الأحد، 10 مارس 2024

🌍 سراج النعيم يكتب : على الجيش السوداني إتخاذ إجراءات قانونية حول إتهام (شيخ الأمين) له بقصف منزل امدرماني بالدانات*


....... 

*من أوجب الواجبات على القوات المسلحة السودانية عدم تمرير إتهام (شيخ الأمين) لها بإطلاق (دانات) على منزل أمدرماني مرور الكرام، وعليها أن تتخذ في مواجهته الإجراءات القانونية فيما ذهب إليه من خلال مقطع فيديو قصير، إذ أنه قال صراحةً بحسب الفيديو : (إن الجيش السوداني ضرب بالدانات بيت في مدينة أمدرمان)، في حين أنه لم يوجه أصابع الإتهام للدعم السريع الذي درج على القصف المدفعي العشوائي للصواريخ، الدانات والكاتيوشا من مدينة بحري التى يستهدف من خلالها مدن وأحياء أمدرمان وكرري، وذلك منذ إنطلاق الشرارة الأولي للحرب في الخرطوم.*

*وليكن في علم (شيخ الأمين) بأن مهمة القصف العشوائي اوكلتها دويلة الإمارات (الشريرة) إلى (مرتزقة) دولة جنوب السودان، والذين بدورهم قتلوا واصابوا الكثير من السودانيين، لذا السؤال الذي يفرض نفسه على (شيخ الأمين)، هل شاهد الجيش السوداني يطلق من مدافعه (الدانات) على المنزل الذي أشار له، ولماذا لم يتهم عناصر المليشيات الإرهابية التى يأوي البعض منها في (مسيده)؟؟.*

*لا أرى سبباً واحداً يدع القوات المسلحة السودانية تقف مكتوفة الأسلحة أمام (كنس) الغزو الأجنبي من حي (ود البنا) بحجة (الإطعام) الذي يعده (شيخ الأمين) من (العدس)، والذي لا يفرق بين السودانيين (الضحايا)، ومليشيات (آل دقلو)، مع التأكيد بأن الجيش السوداني تركه طوال الأشهر الماضية، ومازال يفعل كيفما يريد، وكيفما يشاء، ولم يعترض طريق من يحضر له المواد التموينية، الغذائية والخبز من مناطق سيطرة القوات المسلحة السودانية، فهل مؤسسة عسكرية بهذه الإنسانية يحق لشيخ الأمين إتهامها زوراً وبهتاناً بأنها قصفت بالدانات منزلاً مجاوراً لمسيده، رغماً عن أنه هدفاً مشروعاً للجيش السوداني في ظل القضاء على (الإرهاب)، عموماً لابد من أن يضع الجيش السوداني حداً لشيخ الأمين الذي يقف عائقاً أمام تحرير مباني الإذاعة والتلفزيون، وأحياء بيت المال، الملازمين، ود دره وود البنا.*

*يجب أن لا يراعي الجيش السوداني لأي إعتبارات فيما يتعلق بالأمن القومي السوداني الذي يجب أن يكون خطاً (أحمراً)، وأن لا تأخده شفقة بأي إنسان يأوي الأقلية (المجرمة) على الأغلبية (الضحية)، فلا يمكن أن يكون (شيخ الأمين) عائقاً أمام الشعب الس

🌍 سراج النعيم يكتب : رئيس نادي قمة يتصل بالإرهابي يوسف عزت لإيقاف إنتهاكات الدعم السريع في (فداسي).. وشيخ (الهلالية) يذبح (الخراف) للمرتزقة


...... 

*لا أرى سبباً واحداً يدع الجيش السوداني يترك ما تبقى من (جيوب) دويلة الإمارات بعد أن أصبح الدعم السريع أضعف مما يتصور أي إنسان، وما تبقي منه مجرد عملاء، مرشدين، عصابات (النيقرز)، (9- طويلة) وسجناء الخرطوم، وكل هؤلاء بدون إمكانيات عسكرية مهولة كالتى ظهر بها الهالك (حميدتي) لحظة إشعاله الحرب في الخرطوم، والتى خاض فيها حرباً بالأموال والذهب المنهوب من الأراضي السودانية، ورغماً عن ذلك دمر الجيش السوداني الكثير من العربات القتالية (تاتشرات)، مضادات الطائرات الحربية، المدافع الإسرائيلية، الصواريخ، الدانات، الكاتيوشا، المدرعات الإماراتية، الأسلحة والذخائر، واستلم الجزء الأكبر منها (حياً)، والذي يقاتل به (الغزو الأجنبي)، ومن ثم اتجه إلى قطع خطوط الإمداد هنا وهناك، والشاهد على ذلك ما ذهب إليه صديقي العائد للتو من مدينة (الهلالية) بولاية الجزيرة، والذي أكد أن الدعم السريع لا يمتلك سوى أسلحة خفيفة عبارة عن (كلاشات) و(مسدسات)، وليس لديه عربات قتالية (تاتشرات) مربوط فيها ثنائي أو رباعي، بل يستخدم السيارات المنهوبة من سكان المدن والقرى.*

*لا يتجاوز عدد عناصر (مرتزقة) دويلة الإمارات (الفاسقة) في المدن والقري أكثر من (100) مرتزق، ورغماً عن ذلك يتعاون ضعاف النفوس مع (الغرباء) من تشاد، النيجر، مالي، أفريقيا الوسطى، بوركينا فاسو، إثيوبيا، كينيا، يوغندا، جنوب السودان، ليبيا، اليمن وسوريا بالإرشاد إلى منازل المدنيين والعسكريين، ولا يهمهم القتل، التشريد، النهب، الإغتصاب والتدمير الشامل الذي يتعرض له إنسان السودان.*

*فيما يظهر تلاشى (الدعم السريع) من خلال تسليح عناصره بالكلاشات والمسدسات، وإستقلال المركبات المنهوبة من المواطنين (افانتي)، (دفارات) و(دراجات نارية).*

*عموماً أي (مدينة) أو (قرية) في ولاية الجزيرة قاومت (الدعم السريع) لم يتجرأ (مرتزقتها) على دخولها، وبالتالي لا يمكن أن يسيطر (القلة) على (الأغلبية)، بدليل ما حدث في مدينة (الهلالية) التى لجأ سكانها إلى القائد الإرهابي بالدعم السريع لمنع (المرتزقة) من دخول منزل (ضابط) في الجيش السوداني، فما كان منه إلا أن يستفزهم بعد أن وصلوا إليه بعربة (كارو)، وقدموا له شكوى تحتوي على تهديد المليش

🌍 سراج النعيم يكتب : على الجيش السوداني إتخاذ إجراءات قانونية حول إتهام (شيخ الأمين) له بقصف منزل امدرماني بالدانات*


....... 

*من أوجب الواجبات على القوات المسلحة السودانية عدم تمرير إتهام (شيخ الأمين) لها بإطلاق (دانات) على منزل أمدرماني مرور الكرام، وعليها أن تتخذ في مواجهته الإجراءات القانونية فيما ذهب إليه من خلال مقطع فيديو قصير، إذ أنه قال صراحةً بحسب الفيديو : (إن الجيش السوداني ضرب بالدانات بيت في مدينة أمدرمان)، في حين أنه لم يوجه أصابع الإتهام للدعم السريع الذي درج على القصف المدفعي العشوائي للصواريخ، الدانات والكاتيوشا من مدينة بحري التى يستهدف من خلالها مدن وأحياء أمدرمان وكرري، وذلك منذ إنطلاق الشرارة الأولي للحرب في الخرطوم.*

*وليكن في علم (شيخ الأمين) بأن مهمة القصف العشوائي اوكلتها دويلة الإمارات (الشريرة) إلى (مرتزقة) دولة جنوب السودان، والذين بدورهم قتلوا واصابوا الكثير من السودانيين، لذا السؤال الذي يفرض نفسه على (شيخ الأمين)، هل شاهد الجيش السوداني يطلق من مدافعه (الدانات) على المنزل الذي أشار له، ولماذا لم يتهم عناصر المليشيات الإرهابية التى يأوي البعض منها في (مسيده)؟؟.*

*لا أرى سبباً واحداً يدع القوات المسلحة السودانية تقف مكتوفة الأسلحة أمام (كنس) الغزو الأجنبي من حي (ود البنا) بحجة (الإطعام) الذي يعده (شيخ الأمين) من (العدس)، والذي لا يفرق بين السودانيين (الضحايا)، ومليشيات (آل دقلو)، مع التأكيد بأن الجيش السوداني تركه طوال الأشهر الماضية، ومازال يفعل كيفما يريد، وكيفما يشاء، ولم يعترض طريق من يحضر له المواد التموينية، الغذائية والخبز من مناطق سيطرة القوات المسلحة السودانية، فهل مؤسسة عسكرية بهذه الإنسانية يحق لشيخ الأمين إتهامها زوراً وبهتاناً بأنها قصفت بالدانات منزلاً مجاوراً لمسيده، رغماً عن أنه هدفاً مشروعاً للجيش السوداني في ظل القضاء على (الإرهاب)، عموماً لابد من أن يضع الجيش السوداني حداً لشيخ الأمين الذي يقف عائقاً أمام تحرير مباني الإذاعة والتلفزيون، وأحياء بيت المال، الملازمين، ود دره وود البنا.*

*يجب أن لا يراعي الجيش السوداني لأي إعتبارات فيما يتعلق بالأمن القومي السوداني الذي يجب أن يكون خطاً (أحمراً)، وأن لا تأخده شفقة بأي إنسان يأوي الأقلية (المجرمة) على الأغلبية (الضحية)، فلا يمكن أن يكون (شيخ الأمين) عائقاً أمام الشعب الس

🌍 سراج النعيم يكتب : مليشيات دويلة الإمارات (الإرهابية) تعتقل الصحفيين بتهمة الإنتماء للجيش السوداني

 صحيفة العريشة الرقمية (1):


..... 

حزنت غاية الحزن لإعتقال (مرتزقة) دويلة الإمارات (الصهيونية) للصحفيين بتهمة الإنتماء للجيش السوداني، ومن النماذج المؤثرة جداً إعتقال الزميل (حسين سحري)، ونجله، وتعرضهما خلال ذلك إلى أصناف من التعذيب، والتهديد بالتصفية الجسدية.*

*فيما مارس الدعم السريع ضغوطاً على (سحري)، وإبنه (محمد) بالإعتداء، والعنف المفرط الذي لم يراع في إطاره إلى أنه (صحفي)، ولا علاقة له بالحرب الدائرة بين الجيش السوداني، والدعم السريع أو (الكيزان) أو (الفلول) كما يزعم زوراً وبهتاناً الهالك (حميدتي) الذي أشعل الحرب في الخرطوم، ومددها في دارفور، كردفان والجزيرة، وعليه فإن (سحري) بعيد كل البعد من التهم الموجهة إليه بحكم أنه (صحفي) متخصص في المجال (الرياضي).*

*الأكثر تأثيراً فيما قامت به المليشيات الإرهابية الإعتداء على الطفل (محمد) الذي لم يحتمل إنتهاك حقوقه المنصوص عليها في المعاهدات، الإتفاقيات والقوانين الإقليمية والدولية، والتى لا يجوز في ظلها تعذيبه للإعتراف قسراً بأن والده (سحري) عسكرياً بالقوات المسلحة السودانية.*

*بينما بدأت قصة إعتقال (سحري) بصورة مهينة جداً من داخل منزله بعد أن أشار له أحد (المرشدين)، وعلى خلفية ذلك تم إقتياده، ونجله (محمد)، ومن ثم تم الإعتداء عليهما بدبشق (الكلاش)، وأستمر الضرب العنيف من منزل (الصحفي) الضحية من حي (الضابط) إلى أن وصل به الدعم السريع إلى قسم شرطة (الأوسط)- أمدرمان الذي تتخذه معتقلاً لتعذيب أبناء أمدرمان، ولا يملك المعتقل حق إظهار براءته من إتهام أنه (ضابطاً) أو (فرداً) في الجيش السوداني أو القوات النظامية الأخرى.*

*عموماً تم إدخال الصحفي حسين سحري، طفله البريء (محمد)، وعدد من المعتقلين من أبناء أمدرمان في (حمام) رئيس قسم شرطة (الأوسط) أمدرمان، والذي لا يوجد فيه منفذاً للهواء، إلا منوراً صغيراً يصعب من خلاله التقاط الأنفاس، وخلال أيام (الجبس) يتم إخراج (سحري) من المعتقل لمشاهدة تعذيب إبنه حتى يسجل اعترافاً بما يرمي إليه (مرتزقة) الإمارات الإرهابية.*

*استمر التحقيق مع (سحري) و(محمد) مع تكثيف جرعة التعذيب طعناً بسونكي (الكلاش) بدون رحمة أو رأفة في مناطق حساسة من الجسم بما فيها الرأس، لدرجة فقدان (سحري) السمع، والذي يتلقي في

🌍 سراج النعيم يكتب : المقاومة الشعبية المسلحة تدرس علوج (آل زائد)، (آل دقلو) و(آل قحت) أو (آل تقدم) عظمة الشعب السوداني

 صحيفة العريشة الرقمية (1):


...... 

*كلما استمرت دويلة الإمارات (الشريرة) في حربها ضد القوات المسلحة، والشعب السوداني بصورتها الدموية السافرة، فإن سقوطها المريع يزداد يوماً تلو الآخر في نظر إنسان السودان الذي يواجه تحديات جسام داخلياً وخارجياً، ومع هذا وذاك تحاول المليشيات الإرهابية محاولات فاشلة ومستميتة لتحقيق نصر، ولو كان (وهمياً) إلا أن الجيش السوداني أحبط مخططها التآمري.*

*إن العدوان الغاشم الذي نفذه الهالك (حميدتي) من خلال (مرتزقة) تشاد، النيجر، مالي، أفريقيا الوسطي، إثيوبيا، كينيا، يوغندا، بوركينا فاسو، جنوب السودان، ليبيا، اليمن وسوريا لا علاقة له بمزاعم حماية الديمقراطية، الإنتقال المدني ومحاربة (الكيزان) أو (الفلول)، إنما يندرج في إطار الإنتقام من الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان الذي أطاح بحكومة عبدالله حمدوك أفشل رئيس وزراء مر على تاريخ السودان الحديث.*

*يبدو أن دويلة الإمارات (الفاسقة) نسيت أو تناست بأن أسلحتها المدمرة لا يمكن أن تنتصر على دماء الشعب السوداني الذي مر، يمر وسيمر بتجربة أشد قسوة وإيلاما، ورغماً عن ذلك صبر وصمد أمام القتل، التشريد، النهب، الإغتصاب والتدمير الشامل للحياة، ورغماً عن ذلك فهو على أهبة الإستعداد لأن يصبر ويصمد حتى القضاء على إرهاب (آل زائد)، (آل دقلو) و(آل قحت) أو (آل تقدم).*

*وليكن في علم هؤلاء أو أولئك بأن المقاومة الشعبية المسلحة إنطلقت من ولاية نهر النيل، وحزت حزوها كل الولايات السودانية للإنتقام والثأر من (الدعم السريع)، عصابات (النيقرز)، (9- طويلة)، الطابور الخامس، العملاء والمرشدين، وهي فكرة راسخة في وجدان الشعب السوداني الذي يخوض معارك ضارية مع الجيش السوداني لدحر (الغزو الأجنبي) من جميع أنحاء السودان، وبالمقابل فإن فكرة المقاومة الشعبية المسلحة من الأفكار العميقه التى ستتوارثها الأجيال جيلاً تلو الآخر، لأنها مرتبطة بوجود الإنسان السوداني في وطنه.*

*إن التدمير الذي نفذته دويلة الإمارات الإرهابية في السودان تدميراً شاملاً للحياة، وكلما كثف (غزوها الأجنبي) جرعة الإنتهاكات، الجرائم والتخريب، فإن الشعب السوداني سيزداد صبراً وصموداً، ولن تهزمه هذه (الشرذمة) مهما طال أمد الحرب، وازداد عدد ضحايا (شيطان العر

🌍 سراج النعيم يكتب : إرتكاز (النبوية) يلقي القبض على قناص (إثيوبي).. وأمريكا تضرب الذيل.. وتترك رأس (الأفعى)


........

*ما الفائدة التى يجنيها السودان من العقوبات التى أصدرتها الولايات المتحدة في مواجهة (الدعم السريع)، طالما أنها لم تفرض عقوبات مماثلة على دويلة الإمارات (الإرهابية) المنفذ الرئيسي للمخطط التآمري بقيادة الهالك (حميدتي)، والذي أشعل الحرب في الخرطوم منذ 15 أبريل الماضي، ومن ثم مددها في دارفور، كردفان والجزيرة.*

*فيما ثبت الجيش السوداني ثباتاً أسطورياً منذ الوهلة الأولى لانطلاق الشرارة الأولى للحرب، ولكن مأخذي على (البرهان) أنه يعول على المجتمع الدولي كثيراً لحل الحرب (الوجودية) التى فرضها (الغزو الأجنبي) على الشعب السوداني الذي انتفض في وجه (الإرهاب)، والذي يبدو أنه يتماشي مع الأجندات، والمصالح الأمريكية، بدليل إصرار (الكونغرس) الأمريكي على ضرب الذيل، وترك رأس (الأفعى)؟.*

*بينما أطالب الجيش السوداني أن لا يلتفت للمبادرات، المفاوضات والإتفاقيات الإقليمية والدولية، فهي جميعاً منحازة إلى (الدعم السريع) الذي لم يلتزم بتنفيذ ما تم التوصل إليه من إتفاقيات عبر منبر (جدة) رغماً عن أنه نتاج مفاوضات تندرج في إطار المبادرة الأمريكية- السعودية.*

*إن ما جرى، يجري وسيجري دليلاً واضحاً على عدم الجدية في حسم (الإرهاب)، لذا ما الذي ينتظره الجيش السوداني من مبادرات، مفاوضات وإتفاقيات لم ينفذ منها بنداً واحداً يؤكد أن المليشيات الإرهابية تسعي إلى إيقاف (الفوضي) التى يشهدها السودان المحتلة فيه المستشفيات، المراكز الصحية، الإنسانية، المرافق العامة والخاصة، المجمعات العمرانية الإستراتيجية ومنازل المدنيين.*

*إن المجتمع الدولي منحاز إنحيازاً (سافراً) إلى المخطط التآمري الذي تقوده دويلة الإمارات (الفاسقة)، لذا يجب عدم التعويل عليه، وعدم التعاطف مع أجانب شاركوا في تنفيذ المشروع الإماراتي- الإسرائيلي في السودان، وهؤلاء (الغرباء) من تشاد، النيجر، مالي، أفريقيا الوسطي، بوركينا فاسو، إثيوبيا، كينيا، يوغندا، جنوب السودان، ليبيا، اليمن وسوريا.*

*على الشعب السوداني أخذ الحيطة والحذر من الأجانب عموماً، وأجانب (الغزو الأجنبي) في السودان قبل وبعد الإطاحة بنظام الرئيس المعزول عمر البشير، وعلى السلطات السودانية المتمثلة في هيئة الإستخبارات العسكرية، جهاز الأمن والمخابرات العامة وشرطة الاح

🌍 سراج النعيم يكتب : الدعم السريع يواصل القصف العشوائي للدانات والجيش السوداني يدمر المدفع الإسرائيلي ببحري*


....

*بدأت رحلتي إلى مدينتي (كرري) و(أمدرمان) من مدينة (عطبرة)- بولاية نهر النيل حيث أدار سائق المركبة العامة محرك العربة إيذاناً بالإنطلاق إلى وجهتي، وخلال هذه الرحلة مررت بالكثير من الإرتكازات ونقاط التفتيش التى تبث الطمأنينة في نفوس المواطنين، هكذا استمريت في رحلتي الشاقة إلى أن وصلت إلى كبرى (الحلفايا) من ناحية شارع الوادي، وفي هذه النقطة بالتحديد نزلت من المركبة العامة، ثم توجهت صوب المواصلات الداخلية، وأثناء ما كنت أمضى في طريقي فاجأني فرداً من أفراد هيئة الإستخبارات العسكرية بأن لفت إنتباهي إلى أن لا أمر بالشارع الرئيسي لتحوطات أمنية، فما كان مني إلا واستجبت فوراً، ودلفت إلى الشارع المحدد، والمؤمن بقوات من الجيش السوداني، ومن ثم عدت مباشرةً إلى شارع الوادي، والذي ما أن عدت إليه إلا وفاجأني إرتكاز للجيش السوداني، والذي بدوره استوقفتني، ووجه الى فرداً من أفراده بعض الأسئلة مفادها من أين أتيت؟ فقلت : جئت من (عطبرة)، وأردف السؤال بآخر إلى أين ذاهب؟ قلت : حي الشاطيء- السرحة (سابقاً)، واستمر في التحقيق معي، متى ذهبت إلى (عطبرة)؟، فقلت : قبل (40) يوم من إشعال الهالك (حميدتي) للحرب في الخرطوم، وختم التحقيق مع شخصي الضعيف قائلاً : (حمدلله على السلامة يا أستاذ).*

*فيما إنطلقت رحلتي من مدينة (عطبرة) الساعة الثامنة صباحاً إلى أن وصلت إلى محلية كرري محطة (الصينية) في تمام الساعة السادسة مساء بالتوقيت المحلي لمدينة (كرري)- شمال أمدرمان، وما أن مشيت خطوات إلا ووجدت حافلات تنقل الركاب من هناك إلى استوعب مدينة النيل، وأثناء ما كنت داخل الحافلة شاهدت قصفاً مدفعاً عشوائياً لمرتزقة جنوب السودان الذين يتبعون للدعم السريع من مدينة بحري، ، عموماً لم أولي الأمر إهتماماً، ونزلت في استوعب مدينة النيل، والذي جلست فيه مع صديقي الباشمهندس أحمد إسماعيل الذي تجاذبت معه أطراف الحديث، ووصاني بأن أطالب السلطات بإيجاد حل لإشكالية إنقطاع الإنترنت في الخرطوم التى تشهد حرباً منذ 15 أبريل الماضي، والتى يعاني في ظلها إنسان السودان من أوضاع إقتصادية ضاغطة جداً خاصةً وأنه يعتمد في إطارها على تطبيق بنكك، وبالتالي لا نطالب بإعادة الإتصالات الهاتفية والإنترنت، ولكن نطلب بإيجاد حل يخفف الأوضاع ا

azsuragalnim19@gmail.com

*الدكتور أسامة عطا جبارة يشرح الإقتصاد السوداني في ظل الحرب*

..........  *تواصل شبكة (أوتار الأصيل) الإخبارية، وصحيفة العريشة الرقمية نشر الحوار الهام مع الخبير في الإقتصاد العالمي الدكتور أسامة عطا جب...