الخرطوم : سراج النعيم
واصل الرحالة شمس الدين عبدالحليم البشير البالغ من العمر ( 61 عاماً ) ترحاله لتتجه هذه المرة إلي المزرعة الموجود بها ( الناقة) التي أثارت ردود فعل كبيرة في الشارع السوداني وتناقلت أخبارها وكالات الأنباء العالمية بعد رحلته الشهيرة إلي مدينة بورتسودان مشياً بدأها من ولاية الخرطوم إلي ولاية البحر الأحمر.
وقال : تحركت مشياً من (الحلة الجديدة) إلي المزرعة التي توجد بها ( الناقة) المعجزة بسوبا والتي تم تناولها عبر هذه الصحيفة فالظاهرة تستحق أن يشاهدها كل الناس لأن عظمة الله تجلت فيها.
ما الذي لفت نظرك؟ قال : الصور المتعددة التي ظهرت علي ( الناقة ) في أماكن متفرقة من جسدها منها اسم الجلالة الذي يبدو ظاهراً في عينيها.
وعن رحلته إلي ولاية البحر الأحمر؟ قال : متزوج ولدي من الأبناء عشرة أكبرهم خريجة جامعية متزوجة وأصغرهم في أولي ابتدائي و فكرة المشي إلي بورتسودان راجلاً نبعت من أنني في الأصل رياضياً لذلك كنت أفكر في تحقيق رقم قياسي لم يسجله قبلي أي رحالة في العالم إلي التطور الذي شهدته ولاية البحر الأحمر
ما هي الشعارات التي كنت ترفعها؟ قال : لا للمخدرات نعم للسلام الذي تبنت في ظله وزارة الشباب والرياضة الفكرة إذ أنني بدأت الانطلاق من الوزارة في الساعة العاشرة صباحا في العام 2013م ومنذ تحركي لم أقف إلا في منطقة الخوجلاب وزادي كان عبارة عن ماء وبلح إلي جانب أنني أأكل في الكافتيريات الموجودة علي امتداد شارع التحدي ومن هناك لم أتوقف إلا في منطقة ( البسابير ) بمحلية شندي الساعة التاسعة مساء وظللت فيها إلي اليوم التالي ثم تحركت من شندي إلي العالياب و منها إلي الدامر التي وصلتها في اليوم الرابع ومنها مباشرة إلي عطبرة ثم طريق ( هيا ) الذي كان طريقاً صحراوياً قاحلاً لا يوجد به أشجار وهي أكثر المناطق التي وجدت فيها صعوبات كبيرة جداً وكنت اضطر إلي ربط قميصي علي رأسي إلي جانب ربطه علي أعمدة الضغط الكهربائي العالية لكي أستريح تحتها قليلاً وهكذا إلي أن وصلت ( سنكات ) ثم ( سواكن ) إلي أن قابلني أيلا خارج مدينة بورتسودان علي بعد ( 20 ) كيلو متر من المدينة وتم إنزالي في قصر الضيافة عشرة أيام ثم أعادني للخرطوم عبر الطيران.
وقال : تحركت مشياً من (الحلة الجديدة) إلي المزرعة التي توجد بها ( الناقة) المعجزة بسوبا والتي تم تناولها عبر هذه الصحيفة فالظاهرة تستحق أن يشاهدها كل الناس لأن عظمة الله تجلت فيها.
ما الذي لفت نظرك؟ قال : الصور المتعددة التي ظهرت علي ( الناقة ) في أماكن متفرقة من جسدها منها اسم الجلالة الذي يبدو ظاهراً في عينيها.
وعن رحلته إلي ولاية البحر الأحمر؟ قال : متزوج ولدي من الأبناء عشرة أكبرهم خريجة جامعية متزوجة وأصغرهم في أولي ابتدائي و فكرة المشي إلي بورتسودان راجلاً نبعت من أنني في الأصل رياضياً لذلك كنت أفكر في تحقيق رقم قياسي لم يسجله قبلي أي رحالة في العالم إلي التطور الذي شهدته ولاية البحر الأحمر
ما هي الشعارات التي كنت ترفعها؟ قال : لا للمخدرات نعم للسلام الذي تبنت في ظله وزارة الشباب والرياضة الفكرة إذ أنني بدأت الانطلاق من الوزارة في الساعة العاشرة صباحا في العام 2013م ومنذ تحركي لم أقف إلا في منطقة الخوجلاب وزادي كان عبارة عن ماء وبلح إلي جانب أنني أأكل في الكافتيريات الموجودة علي امتداد شارع التحدي ومن هناك لم أتوقف إلا في منطقة ( البسابير ) بمحلية شندي الساعة التاسعة مساء وظللت فيها إلي اليوم التالي ثم تحركت من شندي إلي العالياب و منها إلي الدامر التي وصلتها في اليوم الرابع ومنها مباشرة إلي عطبرة ثم طريق ( هيا ) الذي كان طريقاً صحراوياً قاحلاً لا يوجد به أشجار وهي أكثر المناطق التي وجدت فيها صعوبات كبيرة جداً وكنت اضطر إلي ربط قميصي علي رأسي إلي جانب ربطه علي أعمدة الضغط الكهربائي العالية لكي أستريح تحتها قليلاً وهكذا إلي أن وصلت ( سنكات ) ثم ( سواكن ) إلي أن قابلني أيلا خارج مدينة بورتسودان علي بعد ( 20 ) كيلو متر من المدينة وتم إنزالي في قصر الضيافة عشرة أيام ثم أعادني للخرطوم عبر الطيران.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق