.........................
وصلتني رسالة مؤثرة فى بريد (اوتار الأصيل) تشير إلى أن الكوميديان ناصر محمد محمد أحمد حامد الشهير بـ(ناصر ادروب) البالغ من العمر (60) ربيعاً، عضو فرقة (تيراب) الكوميديا التي ظل أحد ركائزها الأساسية منذ تأسيسها.
وكشف عن إصابته باعتلال في (العين)، مما جعله مهددا بالإصابة بـ(العمي)، إذا لم تجري له عملية جراحية على جناح السرعة خاصة وأن (العين) الآخري مصابة أيضاً بضعف فى النظر، الأمر الذي دفع الأطباء أن يوصوا بسفره لتلقي العلاج في روسيا.
فيما عرض التقرير الطبي الخاص بحالة (ادروب) على اللجنة الاستشارية الطبية المختصة، والتي بدورها وافقت على سفره إلى روسيا، إلا أن تكاليف العملية الجراحية تقف عائقاً أمام تماثله للشفاء العاجل، فالمبلغ المطلوب كبيراً، وهو لا يملك منه (قرشا)، وذلك بعد أن صرف كل ما يملكه على علاجه فى الفترة الماضية، ومازال يفعل.
وتشير الوقائع إلى أن (ناصر ادروب) أصيب باعتلال فى (العين)، مما أدي إلى أن يكون مهدداً فى المستقبل بفقدان النظر في (العين) الآخري التي يشاهد من خلالها بصورة باهتة جداً، إذ أنها تعاني أيضاً من ضعف فى النظر، ويتوقع فى حال عدم الاستعجال فى تفسيره لإجراء العملية أن يصاب بـ(العمي) كلياً خاصة وأنه لا قبل له بالمبلغ المحدد للعلاج فى ظل ظروف اقتصادية بالغة التعقيد، لذا نرجو من رجال المال والأعمال والخيرين وكل من رسم له المريض إبتسامة فى محياه عندما كان صحيحاً معافي أن يساهم فى حملة علاجه التي تقودها صحيفة (الدار) من خلال صفحة (أوتار الأصيل) ولو بالقليل من المال فى علاج هذا المبدع الذي وهب حياته للدراما والكوميديا، وإسعاد الجماهير عبر المسارح والأجهزة الإعلامية وغيرها من المنابر خدمة للثقافة فى البلاد على مدي سنوات وسنوات.
وأوضح تقرير الطبيب الأخصائي المعالج الدكتور عبدالقادر الساعوري أن التشخيص أثبت أن هنالك اعتلال في العين، وبموجب ذلك تمت التوصية بتسفير (ناصر ادروب) إلى روسيا لإجراء العملية الجراحية للعين المصابة بتكلفة قدرها ثلاث ألف وسبعمائة وثلاث وسبعون دولار أمريكي، مع مرافقة شخص واحد له فى هذه الرحلة العلاجية، وبالتالي يحتاج بالإضافة إلى مبلغ العملية الجراحية تذاكر سفر والإقامة والاعاشة وأي مستلزمات أخري تتطلبها الظروف المحيطة بما هو مقدم عليه.
وناشد عازف الاورغ المعروف مجاهد مدثر أهل الخير والوسط الثقافي والفني الوقوف مع الكوميديان (ناصر ادروب) فى المحنة المرضية التي يمر بها هذه الأيام
وصلتني رسالة مؤثرة فى بريد (اوتار الأصيل) تشير إلى أن الكوميديان ناصر محمد محمد أحمد حامد الشهير بـ(ناصر ادروب) البالغ من العمر (60) ربيعاً، عضو فرقة (تيراب) الكوميديا التي ظل أحد ركائزها الأساسية منذ تأسيسها.
وكشف عن إصابته باعتلال في (العين)، مما جعله مهددا بالإصابة بـ(العمي)، إذا لم تجري له عملية جراحية على جناح السرعة خاصة وأن (العين) الآخري مصابة أيضاً بضعف فى النظر، الأمر الذي دفع الأطباء أن يوصوا بسفره لتلقي العلاج في روسيا.
فيما عرض التقرير الطبي الخاص بحالة (ادروب) على اللجنة الاستشارية الطبية المختصة، والتي بدورها وافقت على سفره إلى روسيا، إلا أن تكاليف العملية الجراحية تقف عائقاً أمام تماثله للشفاء العاجل، فالمبلغ المطلوب كبيراً، وهو لا يملك منه (قرشا)، وذلك بعد أن صرف كل ما يملكه على علاجه فى الفترة الماضية، ومازال يفعل.
وتشير الوقائع إلى أن (ناصر ادروب) أصيب باعتلال فى (العين)، مما أدي إلى أن يكون مهدداً فى المستقبل بفقدان النظر في (العين) الآخري التي يشاهد من خلالها بصورة باهتة جداً، إذ أنها تعاني أيضاً من ضعف فى النظر، ويتوقع فى حال عدم الاستعجال فى تفسيره لإجراء العملية أن يصاب بـ(العمي) كلياً خاصة وأنه لا قبل له بالمبلغ المحدد للعلاج فى ظل ظروف اقتصادية بالغة التعقيد، لذا نرجو من رجال المال والأعمال والخيرين وكل من رسم له المريض إبتسامة فى محياه عندما كان صحيحاً معافي أن يساهم فى حملة علاجه التي تقودها صحيفة (الدار) من خلال صفحة (أوتار الأصيل) ولو بالقليل من المال فى علاج هذا المبدع الذي وهب حياته للدراما والكوميديا، وإسعاد الجماهير عبر المسارح والأجهزة الإعلامية وغيرها من المنابر خدمة للثقافة فى البلاد على مدي سنوات وسنوات.
وأوضح تقرير الطبيب الأخصائي المعالج الدكتور عبدالقادر الساعوري أن التشخيص أثبت أن هنالك اعتلال في العين، وبموجب ذلك تمت التوصية بتسفير (ناصر ادروب) إلى روسيا لإجراء العملية الجراحية للعين المصابة بتكلفة قدرها ثلاث ألف وسبعمائة وثلاث وسبعون دولار أمريكي، مع مرافقة شخص واحد له فى هذه الرحلة العلاجية، وبالتالي يحتاج بالإضافة إلى مبلغ العملية الجراحية تذاكر سفر والإقامة والاعاشة وأي مستلزمات أخري تتطلبها الظروف المحيطة بما هو مقدم عليه.
وناشد عازف الاورغ المعروف مجاهد مدثر أهل الخير والوسط الثقافي والفني الوقوف مع الكوميديان (ناصر ادروب) فى المحنة المرضية التي يمر بها هذه الأيام