الثلاثاء، 11 نوفمبر 2014
سرقة منزل نجم المريخ الدولي أثناء إنشغال زوجته بالضيوف
الخرطوم : سراج النعيم
أبلغت السيدة أم الخير عبدالرحمن إدريس زوجة كابتن المريخ النجم الدولي السابق خالد احمد المصطفي قسم شرطة المهندسين بتعرض منزلها لسرقة مصوغات ذهبية عبارة عن ( خاتمين ) باهظين الثمن.
وفور تلقي قسم الشرطة للبلاغ أمر السيد العقيد شرطة محمد المبارك علي رئيس قسم شرطة المهندسين بتشكيل تيم من مباحث القسم للتحري والقبض علي المتهمة.
وتمكن التيم من القبض علي المتهمة وبحوزتها المسروقات التي استولت عليها من خلال استغلال إنشغال زوجة الكابتن خالد احمد المصطفي باستضافة بعضاً من الضيوف حيث أنها تسللت إلي داخل غرفة السيدة الشاكية وسرقت خاتمين تبلغ قيمتهما ( 9 ) ألف جنيه سوداني.
فيما قيد قسم شرطة المهندسين البلاغ بالرقم ( 1069) تحت المادة ( 174) من القانون الجنائي الشاكي فيه أم الخير عبدالرحمن إدريس زوجة الكابتن خالد احمد المصطفي التي أشارت إلي أن المسروقات عبارة عن ( 2) خاتم من الذهب عيار ( 21) تركي يزن ( 30 ) جرام.
بينما استطاع تيم مباحث قسم شرطة المهندسين بإشراف العقيد شرطة محمد المبارك علي من استرداد المسروقات بعد أن هربت بها المتهمة من مسرح الحادث إلي الثورة بالشنقيطي حيث القي عليها القبض هناك وأقرت بالسرقة التي تم وضع المصوغات الذهبية في إطارها معروضات.
حضور ضعيف في حفل أفراح عصام
الاثنين، 10 نوفمبر 2014
استضافتي من خلال ( مساء الجمعة ) بقناة النيل الأزرق
الخرطوم : سراج النعيم
من خلال استضافتي عبر برنامج ( مساء الجمعة ) بقناة النيل الأزرق اكتشفت أن هنالك فرقاً كبيراً بين هذه القناة المضيفة والقنوات السودانية الأخرى في شكل الطرح والتناول للموضوعات.. فقناة النيل الأزرق تتميز عن غيرها بالمنوعات الجاذبة الخفيفة علي المتلقي الذي أصبح محكوماً بالظروف الاقتصادية القاهرة.
وبما أن قناة النيل الأزرق يقف علي قيادتها الجنرال حسن فضل المولي فمن البديهي أن تكون علي رأس القنوات الفضائية السودانية المشاهدة علي نطاق واسع في الداخل والخارج فالرجل سخر كل خبراته الإعلامية من أجل التميز والاختلاف عن الآخرين فكان نتاج ذلك برامج وسهرات ذات طابع جاذب ليس للمشاهد وحده إنما للمعلن أيضاً وكما تعلمون فالإعلان يلعب دوراً كبيراً في استمرارية الأجهزة الإعلامية التي تجابه بمنصرفات كبيرة خلاف استئجار القمر الصناعي الذي جعل بعض القنوات السودانية تتوقف عن البث لعدم قدرتها علي استجلاب الإعلان الذي يغطي لها علي الأقل إيجار القمر وتكاليف إنتاج البرامج والإيفاء بحقوق العاملين والمستضافين.
من الطبيعي أن يبحث المعلن عن القناة الأكثر انتشاراً لكي يوصل منتجه إلي أكبر شريحة لذلك لا تجده يخاطر بإعلانه في القنوات الفضائية ذات المشاهدة المحدودة التي دائما ما تجدها تشكو من شح الإعلان لديها ما يجعل القائمين علي أمرها يبحثون عن أسباب إحجام المعلن عنهم فيقومون بمتابعة برامج وسهرات قناة النيل الأزرق لمعرفة الكيفية التي تجذب بها المتلقي وفي ظل ذلك يقعون في خطأ كبير يتمثل في تقليد برامج وسهرات قناة النيل الأزرق بإنتاج برامج المنوعات في قوالب مشوهة وبالتالي ( لا طالت بلح الشام ولا عنب اليمن ) أي أنها لا قلدت النيل الأزرق ولا جذبت إليها المعلن ببرامج المنوعات.
ويري عدد من الخبراء الذين فتحت معهم خطاً ساخناً بأن بعض القنوات الفضائية السودانية أصبحت نسخة مكررة من قناة النيل الأزرق وهذا التقليد الأعمى أضاف إلي قناة النيل الأزرق وخصم من تلك القنوات وعليه وضعت نفسها أمام خيارات صعبة في ظل ضعف الميزانيات المرصودة للإنتاج بصورة عامة ولعل هذه واحدة من المسببات التي جعلت قناة الخرطوم الفضائية تستغني عن خدمات عدد من العاملين.. وهكذا الأمثلة كثيرة والسبب الأساسي هو إحجام المتلقي عن المشاهدة التي استعاض عنها بتصفح الانترنت والتواصل المباشر عبر وسائط التقنية الحديثة الاجتماعية ( الفيس بوك ) و( الواتساب ) وغيرهما لأنه يجد فيها ما يلبي رغبته مع مشاهدة بعض القنوات العربية والأجنبية التي تجذبه بالبرامج المنوعة القوية التي ترصد لها الميزانيات الضخمة فمثلا برنامج ( ﻛﺎﺭﻛﺎﺕ) الذي تبثه قناة ( دبي ) الفضائية يتم إنتاجه بـ( 300) ﺃﻟﻒ ﺩﻭﻻﺭ فماذا عن القنوات الفضائية السودانية؟.
ما يميز قناة النيل الأزرق أنها استفادت من برامج المنوعات للترفيه وطرح القضايا الساخنة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وفنياً وإنسانياً بشكل تلقائي ومبسط .
من خلال استضافتي ببرنامج ( مساء الجمعة ) الذي ينتجه المنتج النشط الفرزدق ويقدمه المذيع المتمكن محمد عثمان وجدت انه يحمل بين طياته كل أدوات الجذب والإبهار البصري الذي نشاهده في إنتاج برامج المنوعات في الفضائيات العربية وتحديداً الخليجية واللبنانية.
لا اتفق مع الآراء التي تشير إلي ضعف الكوادر الإعلامية السودانية في مجال المنوعات بدليل أن تلفاز السودان وقناة النيل الأزرق خرجّوا كوادر سودانية حققت نجاحات كبيرة علي مستوي الإعلام العربي والعالمي أبرزهم الكتبي والطيب عبدالماجد وعمار عبدالرحمن ومحمد الطيب وسعد الدين إبراهيم وآخرين ما يؤكد أن برامج المنوعات تحتاج لأن ترصد لها الميزانيات الضخمة التي حينما تتوفر تكون المشاهدة عالية جداً وجاذبة للمعلنين.
لابد للقنوات الفضائية السودانية من إعادة حساباتها حول مسألة تقليد برامج منوعات قناة النيل الأزرق حتى تتمكن من خلق شخصيتها التي تميزها عن غيرها وتستطيع بها جذب جمهورها لا البحث في جمهور قناة منافسة في الفضاء الشاسع وهذا لن يتحقق إلا في حال أنها أعادت النظر فيما تطرح آنيا وأن تسعي إلي استقطاب كبار النجوم السودانيين وتجديد الأفكار في برامج المنوعات اﻟﻴﻮﻣﻴﺔ وان تهتم بقضايا المتلقي حتي تخرجه من حالة الاكتئاب الذي ظل يلازمه لتشابه برامج القنوات الفضائية السودانية التي لا تجيد تجويد وإنتاج المواد المطروحة أن كانت سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية أو فنية فالمنتج لها يستسهل الإنتاج والاستسهال مرفوض في العمل الإعلامي نسبة إلي انفتاح الفضاء للجميع فأنت في ثواني يمكنك أن تشاهد حدثاً كبيراً في ابعد بلاد الدنيا مثلا الصين من خلال الريموت كنترول الذي منح المتلقي الحرية في إختيار ما يود مشاهدته مما هو مطروح عبر القنوات الفضائية المختلفة.
قصة الطبيب السوداني (برعي) مع قرية وادي آل حسين بالسعودية
التقته الصحافة السعودية
سأروي لكم اليوم قصة الطبيب السوداني (برعي)، والتي تحمل في طياتها معاني عظيمة لا يمكن تجاوزها لأنها تعكس الوفاء المتبادل والكبير بينه وبين أبناء قرية (وادي آل حسين) التي تقع في أقصى جنوب المملكة وتحديداً في منطقة (بالأحمر).
الإنسان السعودي (وفي) بطبعه وفطرته، لن تغيره المدنية، ولن تلغي مشاعره وتيرة الحياة (العصرية المتسارعة)، وهذا ما ينتظر أن نشاهده (مساء اليوم) في الرياض عندما يتم تكريم (الدكتور برعي) من عدد من أبناء القرية بالرياض، فما السبب؟.
القصة كما يرويها لي بعض أبناء القرية: إن الطبيب (السوداني) عمل في مستوصف قريتهم (الوحيد) كطبيب عام لمدة - عشرين عاماً - لم يكن فيها طبيباً فقط، بل اختلط بأهل القرية الذين يقدر عددهم بنحو (3 الآف مواطن) ليعرفه الجميع حاضراً في المناسبات، متقيداً بالعادات والتقاليد، مساهماً في كل عمل يقوم به الأهالي، كان الطبيب (برعي) يزور (عجائز القرية) في منازلهنّ برفقة زوجته - رحمها الله - ليقدم لهن الرعاية المنزلية البسيطة، ويعطيهن - إبر الأنسولين - ويتابع حالتهن، عندما يصعب وصولهن للمستوصف.
تحول الطبيب (برعي) إلى ملجأ - لكبار السن - ليعبروا له عما يضايقهم من تصرفات بعض أبنائهم ومن صعوبات الحياة التي تواجههم ليبحث لهم عن الحلول؟ يتذكر أهل القرية أن الكثير من (الأبناء) صلح حاله، بعدما تدخل الطبيب ونصح الابن، وحذره من خطورة العقوق على صحة الأب أو الأم، من هنا تدرك أن (برعي) ليس طبيباً فحسب؟ فقد أثر في (جيل كامل) من أبناء القرية، ليكملوا دراستهم، ويصنعوا مستقبلهم بأيديهم، وبدأ بنفسه كأول من يسافر لإكمال الدراسة خارج القرية.
عندما غادر الطبيب عام 1426هـ لإكمال دراساته في الطب في (مصر وكندا وألمانيا) عم حزن شديد أرجاء القرية وشعروا أنهم خسروا أحد - أبنائهم المخلصين - انقطعت أخبار الطبيب الإنسان (برعي) على مدى 10 سنوات تقريباً.
قبل (سنة) اكتشف أبناء القرية عن طريق (تويتر) أن طبيبهم، عاد للعمل في الرياض بعد أن أكمل دراسته بالفعل، وهو استشاري في أحد مستشفياتها، تواصلوا معه وزاروه وزارهم.
وكان تكريم هذه الشخصية في إحدى (الاستراحات الخاصة بالرياض)، وسيتم نقل الحدث لأبناء القرية عن طريق (الاسكايبي) .
الأحد، 9 نوفمبر 2014
بالصور : زواج اسطوري لنجل الفنان الطيب عبدالله من تونسية بالثوب السوداني
الخرطوم : سراج النعيم
الخرطوم : سراج النعيم
أقيم بالعاصمة التونسية زفاف الدكتور طارق نجل الفنان الكبير الطيب عبدالله علي زوجته التونسية التي حرصت علي ارتداء الثوب السوداني خلال مراسم الزواج الاسطوري بالعاصمة التونسية
وقد بدأت المراسم بعقد القرآن في ثاني أكبر مسجد في تونس ومن هناك عادت الأسرتين في موكب فرايحي إلى منزل العروسة علي أنغام الزغاريد والزفات التونسية المصحوبة بالطبول والزمامير فيما حرص الفنان الطيب عبدالله علي الظهور في مناسبة ابنه بالزى القومي السوداني.
واستمرت مراسم الزواج بالحفل الغنائي الساهر حتى صباح اليوم التالي في إحدى صالات اﻻفراح الجميلة بتونس.
وقال العريس : والله أجواء الاحتفالات في منتهى الروعة.
وعن أين التقي بزوجته التونسية؟ قال : بالصدفة في تونس لدي زيارتي لها في مهمة عملية في إطار الحقل الصحي الذي أعمل في ظله طبيباً في المملكة البريطانية المتحدة المهم أن العلاقة علي هذا النحو بدأت منذ العام الماضي إلي أن توجناها بالزواج.
فيما شارك الفنان الطيب والسيدة عقيلته نجله الدكتور طارق الفرحة بزواجه من التونسية التي فاجأت الجميع بارتدائها الثوب السوداني في الحفل الذي أحياه فنان الشباب التونسي شهاب النوري بصالة ( ليلة العمر) بمدينة الوردية الأولى بالعاصمة التونسية .
هذا وقد عبرت العروس التونسية الأستاذة ضحى القنوني المتخصصة في التجارة الدولية والتسويق العالمي عن فرحتها باكتمال زيجتها من الدكتور طارق نجل الفنان الكبير الطيب عبدالله .
وقالت: تونس والسودان شعبين شقيقين بدليل أنني ارتديت الثوب السوداني.
سيدة محمد صالح....تحقق أمنيتها بالغرق في النيل
بقلم:الطيب إبراهيم
قبل أن يكمل العيد السعيد يومه الثالث أبى نهر النيل الخالد عند منحنى قرية مبيريكة بمحلية نهر النيل إلا أن يلبي رغبة جاشت بالصبية سيدة محمد صالح ذات الـ14 ربيعا وهي تودع أهلها في الخرطوم وتوزع ملابسها وتقول لهم بفرح وحبور (أريد أن أموت شهيدة في النيل ) ولم يكن أهلها مصدقون ما حدث وكانت الفاجعة كبيرة والنبأ غير السار لهم يأتيهم من نهر النيل حيث تقيم عمتها برحيل عروس البحر سيدة وخروج بنت عمتها وإحدى قريباتها من النيل بأعجوبة ليبلغ حلم سيدة منتهاه برحيل مر كالعلقم في نفوس أهلها بحلة كوكو ودار السلام المغاربة وكسلا الحبيبة التي أكتسى حي الميرغنية فيها ثوب الحداد .
مجلس المهن الموسيقية يفض الاشتباك في أسماء فنانين
الخرطوم : سراج النعيم
فض مجلس المهن الموسيقية والتمثيلية الاشتباك حول أسماء الفنانين الذين يستخدمون أسماء شهرة فنانين ارتبطت بهم.
وقال الدكتور عبدالقادر سالم الأمين العام للمجلس : تلقينا بعضاً من الشكاوي المندرجة في هذا الإطار أبرزها شكوى عبدالله الكردفاني وعمار بانت واستطعنا ألزام الفنانين بعدم التعامل مع تلك الأسماء في معاملاتهم الفنية فبعد المراجعة لاستمارة الرخصة اتضح أنهم لم يشيروا إلي تلك الألقاب ضمن أسمائهم الحقيقية في استمارة التقديم لرخصة مزاولة مهنة الموسيقي والغناء
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
azsuragalnim19@gmail.com
*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*
.......... *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...
-
بعد وفاة الدكتور (محمد عثمان) متأثراً بـ(الفشل الكلوي) .................. حاول هؤلاء خلق (فتنة) بين...
-
الخرطوم: سراج النعيم وضع الطالب السوداني مهند طه عبدالله إسماعيل البالغ من العمر 27 عاما المحكوم بالإعدام في قت...
-
مطار الخرطوم : سراج النعيم عاد أمس لل...