شبكة أوتار الأصيل الإخبارية

الخرطوم : سراج النعيم فتح الفنان التشكيلي يعقوب آدم يعقوب بلاغاً في مواجهة سلطات المحلية الخاصة بالنفايات بسوق ستة بالحاج يوسف برقم البلاغ (552). وقال الشاكي : إن بلاغي ينصب في وجود نفايات في السوق مما سبب لي ضرراً بالغاً باعتبار أنني مواطناً حادباً على المصلحة التي اشتري في إطارها مستلزماتي المنزلية من نفس السوق. وأردف : السوق تباع فيها كل المأكولات والحلويات وبالتالي نكون عرضة للأمراض بالإضافة إلى أن شوارع السوق ضيقة جداً وتحتاج إلى توسعة كما أنه يحتاج إلى مجاري طبق المواصفات الهندسية. من جهة أخرى اتخذ الفنان التشكيلي الإجراءات القانونية بقسم شرطة الحاج يوسف بتاريخ 15/1/2015 وتولى التحري في الإجراءات الملازم شرطة عبدالوكيل صلاح عثمان.

الخرطوم : سراج النعيم تمكن كادر طبي بالمستشفى العسكري بمحلية جبل أولياء بولاية الخرطوم من وضع حد لمعاناة المريض البالغ من العمر 30 عاماً والذي يقيم غرب محلية جبل أولياء وقد ظل هذا المريض يعانى الأمرين من الآلام المبرحة بالخصية اليسري لفترة طويلة من الزمن ، لم تغادره الآلام رغماً عن تردده المتواصل على الأطباء بحثاً عن العلاج إلا أن شقيقه أشار عليه بالذهاب إلى المستشفى العسكري ومقابلة وحدة الجراحة. ومن هنا بدأ في خوض رحلة جديدة مع العلاج مستجيباً لرغبة شقيقه وكان أن قابل الطبيب المختص فأخضعه إلى الفحص الأولى الذي أشار إلي أنه يعاني من التهابات حادة وشديدة بالمسالك البولية مع عدم تصريف بالكلية اليسري كما اظهر التقرير الأولى للموجات الصوتية أن هنالك عدة حصاوى بالمثانة وإلي هنا كان الأمر طبيعياً إلا أن المفاجأة الكبرى كانت لحظة إجراء العملية التي اكتشف من خلالها الطبيب الجراح أنه توجد دعامة متكلسة ومهملة لدرجة أنها تحجرت بالمثانة بطول أكثر من 25سم وظلت علي هذا النحو لأكثر من عامين متسببة في إغلاق الكلية اليسري تماماً وذلك يعود إلى أن المريض قام بإجراء عملية جراحية سابقة تم فيها تركيب الد...

شكا الفنان أنس عبد الله من معاناة ظلت ملازمة له باستمرار وهي حوجته الماسة لوسيلة تنقل (موتر) حتى يعينه على مواصلة مجهوده الغنائي الذي يسترزق منه. وقال أنس أنه سبق واشتكى لكل جهات الاختصاص بما فيها الحكومية لإعانته في ما يحتاج والذي يرى أنه بسيط جداً. وأضاف أنس هذا في جانب محدد وتمتد المعاناة لتشمل تفاصيل حياته كلها بداية من مأكل ومشرب وتجاهل وهضم حقوق من الغير لأنهم يرون أن ذوي الاحتياجات الخاصة من أهل الفن لا يستحقون أي شئ بداية من العداد وحتى الجوانب الأخرى، وتدخل والي الخرطوم مشكوراً لتوفير وسيلة التنقل وصدق على ذلك قبل عام، لكن وحتى الآن لم تكتمل الاجراءات مما قادني لتساؤل غريب لماذا كل هذا التأخير وتعمد التجاهل في تنفيذه، وانا في حيرة من أمر الوالي الذي يصدق على احتياجات الناس ولا يتابع تنفيذ أوامره. التغيير

مثلت اليوم الاربعاء في تمام الساعة العاشرة صباحاً أمام قاضي محكمة الملكية الفكرية بالخرطوم في البلاغ الثاني الذي فتحه في مواجهتي الملازم شرطة عثمان علي خلفية قضية السيدة لنا ضده والتي اتهمت زوجها السابق بنشر صورها الخاصة بقضائها معه شهر العسل بصفحة بموقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك.

عرضت قناة الجديد اللبنانية أمس الأول تحقيقات مع متهمين ضبطت بحوزتهم كميات من السلع والسكر الفاسد وقد أفادوا أثناء التحقيق معهم ان الكمية المضبوطة كانت معدة لارسالها الى السودان،نافين نيتهم بيعها في لبنان،ولم يشيروا اذا ما كانت هذه أول كمية ينوون ارسالها للسودان،أم تم ارسال كميات غيرها.هذا وقد طالب خبراء سابقاً بحماية المستهلك السوداني من خلال تشديد المراقبة على المنافذ البرية والبحرية تحوطاً من دخول سلع فاسدة. المستقلة

بعد الانتهاكات المتكررة من بعض الشخصيات المتوارية وراء اسماء سيدات اطلب بتفعل نيابة الجرائم الالكترونية وتوفير الامكانيات لها بشكل يسهل مهمتها في كشف الجناة في هذه القضية أو تلك وذلك في ظل التطور الذي تشهده التقنية الحديثة يوماً تلو الاخر إلي أن وصلنا لبرنامج الفوتوشوب الذي تتم من خلاله فبركة الصور ومن ثم نشرها في اوضاع فاضحة عبر موقع التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك) وتطبيق ( الواتساب) بدوافع الانتقام في قضايا نشر. ومن هنا ابعث برسالة لمولانا دوسة وزير العدل حول الاستهداف الذي ظللت اتعرض له منذ أن بدأت نشر قضية السيدة لنا ضد طليقها ضابط الشرطة عثمان الذي اتهمته بنشر صورها الخاصة بقضائها شهر العسل معه قبل الانفصال عن بعضهما البعض. من جهة اخري تلقيت عدداً من الاتصالات الهاتفية من ﻣﻨﻈﻤﺎﺕ ﺣﻘﻮﻗﻴﺔ ومنظمات مجتمع مدني وقانونيين يدينون الانتهاك الذي تعرضت له بعد أن نشرت قضية السيدة لنا ضد طليقها ضابط الشرطة عثمان الذي اتهمته بنشر صورها الخاصة بقضائها سعر العسل معه قبل حدوث الانفصال ورأت المنظمات الحقوقية أن الاستهداف من خلال الملاحقة بالبلاغات مرفوض طالما أن النيابة شطبت بلاغه الأول..كما أنها ...