسات وهي واقفة معه بالمسرح وهو ما تم تفسيره بالخطأ علي المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) و(الواتساب) التي زعمت أن حسين سيتزوج من الفنانة.
وواصلوا توضيحهم : نعم حسين أعلن عن قرب موعد زواجه على الملأ من داخل الحفل وقال بالحرف الواحد : (أدعوا لي يا أخوانا أنا عرسي قرب)، لكنه لم يحدد أي فتاة سيقوم بالارتباط بها.
هذا وحظيت صور الحفل بإنتشار واسع حيث ظهرت من خلالها الفنانة ابنة الدرامي مع حسين الصادق.

ردود أفعال حول دعوة تعدد الزوجات بعد إرتفاع معدلات (العنوسة)



وجد خبر الدعوة لتعدد الزوجات ردود أفعال واسعة في المجتمع، فالأغلبية العظمي باركوا الخطوة التي أطلقها عدد من العلماء، ووصفوها بالمخرج الوحيد من ظاهرة إرتفاع معدلات (العنوسة).
فيما حذر أقلية من الدعوة لتعدد الزوجات مراعاة لمشاعر النساء اللواتي يحرصن علي الحفاظ على أزواجهن، ويرفضن رفضاً باتا الفكرة من أساسها.
وقال عدد من الأشخاص الذين استطلعتهم : إن السيدات لا يحبذن المشاركة في أزواجهن، بينما حذر بعض النساء من مغبة خطف أزواجهن وهو ما يعرف بظاهرة (الشلب).
الجدير بالذكر أن هيئة علماء السودان قد دعت إلى تعدد الزوجات للحد من ارتفاع معدلات العنوسة والطلاق في البلاد، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء السودانية (سونا) الاثنين الماضي.


القصة الكاملة لأﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺍﻟﺮﻗﻴﺐ ﺃﻭﻝ ﺃﺷﺮﻑ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ‏(ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺍﻟﺤﺰﻡ)














بعد ﺃﺳﺘﺸﻬﺎﺩ ﺍﻟﺮﻗﻴﺐ ﺃﻭﻝ ﺃﺷﺮﻑ ﺣﺎﺯﻡ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ‏(ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺍﻟﺤﺰﻡ)
..........................
أسرته تقتحم (الدار) وتكشف القصة الكاملة لوفاته في الخرطوم
..........................
ايمن حازم : شقيقي سعي للشهادة في كل مناطق العمليات بالسودان واليمن
...........................
جلس إليه : سراج النعيم
..............................
كشف ايمن حازم ممثل أسرة الشهيد الرقيب أول (أشرف حازم) القصة الكاملة لإستشهاده في الخرطوم، وذلك عقب مشاﺭكته ﻓﻲ (ﻋﺎﺻﻔﺔ ﺍﻟﺤﺰﻡ) مباشرة، وذلك ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺎﻟﻔﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ وبعض الدول العربية ﻟﻠﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﻤﺮﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺸﻬﺪﻩ دولة ﺍﻟﻴﻤﻦ من جانب الحوثين، وقوات الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح.
وقال : ﻟﻘﻲ شقيقي ﻣﺼﺮﻋﻪ ﺇﺛﺮ ﺣﺎﺩﺙ ﻣﺮﻭﺭﻱ بالخرطوم ﺑمنطقة اﻟﻜﻼﻛﻠﺔ ‏(اﻷﻧﺪﻟﺲ‏)، ﺇﺫ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﺇﻟﻲ ﻣﻜﺎﻥ ﻋﻤﻠﻪ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﺫﻟﻚ ﺻﺪﻣﺘﻪ ﺣﺎﻓﻠﺔ ‏(ﻛﺮﻳﺰ‏) ﻗﺎﺩﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ ﺇﻟﻲ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻓﻲ ﺷﺎﺭﻉ ‏(ﺍﻷﻣﻞ‏) ، ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺮﺑﺔ ﺧﺮﺟﺖ ﻋﻦ ﻣﺴﺎﺭﻫﺎ مساﻓﺔ، ﺛﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﻓﻲ ﻣﺼﻨﻊ ‏(ﺑﻠﻚ).
واسترسل : ﺍﺗﺨﺬﺕ ﺷﺮﻃﺔ ﺍﻟﻤﺮﻭﺭ ﺍﻹﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻧﻴﺔ، وبالتالي نقول ﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺃﻋﻄﻰ ﻭﻟﻪ ﻣﺎ ﺃﺧﺬ، ﺭﻏﻤﺎً ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻄﺮ علي، فالشهيد ﻛﺎﻥ ﺑﻤﺜﺎﺑﺔ ﺍﺑﻲ ﻭﺍﺧﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﻲ وﺳﻨﺪﻱ، وﺃﺗﻤﻨﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻘﻲ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺕ ﺍﻟﺨﻠﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺪﻳﻘﻴﻦ ﻭﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﺣﺴﻦ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺭﻓﻴﻘﺎ..
ﻭﺗﺎﺑﻊ : قضي ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﻣﻌﻈﻢ ﺃﻭﻗﺎﺗﻪ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻣﻠﺒﻴﺎً ﻟﻨﺪﺍﺀ ﺍﻟﻮﻃﻦ، ﻭﺗﺸﻬﺪ ﻟﻪ ﺑﺬﻟﻚ ‏ﻣﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﺼﻴﻒ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ ﺑـ(ﺠﺒﺎﻝ ﺍﻟﻨﻮﺑﺔ) ﻭ(ﺧﺮﺳﺎنة) ﻭﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﺘﻲ كان ﻓﻴﻬﺎ ﺃﺳﺪﺍً ﺷﺎﻣﺨﺎً يذأر ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ، أما ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻮﻃﻦ فقد شارك ﻓﻲ القتال باﻟﻴﻤﻦ مع (ﻟﻮﺍﺀ ﺍﻟﺤﺰﻡ).
وأضاف : أنضم الشهيد للحركة الإسلامية في العهد الأول ، ثم انخرط في قوات الدفاع الشعبي منذ العام 1991م وحتي عام 1995م، وشارك في العمليات العسكرية في مختلف مناطق جنوب السودان، ثم عاد للخرطوم والتحق بهيئة الإستخبارات العسكرية في العام 1998م، ومنها بدأ مشواره الثاني في العمليات العسكرية غرب الاستوائية في مناطق (سيتو)، (غرب النوير)، (ملكال)، (فشودة)، (ﺗﻮﺭﻳﺖ‏)، ‏(ﺑﻮﺭ‏)، ‏(ﻣﻴﻢ‏)، ‏(ﺍﻟﺒﻴﺒﻮﺭ)، ‏(ﺗﻠﻮﺩﻱ)، ‏(ﻛﺎﺩﻗﻠﻲ‏) ‏و(ﻫﺠﻠﻴﺞ‏)، ثم عاد إلي الخرطوم، وعمل في مدرسة الإستخبارات العسكرية كاتباً في شعبة الإدارة، ولم يمض عليه كثيراً، إلا وعاد مرة أخري إلي مناطق العمليات جنوب السودان، ووزع هناك في مطار (جوبا) بوحدة اللاسلكي، ثم طلبت منه الإدارة أن يصبح كاتباً لإمتيازه في العمل الإداري وخبرته في الحاسوب، ثم أنضم إلي وحدة الإستطلاع بالإستخبارات العسكرية، وذهب من خلالها للعمليات للمرة الثالثة مشاركاً في تحرير مدينة (هجليج) في معارك الصيف الحاسم بولاية جنوب كردفان وجبال النوبة، ثم التحق بـ(لواء عاصفة الحزم).
وحول قضية منزل للشهيد قال : بدأ التقديم للسكن الشعبي في العام 2005م، وأكمل كل أوراقه الثبوتية المطلوبة للحصول علي منزل، إلا أن الإجراءات كانت بطيئة، وبالتالي لم يتمكن من إستلام المنزل حتى ضاق به الحال الاقتصادي الذي يمر به خاصة وأن مرتبه لا يكفيه هو وزوجته وأطفاله (خالد، اواب، منيرة وآيات)، وهكذا ضاقت به الحياة، فلم يجد بداً سوي أن يذهب إلي صندوق الإسكان في العام 2010م، وتم إسكانه بمنزل مؤقت بسكن بام درمان، وذلك بموافقة المهندس الذي سلمه المنزل بأمر من آمين الصندوق، وبعد سنتين جاء إليه موظف واخبره أن المنزل ليس من حقه، وأنه منح له معالجة، وبالتالي عليه مراجعة صندوق الإسكان لإستلام منزله، وأن عليه التخلي عن المنزل الذي يقطنه حالياً خلال شهر من تاريخه، فما كان منه إلا وأن رحل منه مستأجراً منزلاً لأسرته في منطقة (الكلاكلة)، وبعد ذلك أشار عليه أحد الضباط بأن هنالك منزل بـ(الكلاكلة شرق) كانت تستخدمه قوات (قديت) التي كانت قد وقعت إتفاقية مع الحكومة السودانية قبل الإنفصال وهو الآن خالياً إلا أنه يحتاج إلي ترميم وصيانة، وعليه فقد وافق الشهيد بالسكن فيه، وبعد فترة عاد الشهيد لصندوق الإسكان لإستلام منزله، إلا أنه لم يتثن له ذلك، الأمر الذي اضطره للذهاب للدائرة القانونية بالصندوق، وقابل المستشار القانوني، والذي بدوره عرض عليها أن يتم تمليكه المنزل الذي يسكن فيه تعويضاً له، في حين أبدي هو استعداده لدفع فرق الاقساط، ثم شد الرحال إلي مناطق العمليات باليمن ملتحقا بـ(لواء عاصفة الحزم)، وبما أنه كان غائباً تم تحريك أمر إخلاء منزله وتم تنفيذ أمر الإخلاء.

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...