....................
توفيت إلي رحمة مولاها سيدة البر والإحسان الناشطة (رانيا البربري)، حفيدة رجل الأعمال الشهير حافظ السيد البربري، وقد نعتها الاسافير بحزن عميق مجرد ما أن تلقت خبر انتقالها إلي جوار ربها يوم (الإثنين) الماضي، إذ كانت الراحلة طريحة الفراش بمستشفى (رويال كير)، والذي تفاجأت إدارته بأعداد كبيرة تأتي للمستشفي لمعاودتها بالعناية المكثفة، وكذلك تفاجأت أسرتها بكثرة الزوار الذين كانوا يدعون الله سبحانه وتعالي أن يكتب لها الشفاء العاجل.
وتشير المعلومات أن المرحومة (رانيا البربري) تقدم الأعمال الخيرية والإنسانية بيدها اليمني دون أن تعلم اليسري، إذ كانت تطوف على الأسر الفقيرة والمتعففة في سرية تامة.
من جهتها، تدعو (الدار) المولي عز وجل أن يتقبلها قبولاً حسناً بقدر ما قدمت من أعمال خيرية وإنسانية، وأن يدخله فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا، إنا لله وإنا إليه راجعون.
توفيت إلي رحمة مولاها سيدة البر والإحسان الناشطة (رانيا البربري)، حفيدة رجل الأعمال الشهير حافظ السيد البربري، وقد نعتها الاسافير بحزن عميق مجرد ما أن تلقت خبر انتقالها إلي جوار ربها يوم (الإثنين) الماضي، إذ كانت الراحلة طريحة الفراش بمستشفى (رويال كير)، والذي تفاجأت إدارته بأعداد كبيرة تأتي للمستشفي لمعاودتها بالعناية المكثفة، وكذلك تفاجأت أسرتها بكثرة الزوار الذين كانوا يدعون الله سبحانه وتعالي أن يكتب لها الشفاء العاجل.
وتشير المعلومات أن المرحومة (رانيا البربري) تقدم الأعمال الخيرية والإنسانية بيدها اليمني دون أن تعلم اليسري، إذ كانت تطوف على الأسر الفقيرة والمتعففة في سرية تامة.
من جهتها، تدعو (الدار) المولي عز وجل أن يتقبلها قبولاً حسناً بقدر ما قدمت من أعمال خيرية وإنسانية، وأن يدخله فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا، إنا لله وإنا إليه راجعون.