الثلاثاء، 3 فبراير 2015
بالصور.. سيدة تمتنع عن الضحك 40 عامًا
ذكرت تقارير إخبارية أن سيدة مثيرة للجدل اتخذت قراراً حاسماً منذ 40 عاماً بـ«عدم الضحك أو الابتسام قط» للحفاظ على مظهرها الشاب وتجنباً لظهور التجاعيد على بشرتها.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية بأن السيدة التي تدعى تيس، وتبلغ من العمر 50 عاماً، لم تبتسم قط خلال الأربعين عاماً الماضية، حتى عند ولادة ابنتها.
ونقلت الصحيفة عن تيس قولها: «لا أعاني من التجاعيد لأنني دربت نفسي على التحكم في عضلات وجهي.. يسألني الجميع إذا ما كنت قد خضعت لحقن البوتوكس، ولكنني لم أفعل ذلك وأعلم أن السبب وراء ذلك هو عدم ضحكي أو ابتسامي منذ أن كنت مراهقة. لقد أوتي قراري أُكُله بأن ليس لديّ أي خط من خطوط التجاعيد في وجهي».
وأضافت تيس: «نعم. إنني سعيدة وأود أن أحتفظ بإطلالتي الشابة.. إن استراتيجيتي تعتبر أكثر طبيعية من البوتوكس وأكثر فعالية من أي مستحضر تجميل باهظ الثمن». حسب الوكالة الألمانية.
وأشارت الصحيفة إلى أن عدداً من المشاهير يتبعون نفس المنهج، أمثال نجمة تليفزيون الواقع كيم كارديشان، البالغة من العمر 34 عاماً، التي أقرت بأنها تحاول ألا تبتسم «لأن ذلك يسبب التجاعيد».
سبحان الله : ماغز تنجب صغيراً يشيه وجهه الإنسان
تداول نشطاء وسائط التواصل الاجتماعي هذه الصور المثيرة للدهشة مؤكدين أن معاز بإحدى المناطق بشمال السودان أنجبت صغيرا يشبه وجهه وجه الإنسان وبما أن الصور تحمل الكثير من التساؤلات تم تبادلها بصورة جعلتني ابحث عن مصدرها إلا أنني لم اتوصل إلى إجابة شافية يمكنها ان تزيل عن مخيلتي علامات الاستفهام الكثيرة التي مازالت مرتسمة في المخيلة...
إعفاء السموأل خلف الله من منصبه
اشتباكات و موت بين اهالي قريضة وحرق قرية دكة
لقي شخصان مصرعهما وأصيب (11) آخرين في اشتباكات بين أهالي رئاسة محلية قريضة ووحدة سعدون الإدارية وحرق قرية (دكة) بالقرب من سعدون بالكامل إلى جانب الأحياء الشمالية لمدينة قريضة (حي الرحمن وحي الشاطئ) ودفعت حكومة ولاية جنوب دارفور بقوات من الدعم السريع لاحتواء الموقف في وقت سارع فيه والي الولاية اللواء ركن آدم محمود جار النبي ولجنة أمن الولاية ووكيل النيابة لزيارة المنطقة للوقوف على الأوضاع ميدانياً، وأبدى جار النبي أسفه للأحداث وقال إنه شكل لجنة تحقيق حول الحادث مشدداً على أن القانون سيطال كل من ثبت تطورته في الأحداث مشيراً إلى أن حكومته دفعت بلجان من زعماء الإدارة الأهلية لرأب الصدع بين الأطراف المتصارعة مناشداً المنظمات الإنسانية بالتحرك العاجل لإغاثة المتضررين بينما طالبت القيادات الأهلي من قبيلتي المساليت والفلاتة الحكومة ببسط هيبة الدولة وردع كل من تسبب في الصراع من الطرفين فيما أكد قائد الدعم السريع العقيد حسين منزول إصابة أحد أفراده أثناء تدخلهم لفض الاشتباك بين الطرفين مؤكداً إلقاء القبض على أشخاص من الطرفين بحوزتهم أسلحة وحذر من مغبة التلاعب بأمن المواطن واستقرار المنطقة، وتعود أسباب المشكلة الى يوم الجمعة الماضة عندما تم اختطاف أحد أبناء قريضة أعقبها العثور على طالب مقتول بالقرب من قريضة وتطورت الأحداث سريعاً بالهجوم على معسكر أبيض جنوب قريضة وعند تتبع الأثر الذي اتجه صوب دكة سعدون وقعت مشكلة أدت إلى حرق كامل للقرية أعقبها هجوم مماثل أدى إلى حرق الأحياء الشمالية لمدينة قريضة التي وقفت عليها لجنة أمن الولاية أمس والنيران مشتعلة فيها، وتشير (الجريدة) الى أن وحدة سعدون الإدارية منطقة متنازع عليها لعدة سنوات الأمر الذي أدى لتبعيتها للحكم المحلي بأمر سلطات الولاية.
الجريدة
تبرأة النظامي الذي قتل الدكتورة سارة في احداث شغب رفع الدعم عن المحروقات
السودانية برأت المحكمة القومية العليا النظامي المتهم بقتل الصيدلانية سارة عبد الباقي في أحداث الشغب التي شهدتها البلاد في سبتمبر العام قبل الماضي إبان رفع الدعم عن المحروقات، وجاء قرار الدائرة الجنائية بالمحكمة العليا مؤيدا لقرار المحكمة الجنائية التي كانت قد برأت المتهم في محاكمتها الأولى، لعدم كفاية الأدلة والبينات، بيد أن محكمة الاستئناف ألغت القرار ووجهت بمحاكمة المتهم بتهمة القتل العمد، ما دفع محامي المتهم للطعن في القرار لدى المحكمة العليا خاصة وأن شهود الاتهام لم يؤكدوا رؤيتهم للمتهم وهو يطلق الرصاص.
اليوم التالي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...